شن المرتزق الأردني يوسف علاونة المقرب جدا من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان “أبو منشار” وولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد “شيطان العرب” هجوما عنيفا على الإعلامية السعودية منيرة المشخص وعدد من النشطاء السعوديين لانتقادهم دفاع مثل هذا البذيء المتناقض عن بلادهم حيث يعمل ضمن فريق الذباب التابع لابن سلمان.
وخرج “علاونة” في مقطع مصور له يهاجم السعوديين الذين انتقدوا تقلبه ومواقفه المتناقضة حيث كان ألد أعداء المملكة قبل تبني “ابن سلمان” له وإغراقه بـ”الرز” حتى تحول لبوق سعودي بامتياز على شاكلة أنور مالك وسفيان السامرائي وجيري ماهر.
وخص المرتزق الأردني علاونة في هجومه الإعلامية السعودية منيرة المشخص ووصفها بكلام بذيء.
https://twitter.com/krrsa_/status/1058298205157445632
ودشن نشطاء سعوديون وسما تحت عنوان #يوسف_علاونة_يسي_للسعوديين للرد على تطاول ذبابة “ابن سلمان” الجديدة.
https://twitter.com/malmosallam/status/1058311234091712512
https://twitter.com/0Strict/status/1058377013336178688
وقالت “المشخص” في تغريدة لها مشيرة إلى المدافعين عن علاونة عبر الوسم:” لو تلاحظون أن أغلب المدافعين عن هالعلاونه هي حسابات وهمية و متابعينهم قله ويوجد من بين هؤلاء المتابعين شخصيات عرف عنها التشكيك في أبناء الوطن لأنها تنتمي لاجنده خارجية تخدم أعداء الوطن أو أدوات تحركها تلك الأجندة لذا تجرفهم عاطفتهم تجاه الاتجاه الخطأ”
https://twitter.com/see_moone/status/1058314161019633666
يشار إلى ان الكاتب الأردني يوسف علاونة قد خصص العديد من الفيديوهات عبر قناته على موقع “يوتيوب” خلال الفترة الاخيرة للهجوم على قطر والدفاع عن السعودية والإمارات ودول الحصار كاملة.
ويؤكد ذلك أن “علاونة” يدافع ويهاجم وفق أجندة ويحركه الدرهم والدينار، ولا يخجل من تصادم وتضارب تصريحاته طالما ستمتلئ جيوبه بـ”الرز” من أي مصدر كان.
وظهر “علاونة” منذ شهور بشكل مفاجئ مع ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، ليؤكد ذلك بما لايدع مجالا للشك بأن هجومه على قطر كان بفعل المال السياسي الذي تستخدمه “أبو ظبي” لشراء ذمم الكتاب والإعلاميين.
ولم ينسى النشطاء بعد الواقعة التي عكست أخلاقه وأخلاق مواليه، عندما تداول ناشطون في يناير الماضي مقطع فيديو لـ”علاونة” وهو يسب الذات الإلهية، خلال تصويره لأحد الفيديوهات عبر هاتفه برفقة أحد الشخصيات الإماراتية.
وفي نوفمبر الماضي أيضا، خرج الكاتب الأردني المقرب من ولي عهد ابو ظبي ليصف “الإسلام اليمني” بالزبالة والشعب اليمني بالحقير.