هذا ما كشفه عُمانيون عن حقيقة “الإستقبال الخاصّ” لوزير المواصلات الإسرائيلي في قلعة نزوى
شارك الموضوع:
كشفت مصادرُ عُمانية ومواطنون من ولاية نزوى، كانوا حاضرين أثناء وصول وزير المواصلات والاستخبارات الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، إلى “قلعة نزوى”، حقيقة “الإستقبال الخاصّ”، وقد أثارت تلك الحفاوة غضباً على مواقع التواصل الاجتماعيّ.
موقع “أثير” العُمانيّ قال إنّه تقصّى عن الموضوع، خصوصًا وأن مقاطع الفيديو تم نشرها من قبل حسابات لمغردين إسرائيليين ذكروا فيها أن الاحتفال “خُصّص لاستقبال الوزير الإسرائيلي”؛ وتبين أن المعنيين والمواطنين لم يكونوا على علم بأن الضيف هو الوزير الإسرائيلي، مؤكدين بأن الاحتفال لم يُقام خصيًصا له.
وذكرت المصادر بأن قلعة نزوى تشهد بشكل منتظم وبشكل شبه يومي إقامة فنون شعبية وحماسية مثل الرزحة والعازي، كما تشهد القلعة الكثير من الفعاليات طوال أيام الأسبوع، وأغلبها فعاليات تتعلق بالفنون الشعبية العمانية إلى جانب عروض للعادات والتقاليد والتحف والآثار العمانية منها الحرف القديمة والأكلات الشعبية وطريقة إعدادها، وكذلك عروض لأسلحة تقليدية متنوعة، كلها تُقدّم للسياح من مختلف الجنسيات.
وأكدت المعلومات أن إدارة قلعة نزوى تلقت رسالة تفيد بـ “حضور ضيوف إلى القلعة دون ذكر أسمائهم أو جنسياتهم”، حيث يتم التعامل مع مثل هذه الرسائل وفق الإجراءات المعمول بها لاستقبال ضيوف القلعة دائمًا دون استثناء، كما أكدت المصادر “تصادف” الزيارة مع يومٍ تُقام فيه الفنون الشعبية العُمانية أسبوعيًا.
وأشارت المصادر إلى أن إدارة القلعة والمواطنين الموجودين من أصحاب الفرق الشعبية هناك ليسوا على علم باسم الضيف وصفته، وتعاملوا مع الوفد وفق الطريقة التي يتم استقبال فيها ضيوف السلطنة داخل القلعة، ولم يعرفوا بأنه وزير إسرائيلي إلا بعد انتشار المقاطع.
وأكدت المصادر أن بعض أفراد الوفد المرافق للوزير الإسرائيلي كانوا يحملون آلات تصوير وقاموا بتصويره أثناء مشاركته في الفنون الشعبية.
من جانب آخر تواصلت “أثير” مع أحد المواطنين المشاركين بشكل دائم في فعاليات قلعة نزوى – طلب عدم ذكر اسمه- حيث أكد بأنهم لا يعلمون بأن الضيف كان الوزير الإسرائيلي إلا بعد انتشار المقاطع.
وكانت مشاهد الاستقبال الذي ظهر فيه الوزير الإسرائيلي، قد أثارت ردود فعل غاضبة، من نشطاء عمانيين رافضين للتطبيع مع إسرائيل، وآخرين على مواقع التواصل الاجتماعي .
ويظهر “كاتس”، وهو يرقص بالسيف مع مضيفيه الذين استقبلوه بحفاوة وهو يقلدهم ويرقص معهم ويحتسي القهوة العمانية.
حسبنا الله بونعم الوكيل في المسؤولين عن المؤتمر والذين قاموا بتفسيح هذا الصهيوني واستغفال البسطاء وتقديمهم والعمانيين للمسلمين كخونه يرقصون فرحا بقدومه للسلطنه.
أسأل أي عماني هل هناك أنشطة داخل القلاع والحصون العمانية في الأيام العادية ؟ الإجابة لا ! قبل أقل من شهر تنازلت وزارة التراث والثقافة بعدد من الحصون والقلاع لوزارة السياحة لتشغيلها ! هذه الفرقة تم جلبها من نفس المدينة خصيصا للضيف ! سيدهم الصهيوني أصدق منهم ! المكان مغلق وتم تفتيشه ليلة الزيارة ووضع حواجز حول القلعة ! ومستحيل أن تدخل الفرقة دون تصريح الأمن ! وأصلا لا يوجد زوار للقالع والحصون العمانية في الأيام العادية ! في اجازات العيد الوطني واجازات العيد أي الفطر والأضحى قليل من القلاع والحصون تفتح أبوابها للزوار والمتاحف كذلك ! سيدهم الصهيوني ذكر الصدق وهم يكذبون ! يقعون في الخطأ ثم يكذبون للتبرير فيقعون في خطأ اكبر ! هل نسيتم قصة طلب نتنياهو مقابلة حاكمهم ؟!!! ثم جاء الرد المفحم من تغريدة نتنياهو ومدير مكتبه دعوة خاصة من حاكم عمان لزيارة عمان وبعد اتصالات استمرت لسنة ونصف ! أيها العمانيون لقد سقطتم مثل كل العرب الذي كنتم تهاجمونهم من قبل ! فقط الفرق هم صمتوا وانتم تتكلمون وتكذبون كثيرا ! ههههه!
هزاب المرتزق المدلس
العمانيون لم يقولوا ان في جميع القلاع فيها انشطه وانما قلعة نزوي فيها مثل هذه الانشطه وانت تكذب وتتكلم على جميع القلاع يا مدلس وهذه الفرقه تقوم بهذه العروض في القلعه للسياح سواء رسميين أم عاديين ،وقدمت للصهيوني مثل ما تقدم لاي ضيف دون معرفه منهم بالضيف، اما طلب الصهيوني النتن زيارة السلطنه ، فليس به كذب الا على المدلسين امثالك ، هو طلب الزياره وتم الرد عليه بدعوته لزيارة السلطنه لكن الغريب في زيارته لم يغرد بأنه دمعت عينه من زيارتنا ، ولكن غرد بأنه دمعت عينه من زيارة صاحبة الدرجه الثالثه شكلها الزياره كانت وديه أكثر وعائليه وليست مفاوضات وقضية فلسطينيه مثل ما كان عندنا.