مشهد صادم على شاطئ السيب بسلطنة عُمان .. والمسؤولون يتفاعلون فوراً

نشرت آمنة البلوشية عضو المجلس البلدي ممثلة ولاية السيب بسلطنة عمان، عبر حسابها في “تويتر”، فيديو صادم، من شاطئ السيب.
وقالت “البلوشية” إن اكثر من مليون سمكة “سردين”، وجدت ميتة على شاطيء السيب بسبب التلوث.
ولفتت إلى أن هذه الأسماك الميتة على الشاطئ ستبب روائح مزعجة للاهالي.
وذكرت “البلوشة” ان سبب موت هذه الأسماك هو رمي البلاستيك في المياه.
اكثر من مليون سمك سردين ميت على #شاطيء_السيب بسبب التلوث !!
وماقصر الذباب وحضر العزاء !!
وهذا راح يسبب روائح مزعجة للاهالي!! @M_Municipality @MctMunicipality @agrifishoman @mecaoman @OmanTVGeneral @Atheer_Oman @al_wisal @Omanbeah @nabil_riyami @OmanObserver
#حدد_موقعك_الان_وين pic.twitter.com/3cSC5JRj9I— ﮼امنه﮼ ﮼البلوشية﮼ ??عضوة المجلس البلدي MMC (@AlbaloushiAmna) ٢٣ نوفمبر ٢٠١٨
وعلى الفور تفاعل حساب “مركز اتصالات مسقط” مع مناشدة “البلوشية”، ومطالبات المغرّدين العُمانيين للجهات المختصة بسرعة التحرك، وقال إنّه تم توجيه الرسالة إلى المختصين بالمديرية العامة بالسيب.
أهلا بكم
تم توجيه الرسالة إلى المختصين بالمديرية العامة بالسيب .— مركز اتصالات مسقط (@MctMunicipality) ٢٣ نوفمبر ٢٠١٨
يجب رصد الساحل بكاميرات ومعاقبة المهملين
اخبار معقولة بعيدة عن الفتن والطائفية والمذهبية اعجبني
وين الحكومة ؟ وين وزير الزراعة والثروة السمكية؟ وين وزير البلديات الإقليمية وموارد المياه؟ وين وزير البيئة والشؤون المناخية ؟ وين مدير بلدية السيب؟ وين محافظ مسقط ووالي السيب؟ هذا لو في بلد من دول العالم النامي مثل الهند وتايلاند سيستقيل المسؤول ولا نقول أوروبا وأمريكا لأن المحاكمات ستعقد تلقائيا ! على حد قول عضوة المجلس البلدي أكثر من مليون سمكة سردين ! يعني ثروة ! بس معروف السبب! وإذا عرف السبب بطل العجب! مازال الجماعة في فرح هستيري لزيارة نتنياهو ! هههههه! ولا صوت يعلو صوت الصهاينة ! أجل تلوث مثل هذا ولا حس ولاخبر ! الله يعينك يا العماني!
موت هذه الكميات الكبيرة من السردين ليس بسبب البلاستيك وانما هذه الكميات تم اصطيادها من قبل الصيادين وفاقت احتياجهم وتم رميها للأسف على الشاطئ (وللاسف هذا يحصل في معظم الولاية بالسلطنة) / بعد ان يقوم الصيادين بأخذ احتياجهم من الكمية المصطادة واكتفاء اصحاب سيارة نقل الاسماك منها يتم رمي الباقي ( من أمن العقوبة …….)