حادثة أغضبت العُمانيين .. القبض على متّهم باغتصاب طفل مصاب بالتّوحد وهذا ما عثر بحوزته!
شارك الموضوع:
وطن- ذكر حساب “أخبار سلطنة عُمان” عبر تطبيق “انستغرام” أن الجهات المختصة ألقت القبض على متهمٍ بهتك عرض طفل مُصاب بالتّوحد عمره “13 عاماً”.
مصري قتل طفليه غرقاً في أميركا ليحصل على 6 ملايين دولار .. لكنّه قد يحصل على الإعدام!
وأضاف الحساب أنه بعد التحقيقات أقر المتهم بأنة قام بالتقاط عدد كبير من الصور ومقاطع الفيديوهات أثناء قيامه بهتك عرض مجموعة من الاطفال من القرية التى يسكنها تتراوح أعمارهم من “13 الى 14 عاما”.
وعلى ضوء اعترافه تم تقييد 3 بلاغات مستقلة.
وأثارت الحادثةُ غضب المتابعين، الذي طالبوا بإنزال اقسى العقوبة بحقّ الجاني، ليكون عبرةً لغيره كي لا تتكرر الجريمة المروّعة.
هذا هو الوجه الحقيقي للشعب المثالي المطبع مجانيا والمنبطح للكيان الصهيوني والمستقبل لنتنياهو بحفاوة جنونية والراقص أمام كاتس مثل حفل الزار! آخرتها اغتصاب أطفال ومتوحدين ! لأن الحكومة منشغلة باستقبال نتنياهو ولا وقت لديها لحماية الأطفال والقصر ! إلى مزابل التاريخ ! سقوط أخلاقي مريع لهذا الشعب الميت !
احفظ لسانك يا وقح عن السلطنه وأهلها الاشراف.. ما شي دوله ما فيها ضعيف النفس مثلك ومثل اشكالك.. إذا واحد إيمانه ضعيف ما يشكل شعب كامل أشرف من جنسك.. خليكم في نفسكم جرائمكم واصله كل بقاع العالم.. وإذا فيكم غم موتوا بغمكم..عمان بلد السلام واكيد هذا له من يأدبه والقانون ما يسكت عنه.. يجتث ضعاف النفوس من جذورهم..
وعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ الله عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: “أَتَدْرُونَ مَا الْمُفْلِسُ، قَالُوا: الْمُفْلِسُ فِينَا مَنْ لَا دِرْهَمَ لَهُ وَلَا مَتَاعَ، فَقَالَ: إِنَّ الْمُفْلِسَ مِنْ أُمَّتِي يَأْتِي يَوْمَ الْقِيَامَةِ بِصَلَاةٍ وَصِيَامٍ وَزَكَاةٍ، وَيَأْتِي قَدْ شَتَمَ هَذَا وَقَذَفَ هَذَا وَأَكَلَ مَالَ هَذَا وَسَفَكَ دَمَ هَذَا وَضَرَبَ هَذَا، فَيُعْطَى هَذَا مِنْ حَسَنَاتِهِ وَهَذَا مِنْ حَسَنَاتِه فَإِنْ فَنِيَتْ حَسَنَاتُهُ قَبْلَ أَنْ يُقْضَى مَا عَلَيْهِ أُخِذَ مِنْ خَطَايَاهُمْ فَطُرِحَتْ عَلَيْهِ ثُمَّ طُرِحَ فِي النَّارِ”.
رواه البخاري.
فالحمدالله لن يضيع حقنا يوم لا ينفع مال ولا بنون.
بعد الفشل في الدفاع عن التطبيع المجاني لبلادها مع الصهاينة والانبطاح لهم وتقديم التنازلات واستقبال نتنياهو وكاتس ! والحديث عن الإمتيازات الممنوحة للصهاينة! وفضائحهم بشكل يومي اتجهت عميلة الأمن للتدين والتخفي وراء ستار الدين والتطوع والإيمان ! المفلس دائما بعود لدفاتره القديمة! ههههههه! كم ثواني معدودة وستعود لكذبها وخداعها السمج والتافه والمفضوح! هههههههه!