بينما رفض العالم إدانة المقاومة .. مندوب السعودية بالأمم المتحدة يهاجم حماس ويدين قصف المستوطنات

شن المندوب السعودي في الأمم المتحدة، عبد الله بن يحيى المعلمي، هجوما عنيفا على حركة المقاومة الاسلامية حماس وأدان قصفها للمستوطنات الإسرائيلية كرد فعل على هجوم الاحتلال الأخير الغاشم على قطاع غزة.

 

“المعلمي” وفي حديث دل على التقارب السعودي الإسرائيلي الغير مسبوق بالتاريخ، أدان ما وصفه بـ”إطلاق القذائف الصاروخية من غزة نحو مناطق مدنية إسرائيلية”، وذلك في كلمته أمام الجمعية العمومية للمنظمة الدولية، فجر الجمعة.

https://www.youtube.com/watch?v=fD8u_um9Wjo

وصوتت السعودية ضد القرار الأمريكي بإدانة حركة حماس، وشدد المعلمي في كلمته على “ضرورة تحقيق السلام الدائم والشامل في الشرق الأوسط وفق المبادرة العربية”.

 

وفشلت الولايات المتحدة بفرض مشروع قرارها الذي يدين المقاومة المسلحة في فلسطين وعلى وجه التحديد حركتي حماس والجهاد الإسلامي، حيث لم تحصل على أغلبية الثلثين المطلوبة لتمرير القرار.

 

وحصل مشروع القرار الأميركي على تأييد 87 دولة ومعارضة 58 دولة وامتناع 32 عن التصويت. في المقابل تبنت الجمعية العامة مشروع قرار إيرلندي بأغلبية ساحقة، حيث أيدته 156 دولة وعارضته 6 دولة وامتنعت 12 دولة عن التصويت.

 

يشار إلى أن مشروع القرار الأمريكي يدين “حماس”، وإطلاق الصواريخ من غزة، دون أن يتضمن أي مطالبة بوقف الاعتداءات والانتهاكات المتكررة التي ترتكبها إسرائيل بحق الفلسطينيين.

‫5 تعليقات

  1. يا خنزير اصبحتم صهاينه اكثر من اليهود انفسهم يا كلاب اخجلوا من الله قبل الخجل من انفسكم …والله لو مشيتم عراة وانبطحتم لليهود فلن يرضو عنكم وصدق الله وكذبتم وكذب اليهود قال تعالي ٠(( وَلَن تَرْضَىٰ عَنكَ الْيَهُودُ وَلَا النَّصَارَىٰ حَتَّىٰ تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ ۗ قُلْ إِنَّ هُدَى اللَّهِ هُوَ الْهُدَىٰ ۗ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ أَهْوَاءَهُم بَعْدَ الَّذِي جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ ۙ مَا لَكَ مِنَ اللَّهِ مِن وَلِيٍّ وَلَا نَصِيرٍ (120)
    حينما دعتم القاتل السيسي بالمليارات ذكرناكم بقول الله تعالي (( إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَن سَبِيلِ اللَّهِ ۚ فَسَيُنفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَ ۗ وَالَّذِينَ كَفَرُوا إِلَىٰ جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَ )) ..وقد غلبتم في مصر وفي اليمن وفي سوريا وفي ليبيا فماذا تتنتظرون ايها الفاسقون .

  2. عربون لرضىالصهيونية عنهم،علهم ينقذون الدب الداشر من المصير المحتوم ،لقد فضحهم الواحدالديان،عوض ان يستتروا راحوا يجاهرون بالسوء علنا ،يتمتزسون تحت حراب المحتلين الصهاينة لعل الغرب يعيد تاهيلهم طالما يقرون بشرعية الاحتلال الاسراءيلي للاراضي العربية،هم من اجل ان ينجوا من ويلات جريمة القرن عليهم دين اتجاه الصهابنة وهو انجاز وتمرير وتسريع صفقة القرن بكل الطرق حتى لا يتم التضحية بالاخوين فهما كبشين اقرنين املحين لا يضح بهما من اجل جمال بل ينقذان بكبش وذبح عظيم و هو انقاذ المستقبل السياسي لنتن ياهو،وهذا لوح به النتن منذ مدة من بلغاريا،هكذا الصفقات صفقات المهانة،صفقات بيع الجمل وما حمل وما هو مبرمج ليحمله،ملوك البور و البوار لا يردعهم دين و لا ضمير ،باعوا روحهم،باعوا دينهم،باعوا امتهم وانفسهم للصلبيين الجدد بشقيهم المسيحي و اليهودي،انه السقوط المريع لو بخطب عنه السديس في الخطبة القادمة في الحرم سيما ونحن في يوم الجمعة عيد المسلمين،لكن اي عيد،عيد باي حال عدت يا عيد بما مضى ام لامر فيك تخوبن،واي تخوين،تخوين اصحاب عقيدة التوحيد التي صارت الان عقيدة تثليث و عن سبق الاصرار و الترصد،سيما وانهم ادمجوا مع موقفهم اليمن و البحرين،انها حروب الردة الجديدة فهل من ابي بكر ليتصدى لها؟!،وهل من بقية باقية من العلماء في ارض الحجاز ليصدعوا بالحق ولا يخافون لومة لاءم،ام دعاة الغمز والهمز واللمز بالالهام والحداثة لشاب مرتد هو الساءد؟!.

    _id_new.%3Athrowback_story_fbid.10217685926211082%3Aphoto_id.10217685925971076%3Astory_location.4%3Astory_attachment_style.photo%3Athid.1567636758%3A306061129499414%3A2%3A0%3A15463و القرن وتداهياتها هم مستعدون لكي يفعلوا مالا

  3. عود على بدء،أولا أعتذر عن بعض الأخطاء الواردة في التعليق أعلاه وكذا بعض الحروف باللاتينية والأرقام وهذا بسبب وضعية جهاز الإرسال.
    ثانيا :المعني يدين حماس- وهي في نزاع مع محتلين مغتصبين-كونها تقصف المستوطنات؟!،متناسيا بأن إسرائيل ما تأسست إلا على المجازر المختلفة ؟!،ثم إذا كان المندوب السعودي يؤمن بما يقول فلم تقصف قوات بلده الشجر والحجر والبشر في اليمن؟!،لا الشيوخ الركع استثنوا؟!،ولا الأطفال الرضع؟!،بل وحتى الباصات الناقلة لحفظة القرآن لم تسلم من القصف؟!،طالها القصف فتناثرت صفحات مصاحفهم كما تتناثر العبرات؟!،هل هؤلاء مسلمون أم مجرمون؟!،يريدون أن يشتروا صمت أمريكا باسترضاء اللوبي الصهيوني في واشنطن؟!،ألم يأذنوا بالشروع في بناء معابد لليهود وكنائس للمسيحين ؟!،إنهم يفعلون ذلك ليرضوهم غير مبالين برضى الله أو سخطه؟!،لكنهم هم مندحرون وسيندحرون؟!،كفاهم عارا أنهم هزموا من عشرين حوثيا وهم من يتقيأون 11مليون برميل من النفط يوميا ؟!،كمية في ثلاث سنوات من الحرب في اليمن لو كبت في اليمن لأغرقتها؟!،ما أغنى عنهم مالهم ؟!،هلك عنهم سلطانهم؟!،هم باصطفافهم مع أعداء الأمة قدموا للأمة خدمة جليلة؟!،فلو خرجوا معنا مازادونا إلا خبالا؟!،ما رأيناهم منذ برزوا ينفرون لا في الحر ولا في القر؟!،هم عورة وبيوتهم عورة؟!،تطهرت الصفوف من براثن ألويتهم؟!،تميَز الخبيث من الطيب؟!،أليسوا هم من يسمون الشهداء بالقتلى؟!،أليسوا هم من يفرحون مع كل قصف يطال أهلنا في غزة؟!،لكن ليعلموا أنه إن غلبت المقاومة في غزة اليوم فهم من بعد غلبهم سيغلبون-بإذن الله-في بضع سنين (لله الأمر من قبل ومن بعد،وعندئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ،ينصر من يشاء)؟!، طغوا بما استغنوا؟!،متناسين أن الله يرى؟!،لقد فضحوا في اسطنبول؟!،أرادوا ان يستروا الفضيحة بمنح تركيا ملء الأرض ذهبا فيفدون به أنفسهم؟!،لكن هيهات ،هيهات، فتركيا ردت رشوتهم وقالت لهم إنَكم برشوتكم تفرحون؟!،لا حاجة لنا بأموالكم الملطخة بدماء الأبرياء؟!،هذه هي القيم ؟!،هذه هي المثل التي ستهزمكم؟!،اسألوا هيئة صغاركم إن كانوا كبارافعلا ليفتوكم في مال قارون الذي كان سببا لأن خسف به؟!،فكان عبرة للعالمين؟!،تلاميذ جبناء؟!،ماقدروا الله حق قدره وهو -عز وجل-كاشفهم في اسطنبول؟!،بعدما قتلوا نفسا فادرأوافيها؟!،لكنه كشف ما كانوا يكتمون؟!،فما كان إلا أن ابتعد منهم العالمين وكأنهم إبل أصابها الجرب؟!،لكن عوض ان يتوبوا وينيبوا أخذتهم العزة بالإثم؟!،فأوغلوا في الآثام أكثر وسيوغلون؟!،إلى أن يعمهم الران بما كسبوا فيهلكهم؟!،اللهم أرنا فيهم يوما أسودا كيوم قارون في الخسف؟!،ويوم فرعون في الغرق؟!،ويوم الأحزاب في الخندق؟!،وغيرهم ممن ضربت لنا بهم الأمثال؟!،كيف لا وقد مكروا مكرهم وعندك مكرهم؟!،وإن كان مكرهم لتزول منه الجبال؟!،لكن نحن موقنون أنك عزيز ذو انتقام؟!.

  4. والله انكم بجم
    ركزوا على الخطاب الرجل يرفض مشروع ادانة حماس باسم السعودية والبحرين والامارات والكويت

  5. عادي جدا جدا جدا….اخ يدافع عن اخوه ويهودي يدافع عن اشقائه ..لا اري اي غرابة …
    كلنا غزة وضد العالم كله من اجل غزة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى