تغريدة لشيخ قطري عن الشيخ زايد تثير جنون الإعلامي المصري عمرو أديب
شارك الموضوع:
وطن- يبدو أن تغريدة الشيخ القطري سحيم آل ثاني بحق الرئيس الإماراتي الراحل زايد آل نهيان قد أوجعت حكام أبو ظبي ليوعزوا لصبيهم الإعلامي المصري عمرو أديب للتعبير عن الغضب بدلا عنهم.
عمرو أديب أراد أن يطبل لـ”طال عمره” فأثار موجة سخرية ضده:” ابن سلمان أخذ حقنا من المتهور الارعن ترامب”
ومع ثبوت تورط الرئيس الإماراتي الراحل زايد آل نهيان في تخطيطه لغزو قطر عام 1996 بحسب ما كشفه زعيم المرتزقة الفرنسي بول باريل لبرنامح “ما خفي أعظم” شن الشيخ “سحيم آل ثاني” هجوما عنيفا عليه، داعيا الله أن يكون قبره حفرة من حفر جهنم.
وقال “آل ثاني” في تغريدة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن” مرفقا بها صورة للرئيس الإماراتي الراحل:” اللهم اجعل قبره حفره من حفر جهنم .ماخفي أعظم باريل كشف القناع”.
التغريدة أصابت “أديب” بالجنون، ليخرج غاضبا عبر برنامجه “الحكاية” المذاع على قناة “أم بي سي” ليهاجم قطر وحكامها ويطالب الشيخ بمسح التغريدة.
وقال “أديب” في رسالة وجهها لحكام قطر:” إيه الهيستريا إللي إنتو فيها دى؟”، مضيفا: “أنا بطلب منك إنك تشيل التويتة دي”.
وكان “باريل” قد كشف عن دور الإمارات في تمويل الإنقلاب العسكري ومهاجمة قطر في 1996 من خلال تجنيد عدة مقاتلين لتنفيذ المهمة ، وتخزين الأسلحة وتقديم الدعم لفريق المرتزقة ماديا وأمنيا لإنجاز مهمة الهجوم العسكري على قطر .
وأكد على أن الإمارات وفرت له دعما كبيراً لتنفيذ العملية، إذ استضافته سلطاتها هو وفريقه في فندق إنتركونتننتال بالعاصمة أبو ظبي حيث تم تخزين أسلحة كثيرة فيه.
وقال “باريل”: دخلنا أبوظبي وتظاهرنا بأننا فريق رياضي جاء للتدريب في أبوظبي، لعبنا كرة القدم وكرة السلة والتزلج ولكن لم يكن أحد يعلم في الفندق بأن في الطابق العلوي مخزناً للأسلحة وأننا نحضر لعملية عسكرية.. في أبوظبي كانت الأسلحة في الغرف، قمنا بتخزين عدة أطنان في الطابقين الأخيرين من الفندق، أخذنا قاعة المؤتمرات الكبيرة وفيها جمعنا 20 طناً من الأسلحة لاستخدامها.
وأضاف: كان علينا أن نعرف بالضبط ما يجري في الدوحة، لذلك كانت هناك مرحلة استطلاع مهمة، أنا شخصياً نفذت مهمة مراقبة، انطلاقاً من أبوظبي إلى ميناء الدوحة على متن قارب سريع، المسافة من أبوظبي إلى الدوحة عبر البحر حوالي 100 كيلو متر، وأكملت الطريق للوصول إلى الميناء عبر دراجة مائية، لم يلاحظ أحد شيئاً.
وكشف باريل عن دور الشيخ زايد وابنه محمد في توفير جوازات سفر لفريقه للقيام بمهمة الهجوم على قطر ، حيث قال : كان بحوزتي جوازات سفر أعطاها لنا الشيخ زايد وابنه الشيخ محمد بن زايد (ولي عهد أبوظبي حالياً)، وبدون أي مشكلة، وتم إصدار جواز السفر بسهولة بالغ وبصلاحية 5 سنوات، كان الشيخ محمد بن زايد يحضر الاجتماعات برفقة والده الشيخ زايد ورفقة الشيخ خليفة، وكنا نتحدث في الاستراتيجية الخاصة بالعملية، وكان يسألني عما أحتاجه ومتى نهاجم واستعجلني للإسراع في التنفيذ.
وذكر “باريل” أن الإمارات تنصلت له بعد إيقاف خطة الهجوم وعدم تنفيذها قائلا : “انقلبت علينا الدول التي ساعدتنا، وقالوا إنهم لم يعرفوننا، لعدم رغبتهم بالتورط في هزيمة عسكرية، بل تحولوا لأعداء لنا، وكأنهم لم يعطونا جوازات سفر أو أسلحة”.
اللهم اجعل قبرة حفرة من حفر النار .اللهم آمين
الله يرحمه والله يجعل قبرك انت حفرة من حفر النار
لا تجوز علي الميت إلا الترحم عليه مهما كان هناك من مواقف…هذا هو ما يدعونا إليه ديننا الحنيف..رحم الله الشيخ زايد ورحم الله جميع أموات المسلمين…
محشـوم يا ابونا عن رمسـة الردايا.. عند ربك بإذن الله تجتمع الخصـوم
هان الله من هانك، اللهم اجعل قبره روضٍ من رياض الجنه لا حفر من حفر النار .. اللهم افسح له في قبره مد بصره و افرش قبره من فراش الجـنه. يارب العالمين
اللهم ارحم زايد ، واجعل قبرة روضة من رياض الجنة
كذب وافتراء كيف يخطط وهو من هاجم صدام عندما غزى الكويت!!!!! قطر خلاص كفاية خبث ،حتى الميت ماسلم منكم لكن حسبنا الله ونعم الوكيل فيكم وبإذن الله عام2019 نهاية لحكومتكم الخائنة ،في حياتي كلها ماشفت مثل حقد وكره حكومة قطر فيها خبث مستفز ولكن بإذن الله نهايتهم قريبة