وجودهما كان سيغير العالم.. لن تصدق ما قاله ترامب عن صدام حسين والقذافي
شارك الموضوع:
في تصريحات مفاجئة أكد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أن الشرق الأوسط كان أفضل حالا بوجود الرئيس الليبي الراحل معمر القذافي والرئيس العراقي الراحل صدام حسين.
وأضاف “ترامب” ردا على سؤال وجه له أحد الإعلاميين في مقابلة تلفزيونية عن تصريحات سابقة له قال فيها “إن الشرق الأوسط سيكون أفضل حالًا بوجود القذافي وصدام حسين والأسد في السلطة”.
ورد ترامب أنه لم يقل “الأسد”، مشددا على أن انتشار الإرهاب في ليبيا والعراق يؤكد أن وجود “صدام و”القذافي” كان أفضل لهم، متابعًا: “صدام حسين كان يقتل الإرهابيين في الحال”.
ووصفت الرئيس الأمريكي، “صدام” بـ”الشخص الفظيع”، إلا أن حال العراق كان أفضل في فترة حكمه، ما عليه الآن، حيث بات ساحة لتدريب الإرهابيين، وفق قوله.
وتابع ترامب: “لم يعد أحد يعرف ليبيا، ولم يعد هناك وجود للعراق، لقد دُمروا تماما، ولم تعد هناك سيطرة ولا أحد يعرف ما الذي يجرى هناك”.
وقال ترامب إنَّ العالم كان سيكون أفضل بوجود صدام حسين ومعمر القذافي في السلطة، متابعًا أن “انتهاكات حقوق الإنسان التي كانت تحدث في عهدهما يحدث أكثر منها الآن، والناس تُقطع رؤوسهم ويتم إغراقهم في العراق وليبيا”.
ووصف ترامب ليبيا وسوريا والعراق بـ”الكارثة”، قائلًا: “الشرق الأوسط بأكمله كارثة كل ذلك حدث بسبب هيلاري كلينتون وباراك أوباما”، على حد قوله.
واستطرد الرئيس الأمريكي أنَّ “الأسد” ليس شخصًا جيدًا لكّن الولايات المتحدة الأمريكية تقدم دعم بمليارات الدولارات لمتمردين لا نعرف هويتهم الحقيقة، ويعتقد كثير من الناس أنهم يتبعون تنظيم “داعش”.
وتابع: “نحن ننفق مليارات الدولارات لتنحية الاسد على أشخاص لا نعرف من يكونوا”، مؤكدًا أن ذلك تصرف غير ذكي لأن بلاده تحتاج إلى إعادة البناء بعد أن وصلت ديونها لـ19 ترليون دولار، وأن البنية التحتية الأمريكية “كارثية”، وأن المطارات والطرق والمدارس كل ذلك يحتاج إلى إعادة التفكير.
وأكد ترامب أن الولايات المتحدة الامريكية تنفق تريليونات الدولارات في الشرق الأوسط ولم تجني شيئًا على الإطلاق.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أعلن عن سحب القوات الأمريكية من سوريا بشكل مفاجئ.
احلى يوم الذي نحرنا الملعون صباح عيد الأضحى.
بل قــــل أن المقبوريـــــن الهمجييــــــن الرعديدين الأعرابيـــن الذين (تشكرهما)على همجيتهما ابان حكمهما لبلديهما كانا من أخلص المجرمين للعم سام..كانا يقومان بقتل وابادة شعبيهما لخدمة العم سام وذراري العم السام..برحيلهما الى باطن الارض مثل أكياس القمامة افتقدت امريكا وكل الغرب الصهيوصليبي كلبيها الذين يحرسان أملاك العم سام في الوطن العربي….العربيد ترمب فضح عميليه من حيث لايدري.وكشف الغطاء عن عمالتهما وعن تعاونهما مثل الكلاب البوليسية التي لاتكل ولا تمل في ملاحقـــة الضحايا…فهو يقول أن موت هذين الهمجيين كان كالضربة القويــة القاصمة لظهر امريكا في المشرق ..هما كانا يحرسان مصالح امريكا ويحاربان نيابة عن الجيش الامريكي الذي بموتهما فقد العون والسند والكلاب أكرمكم الله
من زمان والناس تعرف حكام العرب ملكيين وانقلابيين شباب وعجائز عرب وأعراب أهل الوفرة وأهل الندرة حربجيين ومنبطحين خونة وعملاء للغرب ومجرد حراس أمن لأمريكا وبريطانيا وفرنسا وإسرائيل وروسيا وحتى للقوى الإقليمية تركيا وإيران وعندما يتحسر ترامب عليهم لأنهم كانوا يعملون للمصالح الأمريكية ولا يعني هذا براءة الحكام الحاليين لا فقط لا يجيدون الدور بخبرة من سبقهم! إلى مزبلة التاريخ جميع العملاء العرب حشرهم الله يوم القيامة مع أسيادهم إلى بئس المصير !