مفكر إسلامي مصري: الأقباط ضربوا أروع الأمثلة في التسامح والمحبة بينما ضرب المسلمون كل أمثلة الدموية والكراهية!

في وصلة تطبيل جديدة تهدف ربما لكسب أكبر قدر من تعاطف الأقباط معه واتساقا مع التوجه العام للدولة المصرية، زعم المفكر الإسلامي المصري المثير للجدل أحمد عبده ماهر بأن الأقباط ضربوا أروع الأمثلة في التسامح والمحبة بينما ضرب المسلمون كل أمثلة الدموية والانتقام والكراهية، على حد قوله.

وقال “ماهر” في تدوينة له عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر” رصدتها “وطن”:” لقد ضرب الأقباط أروع الأمثلة في التسامح والمحبة بينما ضرب المسلمون كل أمثلة الدموية والانتقام والكراهية”.

وأضاف متسائلا:” أليست هذه حقيقة عشناها؟.”

https://twitter.com/ahmedabdohmaher/status/1087372827458719749

من جانبهم، شن مغردون هجوما عنيفا عليه، واصفين إياه بالمختل، مؤكدين بأن الإسلام يدعو إلى “سلام وأمن” غير المسلمين قبل المسلمين، في حين أكد آخرون بان رسالته هذه ليست إلا لإثارة الفتنة، واصفين تغريدته بالمتطرفة.

https://twitter.com/Osama78069423/status/1087414403400646656
https://twitter.com/MagdyElgendy9/status/1087495669454123010
https://twitter.com/Essamaboouf76/status/1087405247788736512
https://twitter.com/2014Qut/status/1087402370722643968
https://twitter.com/beto_hon/status/1087380037513478145
https://twitter.com/Alaayos55430317/status/1087409359125204994
https://twitter.com/slwo_alfatlawia/status/1087465689525510144
https://twitter.com/shagym2000/status/1087489327867793409

‫6 تعليقات

  1. قال خريّها مفكر، مصدق حاله انه مفكر هو مفكر انه مفكر لكن حمير الدنيا افهم منه ومن امثاله الساقطين الذين باعوا دينهم وآخرتهم مقابل عرض الدنيا الفانية. بئس ما اخترت ايها المنافق الأشر ، و مبارك عليك مقعدك في جهنم بجانب وقرب ابو لهب وأصحابه يا تافه

  2. اسمهم المتاسلمون و ليس المسلمون فالمسلمون الحقيقيون من مسؤل و رعيه قد ماتوا منذ زمن بعيد
    فمنهم الراعي المسلم بحق اللذي يراعي الذمه و الضمير و يتقي الله في شعبه
    و رعيع راعي كل واحدا منهم الاخر لا يسبه ولا يشتمه ولا يتطاول علي الدين و معتقداته الدينيه كما تفعلون انتم ولا يحللون حراما ولا يحرمون حلالا كما تفعلون انتم
    قوم لا ينافقون ولا يراؤون كما تفعلون انتم قوم كانوا احرص علي انتشار المساواه و اعلاء كلمة الحق ولو علي ابنائهم و ذويهم و ليس كما تفعلونه انتم
    قوما كانوا يساندوا بعضهم بعضا بحق ولا يقتله و يذبحه كما يقعل بعض المنتسبين الي الدين و هم ليسوا ذي اصحاب مله من الاساس
    قوما كانوا يواجهوا الحاكم بافعاله سواء ان اخطا او اصاب و ليس كما تفعلونه انتم
    قوما اشاعوا العدل و الحق في ربوع بلدانهم و ليس كما هو حادث اليوم
    هؤلاء كانوا قلة و ذهبوا بكل اسف و بقيت الفئه الضاله التي انتم منهم
    فلا تقول مسلمين فليس اي شخص سمي نفسه باسم مسلم فهو مسلم و ليس من ادي الشعائر و ربي لحيته من باب التدين الزائف فهو مسلم لالالالا
    انتم قوم افاقين ليس الا تسايرون الموجه و لا يوجد عندكم مبادئ ولا اخلاق بالمره

  3. سود الله وجهك الي يوم العرض والدين نحن المسلمون نحترم كل الاديان لكن امثالك من امات علينا الدين وشوهت سمعة ديننا لكن نتركك لله رب السموات والارض فهو يقتص منك

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى