مفاجأة صادمة.. هذه الجهة الأمنية وراء تسريب المقاطع الإباحية للمخرج خالد يوسف مع رانيا يوسف وممثلات أخريات
شارك الموضوع:
وطن- في مفاجأة من العيار الثقيل كشفت مصادر مطلعة عن الجهة التي قامت بتسريب مقاطع إباحية للمخرج والبرلماني المصري المعروف خالد يوسف، مع الفنانة رانيا يوسف وقبلها مع فنانتين مصريتين تجاوزت مدته 22 دقيقة، وهما الفنانتان منى فاروق وشيما الحاج.
وذكرت المصادر أن جهاز الأمن الوطني حصل على تلك الفيديوهات بعد سرقة اللاب توب الخاص بالبرلماني، مشيرًا إلى أنهم وجدوا أكثر من 11 فيديو إباحي لـ”يوسف” مع فنانات شهيرات لعل أبرزهم فنانة أثارت جدلًا مؤخرًا بسبب ارتدائها فستانًا ” فاضحًا” في إحدى المناسبات الرسمية.
وأكدت المصادر- التي رفضت أن يتم الإفصاح عنها- بحسب ما نقل موقع “الشبكة العربية” أن البرلماني يجري محاولات عدة ودية لوقف تلك التسريبات الفاضحة التي تهدد مسيرته السياسية وتنعكس سلبًا على حياته الأسرية التي شهدت خلافات عدة بعد تسريب صورة له مع الكاتبة والإعلامية ياسمين الخطيب والتي ردت عليها الأخيرة بتأكيد زواجهما في مرحلة سابقة.
المصادر ذاتها، ذكرت أنه قد يكون موقف خالد يوسف السياسي المتمثل في انضمامه لائتلاف 25-30 داخل البرلمان الذي يرفض فكرة تعديل الدستور، وراء تلك الحملة وفضحه من أجل تراجعه عن موقفه.
وانتشرت مؤخرًا فيديوهات للمخرج والبرلماني خالد يوسف مع فنانتين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، يظهرهم في أوضاع مخلة ويمارسون الجنس.
فيما أصدر “يوسف” بيانًا رسميًا- لم ينف فيه بشكل صريح الفيديو- ولكنه أكد أنه تعرض لحملة تشويه بسبب دوره في 25 يناير و30 يونيو.
رفض تعديل الدستور
وقبل أيام من تسريب الفيديو الإباحي، أصدر تكتل_25_30 الذي ينتمي له خالد يوسف، بيانآ بشأن ما يتم تداوله عن تعديلات دستورية يتم التمهيد والترويج لها تتناول مواد نظام الحكم و مدة الرئاسة و عدد فتراتها وغيرها من المكتسبات والضمانات الدستورية.
وأعلن التكتل رفضه الكامل للمساس بهذا الدستور الذي حاز موافقة أكثر من 98% من أصوات الشعب المصري من منطلق الحفاظ على هذا الوطن ومقدارته وبنفس القدر من الحرص والخوف من العبث بمستقبل الوطن وبالدستور، وهو الأمر الذي سيكون له عواقب وخيمة على الجميع، حسب بيان التكتل.
كما دعا تكتل ٢٥_٣٠ كافة أفراد الشعب المصري للحفاظ على إرادتهم التي تجلت في إقرار الدستور، وأهمها التداول السلمي للسلطة باعتباره الأداة الوحيدة للاستقرار السياسي وطريق المستقبل الذي لا يختلف عليه أحد.
أزمته مع ياسمين الخطيب
وقبلها أزمة الفيديو الإباحي واجه خالد يوسف أزمة تسريب صور له مع الكاتبة والإعلامية ياسمين الخطيب، والتي ردت عليها الأخيرة بتأكيد زواجها منه، وهو ما نفاه ضمنيًا في بيان له، إذ قال:” تعودت علي حملات ممنهجة و إشاعات مغرضة وقد كنت قد أعلنت من قبل انني لن أرد علي هذه الحملات وأنا وعائلتي أكبر من ذلك كله”.
ويبدو أنه هذه الصور تسببت في أزمة عائلية للمخرج، ما دفعه لإصدار بيان ونشر صورة له مع زوجته مثنيًا عليها.
العالم السري للبهائم المصرية
كل الفيديوهات التي بيتم نشرها هي صحيحه ولا يمكن تلفيق فيديو ابدا لانه من الصعب ان يتشابهه ممثله مع نظيرتها في الشكل و الجسم و الطول و اللون و في التعابير ايضا
و اللي تقلع امام الناس و تبين مؤخرتها يبقي اكيد في السر بتقلع ملط مع مخرج او منتج او اي ثري و كلها صداقات وسخه مع عالم انجاس من الاخر و جوزها قاعد زي قرطاس الترمس فاشخ بؤه و مبسوط مش عارف علي ايه
و لا ليه لا في الطور ولا في الطحين و عاملي فيها منسق علاقات عامه
حتي الغيره علي زوجته اللتي انجبت منه عادي ولا سمعة بناته ولا يهم المهم اننا ننكر و نستنكر فيديهوات اغلبها صحيح 100% مع مخرج داعر و قذر قدم افلام العهر و الوساخه من شذوذ جنسي ووساخه و احضان و ملابس عاريه و اجسام الممثلات في افلامه شبهه عرايا
يبقي مش بعيد انهم بعد التصوير مثلا لازم ينوبه من الحب جانب
الوسط ده اصلا لا يؤمن باي اخلاقيات ولا اي اداب و بيعتبروا ده نوع من انواع الصداقه و الود ليس الا و ليهم مفاهيم عن اي شيئ بلغات مختلفه عما نفهمها نحن !!!