تفاصيل جديدة.. عمليات التجسس الإماراتية شملت وزيرا بارزا بسلطنة عمان ومسؤولا تركيا كبيرا فضلا عن أمير قطر
وطن- فجرت وكالة “رويترز” مفاجأة جديدة ضمن تحقيقها الذي نشرته اليوم عن عمليات التجسس الإماراتية واستئجار خبراء أمريكيين لتهكير هواتف الخصوم.
تحقيق يكشف تورط الإمارات في عمليات تجسس واختراق لشركات أمريكية ورويترز تنشر آلاف الوثائق
وكشف التحقيق الذي أحدث ضجة واسعة اليوم بمجرد نشره، أن عمليات التجسس شملت أيضا بعد أمير قطر، الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الذي سعت الإمارات لاختراق هاتفه، شملت وزير الدولة العُماني للشؤون الخارجية، يوسف بن علوي، وأيضاً نائب رئيس الوزراء التركي السابق، محمد شيمشك.
وبحسب التحقيق الذي استند إلى مقابلات مع 9 من العاملين الأمريكيين في المشروع الذي أُطلق عليه اسم “الغراب الأسود”، فإن محاولات التجسّس شملت أيضاً الناشطة اليمنية الحاصلة على جائزة نوبل للسلام، توكل كرمان.
نائب رئيس الوزراء التركي السابق الذي كان هدفاً لوحدة التجسس الإماراتية قال: إن “التطفّل على هاتفه عبر الإنترنت كان مروّعاً ومزعجاً للغاية”، وفق ما جاء في التحقيق الذي نشرته وكالة “رويترز”، اليوم الأربعاء.
في حين علّقت كرمان بأنها استُهدفت وهي تعتقد أن السبب كونها واحدة من قيادات الربيع العربي، مشيرةً إلى أنها تلقّت على مدى سنوات العديد من الإخطارات من حسابات وسائل التواصل الاجتماعي التي تحذّرها من تعرّضها للقرصنة.
وسعى الفريق التجسّسي المتخصص بالأمن السيبراني، والذي شكّلته الإمارات من أجل ملاحقة معارضيها وأعدائها، إلى محاولة اختراق الهواتف الشخصية للمستهدَفين بمساعدة أداة تجسّس يطلَق عليها اسم “كارما”، وهو ما يبيّن مدى فاعلة تأثير انتشار أسلحة الأمن السيبراني، وخاصة عندما تكون بيد دول صغيرة.
مصادر: “ابن زايد” في ورطة بسبب خلية التجسس المقبوض عليها في عُمان.. وتداول صور أعضائها
وبحسب العاملين في المشروع، فإن برنامج “كرما” يتيح إمكانية الوصول إلى هواتف “آيفون” ببساطة، وذلك من خلال تحميل أرقام الهواتف أو حسابات البريد الإلكتروني في نظام الاستهداف الآلي.
ويشير التحقيق إلى أن “البرنامج قوي وفاعل؛ لأنه -على عكس العديد من البرامج- لا يحتاج إلى أن يقوم المستهدَف بالنقر على رابط يتم إرساله عبر آيفون”.
وليس من الواضح إلى الآن ما إذا كان البرنامج ما زال يُستخدم، حيث يؤكّد العاملون في المشروع أن التحديثات التي قامت بها آبل، خلال 2017، جعلت منه أقل تأثيراً.
وبحسب “رويترز”، فإن “كارما” يمكنه العمل على استغلال مئات من هواتف “آيفون” في وقت واحد، حيث يقوم بالتقاط البيانات والصور والرسائل.
وتنقل الوكالة عن مايكل دانبيل، وهو رجل عمل سابقاً في إدارة الأمن السيبراني بالبيت الأبيض في عهد الرئيس السابق، باراك أوباما، قوله: “إن 10 دول فقط، من بينها أمريكا وروسيا والصين، قادرة على تطوير مثل هذا النوع من البرامج”.
لا حول ولاقوة إلا بالله … اللهم إنا نعوذ بك من منكرات الأخلاق والأعمال والأهواء … وما يفعله السفهاء منا …. استهداف وزير عماني عرف بالصلاح والتقوى والرغبة في جمع شمل العرب ؛ بالتجسس على اتصالاته ؛ لهو لعمري تصرف غير ودي على الإطلاق من دولة شقيقة لنا …بل يدل على العدوانية المتراكمة في النفوس … والمثير للأمر أنك حين ستواجهم بهذه المعلومات سيقولون لك ” حاشا لله … ما علمنا بذلك من قبل ؛ وإننا لم نفعل هذا أو ذاك ” ؛ لكن الواقع يكذبهم فالمجرمون يعرفون بسيماهم وأفعالهم ؟! ولكن الأمر لله من قبل ومن بعد !
لماذا لايباشرون الى توجيه مجموعة من الصواريخ التي لاتبقي ولا تترك شيئا الى هذه الدويلة الشريرية الارهابية ومسحها من الوجود نهائيـــا وتطهير الارض من شياطينها وأشرارها والى الابد….
قد نصدق أن الامارات تجسست على أمير قطر ! ويمكن نصدق تتجسس على نائب رئيس الحكومة التركية ! ونصدق أنها تجسست على توكل كرمان ! لكن ناضر الخارجية العماني ماذا لديه وماذا يملك حتى تتجسس عليه الامارات ! وهو وأبنائه كل فترة ضيوف على أعلى المستويات في الامارات! ومصالحه في الامارات تبدأ من شركاته وشركات أبنائه إلى طلب مقاعد دراسية مجانية في جامعة الامارات في العين لأبنائه وأقاربه! ومعظم المناسبات الاجتماعية في أبوظبي ودبي والشارقة يحضرها! وبمتابعة صحف الامارات لا يمكن أن تخطئه العين! ما شاء الله دائما يتردد هناك ! فهل في كل تلك الزيارات لم تستطيع أجهزة أمن الامارات أن تلتقط شيئا ما لتحاول اختراق هاتفه؟! وللعلم فقط الحكام والوزراء في أفقر دول العالم لا يستخدمون النقال في تسيير شؤون الدولة! وإن استخدموا للضرورة فهناك خطوط محمية وخطوط للتمويه على كل شكل من أشكال التنصت والتجسس! ودائما السياسيين في العالم يملكون أكثر من خط نقال تحسبا للمشاكل من ازعاج المواطنين الذين يطلبون المساعدة إلى تطفل الإعلاميين وليس نهاية بالتنصت والتجسس! ويجب الأخذ في الاعتبار أن أكبر القواعد العسكرية الأمريكية في العالم تتواجد في تركيا وأكبر قاعدة عسكرية في الخليج العربي تتواجد في قطر فهل من الممكن أن يكون الامريكان بتلك البراءة ولا يتجسسوا على المضيفين وحكوماتهم وفقط تكون الامارات هي من لها دور البطولة؟!
موت قهر هزاب
والأخبار بتجيك لاتتتسرع صبر شوي
والله انك تجيب معلومات من عندك لو رجال هات دليل ع كلامك ولا تكذب الكذبه وتصدقها.
هههههه ع كل خبر يطلع ع طول تطلع للواجهه وعندك أدق التفاصيل اللي تنفي الخبر مع بهارات زياده هههههه ع اساس حد يقول لا لا هزاب ملم محد يقدر عليه هههههه سير تخبش
أنا من متابعي صحف الأمارات باستمرار ؛ ولم أقرأ يوما فيها مثل هذه التفاصيل عن زيارات معالي الوزير المسؤل عن شؤون الخارجية في السلطنة ؛ أو عن لقاءاته ونشاطاته التجارية كما يزعم هزاب في الإمارات ؟! لذلك سؤالي لهزاب من أين أتيت بكل هذه التفاصيل عن تحركات الوزير العماني وأبنائه ؟؟؟؟ فإن كنت صادقا ضع هنا روابط مصادرك حتى نتأكد مما تقول …. وإلا فإن معلوماتك غير صحيحة ؛ وبالتالي تدعي زورا وبهتانا على الوزير العماني … وهنا فمن حقه مقاضاتك أمام القضاء المختص والمناسب ؟!
قد يكون ما تقرأه صحف مزورة ! خخخخخ! وربما ستقوم بدور المدعي العام ومحامي الدفاع لصاحبك الذي تعشقه في واقعة هي الأولى في تاريخ قضاء الانترلوك والرخام والسيراميك! ههههه! في صحف الامارات يسهولة يمكن الوصول إلى اخبار توقيع اتفاقيات بناء ناطحات السحاب للمفتش العام الأسبق المعولي ووزير البريد والبرق والهاتف الأسبق البلوشي وللعلم حتى المناسبات الاجتماعية يمكن مشاهدة صاحبك ومن تهيم عشقا فيه ! لكن ربما الصحف التي تقرأها محذوف منها تلك الصور حسب رقابة وزارة الاعلام المسقطية العمانية !