المصري ضحية صاروخ الحوثي.. “عبد المطلب” تغرب أملا بمستقبل أفضل في مملكة آل سعود فعاد جثة هامدة!
ضجت موقع التواصل الاجتماعي تويتر منذ الأمس، بقصة المواطن المصري عبدالمطلب أحمد حسين علي المقيم بالسعودية والذي لقى حتفه بعد إصابته بشظايا أحد الصواريخ التي أطلقها جماعة الحوثي على الرياض أمس، الأحد.
https://twitter.com/Knozy_Hamdy/status/978298477041111050
https://twitter.com/OKAZ_online/status/978200746314395648
وأعلنت السلطات السعودية مقتل مقيم مصري وإصابة اثنين آخرين جراء إطلاق ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران 7 صواريخ باليستية باتجاه عدة مدن سعودية.
https://twitter.com/sara_khattab0/status/978192720429768704
https://twitter.com/AlArabiya_KSA/status/978248689339785217
وفور الكشف عن هوية الضحية المصري الذي أصيب إلى جانبه عدد من المصريين المقيمين معه في المنزل، تصدر اسم عبدالمطلب أحمد حسين علي تدوينات السعوديين في مواقع التواصل الاجتماعي وسط تأثر كبير ودعوات بالرحمة وتعهدات بالثأر.
https://twitter.com/almoragali/status/978167335021371392
https://twitter.com/M_Z_999/status/978203436369043456
https://twitter.com/akhosaraa/status/978178886939889664
https://twitter.com/queen007700/status/978144987295645696
وأوضح أعضاء في الجالية المصرية بالسعودية أن الضحية المصري اسمه بالكامل عبدالمطلب أحمد حسين علي، من إحدى محافظات الصعيد، ويعمل بمهنة المقاولات بالسعودية.
https://twitter.com/maryim55/status/978200231773908993
وتداول عدد من المغردين صورًا مؤثرة للضحية أمام منزله بعد الحادث، وقد غطت الدماء جثته.
https://twitter.com/boazzam2101/status/978176463693336576
https://twitter.com/IDQATARI/status/978173006403969026
ويقيم الضحية، بحسب وسائل إعلام سعودية مع اثنين من زملائه المصريين بغرفة في الطابق الأخير من العقار الذي سقطت عليه أجزاء وشظايا الصاروخ الحوثي.
https://twitter.com/Tunisia_Qatar/status/978123686766174208
وقال أحد أعضاء الجالية المصرية، إن القتيل المصري كان يتناول العشاء مع زملائه وقت سقوط الشظايا، فلقي مصرعه على الفور، بينما أصيب زملاؤه، وتم نقلهم إلى المستشفى لتلقي العلاج، مشيرًا إلى أن الضحية من مواليد أكتوبر 1978، وتم إبلاغ السفارة المصرية لتولي إجراءات نقل الجثمان لمصر.
https://twitter.com/12mfm/status/978119616223502336
