طالب بمحاسبة هؤلاء.. وزير الخارجية القطري يحدد شرطين رئيسيين للسلام بالمنطقة ولا سلام بدونهما

حدد وزير الخارجية القطري محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، شرطين رئيسيين لإحلال السلام في الشرق الأوسط بطريقة عادلة وشكل دائم.

وقال “آل ثاني” في تغريدة له على حسابه بتويتر رصدتها (وطن) إنه من أجل تحقيق السلام في الشرق الأوسط يجب أولا إيجاد حلول عادلة ودائمة لإنهاء الأزمات في هذه المنطقة، وأولاها القضية الفلسطينية.

https://twitter.com/MBA_AlThani_/status/1096485094078984192

وأضاف الوزير القطري أنه يجب إيجاد آلية إقليمية شاملة لا تقصي الحوار بشأن قواعد الأمن المشترك، وفق ما ورد في التغريدة.

وتأتي تغريدات وزير الخارجية القطري بعد مشاركته في الاجتماع المعني بدعم السلام في الشرق الأوسط الذي عُقد في العاصمة البولندية وارسو، حيث بحث الاجتماع موضوعات تتعلق بالحرب في سوريا والملف اليمني وعملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

https://twitter.com/MBA_AlThani_/status/1096473064240529408

وكان الوزير القطري أكد في تغريدات نشرها مطلع الشهر الحالي خلال محادثات أجراها في واشنطن؛ ضرورة إيجاد حلول عادلة لقضايا المنطقة، وترك الازدواجية في معالجتها.

وأكد حينها أن مثل هذه الحلول العادلة، فضلا عن محاسبة مجرمي الحرب وممارسي إرهاب الدولة؛ من شأنه إلحاق هزيمة دائمة بالتنظيمات الإرهابية ومنع ظهورها مجددا.

‫2 تعليقات

  1. لا يوجد حل عادل للقضية الفلسطينية إلا برحيل الصهاينة من أرض فلسطين إلى دولهم التي أتو منها حتى لو وافق الصهاينه على حل الدولتين والرجوع إلى حدود 67 وعاصمتها القدس وهذا طبعا مستحيل فهذا سيكون فقط مؤقت حتى يخرج للأمه الاسلاميه من يقودها لتحرير فلسطين وطرد الصهاينة.

  2. التعليق رقم 1 قمة السذاجة والتساخف! ومحاولات ذر الرماد علي العيون وهي محاولات فاشلة بالطبع لشخصية سخيفة تريد الحديث عن العرب بصفة عامة كلما طفت على السطح مخازي مسقط وعمان وانبطاحها للصهاينة ومتاجرتها بالقضية الفلسطينية !أول أساسيات حل القضية الفلسطينية وقف الهرولة والتطبيع المجاني والانبطاح للصهاينة الذي تقوم به مسقط وعمان من قديم الزمان ودورها الكارثي في تخريب مسارات السلام العربية – الإسرائيلية والتي كان العرب يفاوضون على غعادة حقوقهم فتأتي مسقط وعمان لتقيم اتضصالات مع الصهاينة وفتح مكاتب تجارية إلى الانبطاح المأساوي يوم 25-10-2018م والهرولة الكارثية يوم 14-2-2019م والذي أصبح قمة التذلل والخضوع للصهاينة لدرجة الاسفاف والسماجة وضحك عباد الله على مسقط وعمان! أبعدوا تدخلاتكم على خط الصراع العربي الإسرائيلي سيكون العرب في خير!

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى