مصادر: “ابن زايد” في ورطة بسبب خلية التجسس المقبوض عليها في عُمان.. وتداول صور أعضائها
شارك الموضوع:
ذكرت مصادر خاصة، أنّ ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد، في ورطة، بعد الكشف عن بدء محاكمة خلية تجسس إماراتية في عُمان.
ووفق ما نقله حساب “بوغانم” بتويتر -واسع الإطّلاع والمتابعة والمعروف بنشر تسريبات من غرف صناعة القرار- فإنّ محمد بن زايد عاجز عن إيجاد وسيط ذو وزن مقبول ليتدخل لدى السلطان قابوس بن سعيد من اجل إيجاد حل للإفراج عن الإماراتيين المقبوض عليهم في عمان بتهمة التجسس.
وأفاد المصدر الذي نقل عنه “بوغانم” بأن أمنيات محمد بن زايد أن لا تقوم السلطات العُمانية بنشر تفاصيل خلية التجسس اعلامياً.
كما نُشرت صورة -لم يتم التأكد من صحتها- قيل إنها لأفراد الخلية الاماراتية المتورطه بعملية التجسس في سلطنة عمان .
وكان الصحفي العُماني المعروف المختار الهنائي، اكد إنه تواجد في محكمة الجنايات بمسقط حيث محاكمة المتهمين في قضية “خلية التجسس” والتي ضمت ضباط إماراتيين بالإضافة لمواطنين عمانيين.
ودون “الهنائي” في تغريدة له على حسابه بتويتر رصدتها (وطن) ما نصه:” تواجدت اليوم “١١ مارس ٢٠١٩” في محكمة الجنايات بمسقط، والتي نظرت في قضية “أمنية” تورط فيها 5 أشخاص من دولة الإمارات بينهم ضباط، بالإضافة إلى متهمين عمانيين -مدنيين- عددهم اثنين.”
ولفت الصحافي العماني إلى أن القضية بدأت منذ حوالي 3 أشهر بعد أن تم القبض على المتهمين -بعضهم نهاية نوفمبر- والتحقيق معهم ثم إحالتهم للإدعاء العام.
وكان “الهنائي” قد اكد ما ذكره المغرد الشهير “بوغانم” حول وجود محاكمة لعقيد إماراتي يدعى محمد بن راشد بن مشروم الكعبي متهم بقضية تجسس جديدة غير التي تم كشفها عام 2011.
وقال “الهنائي” في تغريدة أوضح فيها ما ذكره “بوغانم”:”قبل أسبوعين كنت متواجد في محكمة مسقط، كانت هناك جلسة سرية في محكمة الجنايات لم أعرف تفاصيلها بالكامل، فيها متهمين من دولة “شقيقة” صنفت على أنها “قضية أمنية” على حسب كلام أحد المحامين.”
الى جانب ذلك أيضا كان الكاتب والإعلامي العماني، “موسي الفرعي” سبق وكشف في سبتمبر 2018 عن تورط الإمارات في قضية تجسس جديدة بحق سلطنة عمان، وذلك بعد سنوات من اتهام عمان لـ”أبوظبي” بالتجسس على حكومتها وجيشها.
وفي عام 2011، كشفت الأجهزة الأمنية العمانية عن شبكة تجسس تابعة لجهاز أمن الدولة الإماراتي.
وذكرت تقارير آنذاك أن الحكومة العمانية ألقت القبض على عدد من المواطنين العمانيين بينهم من عمل مع الحكومة لتورطهم في عمليات التجسس الإماراتية.
وأوضحت التقارير أن عمليات القبض على المتهمين بدأت قبل شهرين من الإعلان عن عملية التجسس، مؤكدة أنه سيتم تقديم المشتبه فيهم إلى المحاكمة.
نتمنى أن يعدموا وان تكون عبرة لم يعتبر
نتمنى أن يعدموا وتكون عبرة لمن لا يعتبر
إعدام بدون رحمة
يستحقون الإعدام الله يرد كيد من يريد للسلطنه الحبيبه كل شر في نحره وخاصه العمانيين ياللي مسكوهم معهم لأنهم باعوا وطنهم وأمن بلادهم انهم خونه ياريت الحكومه تتخذ معهم إجراء اكبر من المؤبد
لا نقبل بأي وساطات خارجية أو داخلية مصير الخونة قطع الرأس وأي عقوبة تكون شديدة لا تهاون في أمن الوطن هؤلاء ناس الخيانة تسري في عروقهم مسرى الدم لم يتعلموا مما سبق ولن يتعلموا إلا بقطع الأيادي وضرب من حديد
القضية الأولى في عام 2011م أطاحت بهزاع بن زايد ؛ وخالد بن محمد خارج أسوار جهاز أمن الدولة ؛ فهل ستطيح هذه القضية بطحنون بن زايد أيضا ؟ الإجابة في يد كبير السحرة ؟! وصدق المثل الشعبي في الخليج الذي يقول ” خبز خبزتيه كليه وحدك ” ؟!
أشوف مرزاب مختفي هالفتره
لا يكون بعد تم القبض عليه وإعدامه
قولوا يارب
يا أخي ما فيش مشكلة ! الوسيط موجود وصاحب ثقة لكلا الطرفين ! وراضين فيه يعني لو احتلفوا على مليار وسيط هم راضين بهذا الوسيط بدون لف أو دوران بنيامين نتنياهو ! خلاص قول : سم قال تم ! تصدقوا لو قال الصهيوني لحاكم مسقط وعمان أفرج عنهم تلاقيهم في أبوظبي! ولو قال لولي عهد أبوظبي خلي عنك سوالف الاختراقات بكرة تشوف المسقطيين العمانيين فرحانيين وتم إعادة الخلايا النائمة في مسقط وعمان! بس يمكن يكون الطرفين نسوا عنوان الصهيوني!خخخخخ!
يجب أن يطبق عليهم القانون وأن يعدموا ليكونوا عبره لغيرهم، أما العقاب بالسجن والعفو والغرامات المالية فهذا لاينفع وسوف تجعل عمان عرضه أكثر للخونه للتجسس، ومن أمن العقاب أساء الأدب.
كذب
الامارات و قادتها من أكثر حرصا على العرب و المسلمين و دولهم في استقرارهم و في تقويه الدول العربية
الذي نتمناه اذا ثبتت عليهم التهمه أن يتم اعدامهم أما الناس.
أنا الصور المنشوره هذه فلا تعود للذين يحاكمون الآن
وأنما لاشخاص سبق وتم محاكمتهم في قضايا في مسندم وتم الحكم على بعضهم بالمؤبد.
هزاب خلي الصهيوني يركبك يمكن تبرد دودتك شوي
وايد تهوذيبه ليل ونهار