موقع يمني تموله الإمارات “يشيطن” سلطنة عُمان ويصف قيادتها بـ”غلمان القصر” الداعمين للإرهاب بتمويل قطري
زعم موقع “اليمن الآن”، الذي يرأس تحريره الصحفي حذيفة الأميري المدعوم والممول من الإمارات، أن سلطنة عمان وبتمويل قطري دفعت برجال تابعين لاستخباراتها للمشاركة في اعتصامات “المهرة” المعارضة للوجود الإماراتي والسعودي فيها، مدعيا الموقع أن الهدف من وراء ذلك هو دفع المعتصمين على التصعيد واستخدام السلاح.
وقال حساب الموقع الرسمي على موقع التدوين المصغر “تويتر” الذي يديره “الأميري”:” سلطنة عُمان تدفع برجال من استخباراتها للمشاركة في اعتصامات المهرة بهدف الدفع بالمعتصمين للتصعيد واستخدام السلاح في وجه السلطة والأجهزة الأمنية، وشراء الذمم بأموال قطرية”.
وفي تطاول فج على السلطة، زعم الحساب أنه ” لو كانت سلطنة عُمان الشقيقة للمهرة، حريصة على أمن واستقرار المحافظة وعلى تمنيتها.. لكانت منعت مواطنيها من المشاركة في الإعتصامات التي خططت لها قطر و إيران عبر عميلها الأول علي الحريزي، ولكن يتضح إن غلمان القصر هم الداعم الثالث للحوثي في اليمن”.
وواصل الموقع تطاوله واصفا القيادة العمانية بـ”غلمان القصر”، متهما السلطنة بدعم الإرهاب في المهرة، طارحا مجموعة من الأسئلة :” ماذا يريد غلمان القصر من محافظة المهرة.. لماذا تزج سلطنة عُمان بعناصرها الاستخباراتية بين دعاة الإعتصام والتخريب.. لماذا تسهل عمان تحرك العميل الحريزي على أرضها وبين فنادقها.. ماذا ستجني في حال نشوب الفتنة بين أبناء المهرة.. عمان داعم للإرهاب في المهرة”.
واختتم الموقع تدويناته الهجومية قائلا:” تحالف ( عمان و قطر و إيران) ينفذ مخططات خبيثة تستهدف الأمن والتنمية في محافظة #المهرة.. مثلث الشر يحاول بكل ما أوتي من قوة وإمكانيات استنساخ حوثي جديد في المهرة “، متسائلا:”فهل الشرعية والتحالف مدركين خطورة ذلك؟!”.
وتأتي هذه الاتهامات للسلطنة والتطاول عليها في أعقاب تحذير قبائل المهرة اليمنية، الثلاثاء، من أي تصعيد عسكري سعودي في أراضيها وتوعدها بالدفاع عن نفسها.
وأصدرت القبائل بيانا تحذر فيه السعودية ومليشياتها من التصعيد أو محاولة السيطرة على المديريات والقرى، ونشر جنود سعوديين أو مليشيات تتبعهم في أي منطقة في المحافظة، لان ذلك يعتبر تعدي وتحدي واضح لإرادة أبناء محافظة المهرة وفرض أجندة السعودية بالقوة.
وتوعدت القبائل في حال عدم الالتزام لهذا النداء لن تظل قبائل محافظة المهرة مكتوفة الأيادي، وقد تضطر قبائل المهرة إلى الدفاع عن نفسها في حال التعدي على حقوقها ومصالحها، وطالبت الرئيس هادي باقالة المحافظ “راجح باكريت” وطرد المليشيات من المحافظة، وعدم السماح للسعودية بالتوسع في محافظة المهرة.
مايزعم بـــ ” غلمان القصر ” تعبير أو مصطلح ساذج يستخدمه المدعو ” سعيد جداد ” في قناته وبرامجه الهدامة التي يحاول من خلالها ضرب استقرار السلطنة ؛ بعد الدورات التي حصل عليها في أوروبا ؛ معتقدا أنها ستنال من السلطنة وحكومتها ؟! ولقد سبق أن اقتبست الفتاة العراقية المدعوة ” شيرين سباهي ” نفس المصطلح …. والآن هاهو موقع يعمل لصالح الإمارات ينهج ذات النهج ….؟! إذن الموضوع لايحتاج لاجتهاد … فمن الواضح أن هناك جهة معادية واحدة تقف وراء تمويل كلا الطرفين ؛ وبالتالي فلا غرابة أن اقتبست هذه الجهة ذات المصطلحات ! والمثل العماني يقول إن ” يويو أخت مقزح ” ؟!
آخرتها غلمان القصر ! حححح ! كبيرة ! وهم اللي نافخين أعمارهم ! الإمبراطورية الوهمية صارت غلمان قصر ! أما الضرب قوي هاليومين وعيني عينك! مشكلة اليمن في من يقدمون أنفسهم كشيوخ وهم في الحقيقة أصحاب مصالح ومرتزقة لدى دول الجوار! الحريزي دوره مثير للريبة أغلب اليمنيين يعلمون أنه يدافع عن مصالح خاصة حصل عليها أيام حكم عفاش ! وجود التحالف في أرضه يمنعه من المتاجرة والتهريب وحكايته عن المقاومة وسيادة اليمن ما هي إلا كلام ظاهري والحقيقة هي المصالح التي خسرها في الحرب اليمنية ! قد يكون قدم نفسه للبلد الفقير على أنه من يقوى في التصدي للسعودية والامارات وهذا ليس صحيحا! لأن ماي جري في الأرض من رفض الوجود السعودي والاماراتي هو حراك الشعب اليمني! لا علاقة للحريزي وغيره به! حصوله على الجنسية العمانية فائدة له أكبر من أن تكون في مصلحة من منحوه الجنسية! في أغلب أوقاته هو في مسقط وعمان أكثر مما هو في المهرة! في أي نضال هذا الذي يدعيه؟ وأي مقاومة يقوم بها بعيدا عن المهرة!
ما شي جديد تعودنا زيادة وارتفاع في نباح ونعيق مرتزقتهم وصبيانهم كلما آلمتهم السلطنه،
وهل يوحد يوجد أكثر ألما من الأمساك ومحاكمة صبيانهم ومرتزقتهم في عمان؟!!!!
اهم شي ترى وتسمع نباح الممولين من شيطان العرب .
هزاب جميل نراك تنبح هذا هو المطلوب
النباح والعويل والنهيق من عندكم ويتراءى لكم إنه من الجيران! خخخخخ! عالم سخافات!
سعيد جداد – سباهي – يويو أخت مقزح! خخخخخ1 كوكتيل جنون لا داعي له! أجمل ما في خيال المسقطي العماني هو أن كل الأجهزة المخابراتية العالمية تحسده على حياة الجحيم التي يعيشها ! وأي معارض عماني تقوم الدولة الجارة بتدريبه! خخخ! الكل يعلم أن من يحكم مسقط وعمان اليوم هم مرافقي الحاكم والكلمة وإن كان ذكرها جداد فعلا لأول مرة ولكن من داخل عمان كانوا يتكلمون ذلك همسا ! فلا داعي للخيال والأحلام حالة مسقط وعمان يعرفها الجميع وليست بسر ! بس المضحك سيما خت مقزح كيف يويو! يويو أخت عوعو! خخخخخ1 مسقط وعمان قمة الخبال والهبال!