السعودي طارق الحبيب يُبرّئ سفّاح نيوزيلندا.. ونُشطاء يطلبون منه الحديث فقط في تخصّصه عن العادة السرية!
شارك الموضوع:
أثار تعليق الدكتور السعودي طارق الحبيب -بروفسور واستشاري الطب النفسي-، على الهجوم الارهابي الذي استهدف مسجدين في نيوزيلندا، الجمعة، غضباً واسعاً بين المغرّدين، بعد أن دافعَ عن السّفاح وقال إنه ربما يكون “معتوهاً”.
وقال في تغريدةٍ له عبر “تويتر”: ” لماذا الاستعجال في الانفعال والتشكيك ورمي التهم.الصبر حتى تتبين نتائج التحقيق. لماذا البعض يتهم دولة صديقة بخطأ أحد أفرادها والذي ربما يكون معتوها !”.
وأضاف: “محبة الدين ليست بالانفعالات وإنما باتباع الحكمة التي تؤدي لأعلى النتائج”.
ولاقت تغريدةُ “الحبيب” ردوداً غاضبة من جانب نشطاء موقع “تويتر”.
وعلى إثر الردود الغاضبة من قِبَل النشطاء، عاد “الحبيب” وغرّد قائلاً: “الشكر لحكومة نيوزيلندا على التوضيح ونرجو أن المتهم ومن وراءه أن ينالوا أقسى عقوبه لأن الفاعل لم يقتل العشرات فحسب بل أساء أسوأ إساءة لمشاعر الملايين المسلمة و لمن ينادون بالتعايش من غير المسلمين”.
وأعلن مفوض الشرطة النيوزيلندية، مايك بوش، ارتفاع عدد ضحايا الهجوم الإرهابي بالأسلحة النارية الذي استهدف مسجدين في مدينة كرايتس تشيرش، أثناء صلاة الجمعة، إلى 49 قتيلا.
وقال في مؤتمر صحفي إنّ “41 شخصا قتلوا في مسجد النور بشارع دينيز، و7 أخرين قتلوا في مسجد لينوود، فيما لقى شخص مصرعه بعد نقله إلى المستشفى متأثرا بجراحه”.
وأضاف “بوش” أنه حتى الساعة (8:33 ت.غ) لا يمكن حصر “العدد النهائي للضحايا”.
كما أوضح المفوض أنّ شخصا في نهاية العشرينيات من العمر “وجهت إليه تهمة القتل وسيمثل أمام محكمة كرايست تشيرش، صباح السبت”.
واشار أن المتهم المذكور كان أحد المشتبه بهم الأربعة الذين تم إلقاء القبض عليهم على خلفية الهجوم.
غير أنه أشار أنّ شخصا واحدا من المشتبه بهم “قد لا يكون له أي صلة الهجوم”.
وفند قائلا: “تم القبض على ثلاثة أشخاص آخرين، لكننا نعتقد أن أحد هؤلاء الأشخاص الذين كانوا مسلحين، وكان في مكان الحادث لا علاقة له بهذه الحادثة”.
وفيما لم تفصح السلطات عن هوية المحتجزين، أعلن شاب (28 عاما) قال إنه أسترالي، مسؤوليته عن الهجوم، من خلال بيان مكون من 74 صفحة معاديا للمهاجرين، يبرر فيه أسباب تصرفه.
وكان المشتبه به (الأسترالي) قد أذاع عملية إطلاق النار مباشرة عبر عدد من حساباته على مواقع التواصل الاجتماعي، عبر تثبيت كاميرا على رأسه
وفي السياق، وصف “بوش”، خلال المؤتمر الصحفي، الهجوم على مسجدي “النور” ولينوود” بأنه كان “مخططا له بشكل جيد جدا”.
ولفت أنه تم العثور “على العديد من الأسلحة من كلا المسجدين، إضافة إلى عبوتين ناسفتين في سيارة واحدة من السيارتين اللتين كانتا بمكان الحادث، وتم إبطال إحداها”.
غيّر أنه شدد أنّ الشرطة لا تبحث حاليا عن أي شخص آخر على خلفية الهجوم الإرهابي.
وحسب تصريحات “بوش”، فإنّ المشتبه بهم “غير معلومين لدى الشرطة”.
من جهتها، كشف مستشفى “كرايست تشيرش” الحكومي عن إصابة 48 شخصا بينهم أطفال جراء الهجوم.
اه يا انجاس يا عار علي الرجوله و الله ,,,
اه يا مجرد احذيه و ياليتكم بمقام الاحذيه
و عندما يقتل اروروبي او من اي جنسيه اجنبيه اخري تنبحون كالكلاب الضاله و تتهموهم بانهم اخوان و ان الارهاب لابد ان يتم وقفه هذا ما تقدرون عليه
و الله و الله و الله لن يحترمكم الغرب ابدا لانكم اخترتم ان تكنوا مجرد احذيه و نعالا في ارجل اليهود و غيرهم
و رضيتم بالترفيه و السفاله و العهر علي حساب كرامتكم
وفوالله الموت لكم افضل من ان تحيوا بلا اي كرامه
اه يا سفله يا مخنثين ’’’’’’’’’’’’’
“جاء الإسلام غريبآ و سيعود غريبا”
سكت دهرا و نطق كفرا
ومن يبتغي العزة بغير الاسلام اذله الله …وهاؤلاء المنبطحون الجبناء يبررون للاعداء ويجدون لهم الاعذار سلفا اخزاك الله .
سود الله وجهك يا عرة الرجال
حسبي الله ونعم الوكيل
هو كما انت يا قواد معتوه مثلك يا معتوه . يا تخصص العادة الشهرية و العادة السرية يا ابن الكلب
والله العار وكل العار لهذا الذي يدعي انه مسلم خسئت يامنافق والله سوف يجزي الله خيرا كل من حزن عليهم ويخزي كل من فرح بإستشهادهم
لعنة الله عليك ايها الزنديق …