سلطنة عمان تفتح أرشيفها العريق وتختار منه طلقات قاتلة في صدر التزييف والكذب الإماراتي

By Published On: 17 أبريل، 2019

شارك الموضوع:

وطن- تناول ناشطون عمانيون، معلوماتٍ تاريخية من أرشيف سلطنة عمان “العريق”، تكشف التزييف والكذب الإماراتي ومحاولات سرقة التاريخ العُماني ونسبه لنفسها.

وأورد النشطاء جانباً من معلومات تاريخية في الارشيف، ومنها حصن الجاهلي في مدينة “العين” الإماراتية، بناه السلطان تركي بم سعيد البوسعيدي في عام 1890 وكان أول مقر للجيش العماني في تلك المنطقة “كشافة ساحل عمان”، ويتشابه في تصميمه مع حصن السنيسلة بولاية صور العمانية.

فن المالد العُماني النشأة في قصور حكام الإمارات وعيال زايد نسبوه لأنفسهم: نمارسه بأبوظبي منذ 150 عاما

قصر الحصن في ابوظبي، بني عام 1793 في عهد السلطان حمد بن سعيد البوسعيدي ومنحه فيما بعد لشخبوط بن ذياب آل نهيان ليقيم فيه وعائلته بعد أن طلب اللجوء من السلطان حمد.

اضافة الى قلعة البثنة في شرق ساحل عام “الفجيرة حالياً” بناها قطريون من قبيلة بني خالد في عام 1735 بعد ثورتهم على الحكم العثماني آنذاك وتعتبر من أقدم الحصون القطرية والعانية في سحال عمان “الإمارات حالياً”.

ومن المعالم الأثرية الجميلة، حصن الفهيدي في دبي الذي بني عام 1799 اثناء حكم السلطان سلطان بن أحمد البوسعيدي للمنطقة. علما أنه في تلك الفترة تحركت الجيوش العمانية لطرد الفرس من البحرين وبنوا هذا الحصن لحماية المدينة من الهجمات الساحلية.

ويشار الى أن متحف دبي عبارة عن قلعة بناها العمانيون في عهد السلطان سعيد بن احمد البوسعيدي عام 1787 حين كان الأسطول العماني يتولى حماية شواطئ الخليج من التهديد الفارسي.

كما أن حصن الشارقة الأثري بني عام 1823 بعهد السلطان سعيد بن سمارة الشارقة حالياً” وتم تحويله الى متحف اثري يحوي عديداً من معروضات التاريخ العماني.

ومعلوم أن الإمارات صعّدت في الأشهر الأخيرة من محاولات السطو على التاريخ العُماني.

عقدة النقص تلازمهم.. الإمارات تتبجح بسرقة تاريخ سلطنة عُمان علانية وتعلم أطفالها أن “المهلب بن أبي صفرة” إماراتي!

شارك هذا الموضوع

9 Comments

  1. هزاب 17 أبريل، 2019 at 2:01 ص - Reply

    كل هذا لا يفيد في شيء! مجرد محاولات لرد قضاء ثورة شعب أفقره نظامه في مغامرات لا فائدة منها وبعثرة أموال يمين وشمال! من الوساطة لطهران بالمليارات إلى دفع الرشاوي للحوثي على شكل فدية للرهائن الغربيين من أوروبا وأمريكا وليس نهاية بالمشاريع الوهمية سفينة شباب عمان وفلك السلامة والأسابيع الثقافية وقافلة التسامح وووو! الآن ساعة الحقيقة ! لا تراث ولا تاريخ ولا قلاع ولا حصون تدعون ملكيتها وهي داخل حدود دولة أخرى تعلمون تمام العلم أنها لن تعود إليكم طارت الطيور بأرزاقها وفاتكم القطار! انتبهوا لغضب الشعب وللفساد والاختلاسات والأموال التي تهدر لأتباع الحاكم من العائلة الحاكمة والوزراء والوكلاء وقادة الجيش والشرطة والأمن والمخابرات وشيوخ القبائل ! ولا تنسوا اختلاسات جرذ السراديب التي لا تنتهي أبدا ! خخخخخ! احلموا بالقلاع والحصون ليلا واستيقظوا صباحا على الجوع والعوز والبطالة والفساد والقمع!

    • اهب 17 أبريل، 2019 at 10:13 ص - Reply

      اهم شيء هل اقتنعت يا ابو الهزايب انك ما معك تاريخ ولا لا،

  2. أمير الخليج 17 أبريل، 2019 at 4:17 ص - Reply

    سوف ببقون تائهون في الأرض لا تاريخ ولا حضارة

  3. ولد العز العماني 17 أبريل، 2019 at 5:41 ص - Reply

    يكفيكم ولا نزيدكم ساحل عمان
    إلا وين هزبزب

  4. عامر 17 أبريل، 2019 at 9:43 ص - Reply

    مسكين هزابوه مطراش يتكلم على عرابته هههههه

  5. tweet_vip 18 أبريل، 2019 at 12:09 ص - Reply

    هزاب الخرى يتلوى مثل حرباء ما شاف قيادته الخرى هي سبب خراب البلدان اصلا مالكم تاريخ تاريخكم جمع الابل والمواشي والفتن ولكم عار في البارات والخمارات وديوثات انتو مجرد زباله

  6. ابو جبل 18 أبريل، 2019 at 12:38 ص - Reply

    مشكلة بعض الدول التي تخرجها الظروف في عالمنا العربي لحيز الوجود ؛ أنها لا تريد الرضاء بالواقع …. على عكس ما نشاهده في أوروبا مثلا ؛ حيث إن زرت أسبانيا تجدهم يقرون بمآثر العرب في غرناطة ؛ ولا يزالون يحتفظون بقصور اللملوك والسلاطين هناك ؛ بل ويفتخرون بها وكذلك الحال إن زرت بلغاريا ستجدهم يقرون بآثار العثمانيين ؛ وهو نفس الحال في جورجيا وغيرها …. والمسألة في عالمنا العربي تتعلق بعقدة النقص ؛ ولذلك يحاول البعض تغيير الديموغرافية والمآثر التاريخية ؛ والإدعاء زورا وبهتانا ببطولات ونسب شخصيات تاريخية لهم …. أما لماذا فالموضوع جد معقد ؛ فهو يتعلق بالشخصية وبالطبع المتوراث … ومن هنا قيل أن الطبع يغلب التطبع ؟!

  7. هزاب 18 أبريل، 2019 at 4:36 ص - Reply

    وأنت مسكين خادم وعبد يتكلم عن أسياده الأمن ! خخخخخخ!

  8. هزاب 22 أبريل، 2019 at 2:42 ص - Reply

    العرب في الأندلس والعثمانيين في أوروبا لا يمكن مقارنتها مع كانتون يرزح تحت الحكم البريطاني المباشر ويقبل أحذية البهود والصهاينة ويشحت الرز من الفرس! قد يكون من يحاول تشبيه ذلك تحت تأثير التحشبش والخمور والعياذ بالله !

Leave A Comment