انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، مقطع فيديو يظهر فيه تركي الدخيل سفير المملكة العربية السعودية في الإمارات بمشهد اعتبره ناشطون بمثابة “المهانة”.
ويظهر المقطع الذي أعاد الناشطون تداوله على نطاق واسع “الدخيل” وهو يحمل “بشت” خالد بن صالح بن عباد العباد، رئيس المراسم الملكية في الديوان الملكي السعودي ويقبل كتفه.
وأثار المقطع موجة سخرية واسعة بين النشطاء، ووصفوه بـ”المذل والمهين” لتركي الدخيل، مشيرين في الوقت نفسه إلى أن مثل هذه الأمور هي الطريق للصعود في المملكة وليس الشهادات العلمية أو الكفاءة.
وعلق أحد النشطاء على المقطع ساخرا:”تركي الدخيل سفير السعوديه في الامارات وعميل محمد زايد وقبله على كتف مسؤول التشريفات ولاعطاه وجه”.
وقال آخر:”شكله هو اللي متوسط له في تعيينه سفير” ـ يقصد خالد بن صالح بن عباد العباد الذي ظهر الدخيل يقبل كتفه ويحمل بشته ـ.
وفي اعترافٍ صريحٍ يبيّن بوضوح مدى سيطرة “أبوظبي” على القرار وأصحابه في الديوان الملكي السعودي، كشف سفير السعودية في الامارات تركي الدخيل في ماسر الماضي، عن وصية الملك سلمان وولي عهده له، بعد تعيينه في منصبه الجديد.
وقالت تركي الدخيل في ندوةٍ حوارية بعنوان “جلسة شباب دبي”: “الملك سلمان ومحمد بن سلمان أوصوني بأن أعتبر شيوخ الإمارات (معازيب لي)، وأن أحرص كثيراً على عدم إغضابهم”.
واعتبر نشطاء ومغرّدون أن صدور هذا التصريح من “سفير” بمثابة “كارثة”، ودليلاً آخر على أنّ “تركي وسيده ابن سلمان، هما مجرد ذيل لمحمد بن زايد”.حسب رأيهم
تعيينه في الاعلام ثم في سفيرا معغروف لنا كيف ومتي وبواسطة من الامر لايخلو من النسوان وفهمكم كفايه .ناس تطلع من تحت لفوق وناس تنزل من فوق لتحت دبلوماسيه ههه
المالك والمملوك كلاهما في داهية، الواحد منهم اغبي من الاخر وكلاهما يتبعان الأعرابي الصهيوني والمعادي للإسلام بعد ان اصاب عدوي اسلام فوبيا وبعد ان نقل المرض من عدو الله كاره المسلمين مجرم حرب العراق توني بلير والذي كان من مصاصي الدم المسمي بمحامين الجدد والتي كانت نسبة اليهود الصهاينة ٩٩.٩٩٪. والكل يعرف دورهم الخبيث في غزو العراق واحتلاله وقتل اكثر ٥ ملايين عراقي سني وتشريد الملايين منهم وغلب العراق راس علي عقب . لعنة الله علي الظالمين.