قتلى مجزرة القيادة العامة وجرحى خلال فض اعتصام الخرطوم
شارك الموضوع:
وطن _ ارتفع عدد قتلى مجزرة القيادة العامة في محاولة فض اعتصام الخرطوم، إلى (13)، فيما أصيب العشرات بينهم إصابات حرجة.
6:48
بحري الأن
#مجزره_القياده_العامه pic.twitter.com/1cN6UF4OkC— Bakri Alhady (@bakrialhady) ٣ يونيو ٢٠١٩
وفجر الإثنين، بدأت السلطات في فض اعتصام آلاف السودانيين، من أمام مقر قيادة الجيش بالعاصمة الخرطوم، والذي استمر لنحو شهرين، مستخدمة في ذلك الرصاص الحي والغاز المسيل للدموع، وفقاً لشهود عيان.
اي جيب من جوه #مجزرة_القيادة_العامة pic.twitter.com/1gNgB0uGmQ
— ђ๏๏tค (@Hoota187) ٣ يونيو ٢٠١٩
ودعا تجمع المهنيين السودانيين، اليوم الإثنيين، عقب فض ميدان الاعتصام إلى “إعلان العصيان المدني الشامل لاسقاط المجلس العسكري الغادر القاتل واستكمال ثورتنا”.
ندعو الثوار في كل احياء وفرقان وبلدات مدن السودان وقراه بالخروج للشوارع وتسيير المواكب، وإغلاق كل الشوارع والكباري والمنافذ. نحن ندعو لإعلان العصيان المدني الشامل لاسقاط المجلس العسكري الغادر القاتل واستكمال ثورتنا.#مجزره_القياده_العامه
— تجمع المهنيين السودانيين (@AssociationSd) ٣ يونيو ٢٠١٩
حميدتي رفض طلب البشير لقتل ثلثي الشعب، عشان يعملها بنفسو#مجزره_القياده_العامه pic.twitter.com/q6fcsBVBfm
— ? محمد||Mõhămměd (@mansi2018) ٣ يونيو ٢٠١٩
وقال تجمع المهنيين السودانيين في بيان سابق إن” الثوار المعتصميين أمام القيادة العامة لقوات الشعب المسلحة يتعرضون لمجزرة دموية في محاولة غادرة لفض الاعتصام”.
الأن حسبي الله ونعم الوكيل #مجزره_القياده_العامه pic.twitter.com/TGBPVDCJlc
— Aabda Farid (@AabdaFarid) ٣ يونيو ٢٠١٩
تعذيب السودانيين المعتصمين وما خفي أعظم!!
وعزلت قيادة الجيش البشير من الرئاسة، في 11 أبريل/ نيسان الماضي، بعد ثلاثين عاما في الحكم؛ تحت وطأة احتجاجات شعبية بدأت أواخر العام الماضي؛ تنديدا بتردي الأوضاع الاقتصادية.
ويعتصم آلاف السودانيين أمام مقر قيادة الجيش بالخرطوم، للضغط على المجلس العسكري، لتسريع عملية تسليم السلطة إلى مدنيين، في ظل مخاوف من التفاف الجيش على مطالب التغيير، كما حدث في دول أخرى، بحسب محتجين.
وقال شهود من موقع الاعتصام، إن قوات الأمن السودانية أغلقت الشوارع في مركز العاصمة الخرطوم واقتحمت موقع الاعتصام وسط إطلاق نار، مما ادى الى قتلى مجزرة القيادة العامة فيما قال نشطاء إن الإطلاق محاولة لتفريق الاحتجاج أمام مبنى وزارة الدفاع.
بالمقابل أقدم المعتصمون على إغلاق الطرقات بالحجارة وعلى إحراق إطارات السيارات في أم درمان بالخرطوم.
ماحقول يستاهل الشعب السوداني ولكن اقول / ماهذا الغباء المنقطع النظير لقد شاهد السودانيين ثورة مصر واعتصام رابعة وماحل بهم شاهدو السيسي وهو يستعين بالسعوديه والامارات وشاهد السودانيين حمتدي وبرهان وهم يتجولون في السعوديه والامارات ……
ثم يخرجون ويعتصمون امام مقر الجيش …..ويهتفون سلميه سلميه …..هيا اشبعو رسلميه ….
العسكر الفجرة لا يعرفون رمضان ولايعترفون بالدين ولا يعترفون الا بسادتهم …
اي ثورة تعتمد السلمية فمصيرها الهلاك في الوطن العربي …
واي شعب ينادي بالسلميه ….فيستاهل الابادة …
إما ان تثورو ثورة رجال …وإما اعتمدو السلميه والخنوع والذل والدعس بالجزم والفقر والتشرد وانتم تهللون للطغاة وتمتدحونهم شعرا ونثرا …بل وتنبطحون لهم ولرغباتهم حتي لو جلد ظهرك ونهب مالك وانتهك عرضك وشرفك كما يحصل لاخواننا السلميين في الخليج .