الداعية بشير بن حسن يهاجم السديس: هل ستصلي على محمد مرسي

وطن _ شن الداعية بشير بن حسن هجوما عنيفا على مطبل ولي العهد السعودي الأكبر الشيخ عبدالرحمن السديس، الرئيس العام لشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي، إمام وخطيب المسجد الحرام بمكة، بعد تجاهل وفاة محمد مرسي وصلاة الغائب عليه في الحرم المكي باعتباره ملاذا لكل المسلمين، بينما أقيمت صلاة الغائب على مرسي في المسجد الأقصى وشتى المساجد حول العالم.

وقال الداعية بشير بن حسن  في منشور له على صفحته بفيس بوك رصدته (وطن):”لا تنسوا أيها المسلمون أن منبر المسجد الحرام ساهم وشارك وبارك الانقلاب العسكري في مصر واعتبر أن الذين قتلوا خوارج يستحقون الموت”

وتابع متسائلا ومهاجما “السديس” بحدة:”هل ستصلي ياسديس على محمد مرسي صلاة الغائب؟ أم أن الشاب المحدَّث الملهم لن يأذن لك في ذلك؟”

واختتم الداعية التونسي:”حشرك الله مع ولي نعمتك وجعل الشهيد محمد مرسي خصيمك عند ربك”

وتجاهلت السلطات السعودية بالكلية خبر وفاة الرئيس المصري الأسبق محمد مرسي، بل وتعمدت وزارة الخارجية السعودية إصدار بيان تهاجم فيه جماعة الإخوان وتصفهم بأنهم أعداء الإسلام وأشد من أضروه تزامنا مع حملة التضامن الواسعة التي شهدها العالم مع أسرة مرسي عقب وفاته المفاجئة في قاعة المحكمة أول أمس.

الداعية التونسي بشير بن حسن يمسح الأرض بـ”المغامسي” بعد إشادته برؤية هيئة الترفيه واعتبارها متوافقة مع الشرع!

‫2 تعليقات

  1. نفاق ام سديس في نفاق من الترتيل راح الـــــــى النهاق
    فتبا للعبيد عبيد دنيـــــــا سعوا بالحر في دمــــــــه يراق
    فيا من باع اخراه بدنيــا فإنك ما شريت َ سوى البصاق

  2. هذا البديس مثله كمثل الكلب إن تحمل عليه أكباس الرز يلهث؟!،وإن تحرمه من الرز يلهث؟!،من يخطب بميكروفون ذهبي وهو يزكي قتل الركع السجد في رابعة سوف يلعنه المنبر الذي يخطب منه؟!،لم يصبه لا ضمأ ولا مخمصة في سبيل الله ؟!،هو يأخذ أجره مقابل ما يتلو؟!،وفي الأخرة إن شاء الله سيجد ما عمل قد تحوً ل إلى هباء منثورا؟!،ألم يقرأ يأن هدم الكعبة التي يخطب منها أهون عند الله من قتل نفس مؤمنة؟!،ومابالك إن كانت النفس المؤمنة من الصفوة كمرسي وخاشقجي وغيرهم كثر؟!،هل يجرؤ هذا الصغير أن يفتح فاه بتذكير مولاه بحقيقة شرع الله؟!،هذا ليس بمتاح في دين ملكه ؟!،لذلك لا ينطق إلا نعقا؟!،آفاك في ثوب واعظ فيا عجبي ؟!.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى