وطن _ تسببت تغريدة للأكاديمي الإماراتي الدكتور عبدالخالق عبدالله، مستشار ولي عهد أبوظبي، أبدى شماتته فيها خسارة العدالة والتنمية الحاكم في انتخابات إسطنبول، في هجوم كبير عليه من قبل متابعيه.
وعلق “عبدالله” على خسارة الحزب الحاكم الذي يرأسه أردوغان لبلدية إسطنبول في الإعادة، بقوله:”فوز ساحق لمرشح المعارضة أكرم امام اوغلو”
وتابع مبديا شماتته وتشفيه:” خسارة العدالة والتنمية في #انتخابات_اسطنبول وبداية النهاية لزعامة اردوغان وافول عصر الاردوغانية في تركيا”
تغريدة مستشار ابن زايد قوبلت باستهجان واستنكار واسعين من قبل متابعيه، وأحرجه أحدهم بقوله:”حين يصبح عندكم انتخابات وديمقراطية يحق لك ان تتهكم”
وهاجمه آخر مشيدا بالديمقراطية في تركيا:”هذه هي الديمقراطية في ابهى صورها تداول سلمي للسلطة مجتمع متحضر لا نملك إلا أن نحترمه بعكس من يدعمون المليشيات والمجالس العسكرية في البلدان الأخرى ورصيدهم الوحيد هو الكراهية المفرطة من الجماهير العربيه من الخليج إلى المحيط”
وسخر ثالث:”جميل جداً، أرجو أن يقتنع زعيمك ومن يقف خلفه، أن إطاحة الأردوغانية (كما تسميها) لا يحتاج لانقلاب عسكري مدعوم أمريكياً وإماراتياً، وإنما لإقناع الشعب التركي أن البديل سيكون أفضل.”
وتابع:”على فكرة، ما هي أخبار الانتخابات الإماراتية؟”
المحامي حواس الشمري الشامت بخسارة أردوغان: دعوا الأتراك وشأنهم
ووفق النتائج الأولية، يتقدم مرشح “الشعب الجمهوري” أكرم إمام أوغلو، على أبرز منافس له مرشح حزب العدالة والتنمية بن علي يلدريم بفارق كبير.
وذكرت صحيفة سوزجو المعارضة أن الفرق بين المرشحين، وصل لنصف مليون صوت.
وفي وقت سابق، هنأ يلدريم، منافسه إمام أوغلو، على تصدره بعد فرز معظم النتائج، حيث تعتبر النتيجة محسومة لصالح أوغلو.
وقال يلدريم في كلمة له: “منافسي أكرم إمام أوغلو يتصدر حاليا أهنئه وأتمنى له النجاح”.
وفي 6 مايو/أيار الماضي، قررت اللجنة العليا للانتخابات التركية إلغاء نتائج رئاسة بلدية إسطنبول الكبرى، في انتخابات جرت نهاية مارس/آذار، وإعادة إجرائها في 23 يونيو/حزيران الحالي.
وجاء قرار اللجنة استجابة للطعون المقدمة من حزب “العدالة والتنمية”، وبأغلبية كبيرة، حيث وافق 7 أعضاء على الطعون، مقابل اعتراض 4.
أيها الحيوان المـــسن ..هذه هي الديمقراطية يا بغل البغال…الديمقراطية التركية يا كلب الكلاب….احترام ارادة الشعب هي قمة الحرية والديمقراطية والشفافية يا خنزير الخنازير ….أردوغان يكفيه فخرا أنه الزعيم الأعظم ليس للاتراك فقط بل لكل الشعوب العربية الاسلامية من طنجة المغربية الى جاكرتا الاندونيسية..يا بغل الامارات..الله يلعنك وكلاب زايد بن شيطان …
يكفر بالانتخابات بينما يفرح لانتصار ذاك وانهزام آخر في عرس ديمقراطي شفاف؟!،الأولى لك أن تتحدث عن الجنجويد وحميدتي كيف ينتصرون بفوهات البنادق ياجاهل يحمل شهادة؟!.
هذه الديمقراطية كيف لك ان تشمت و انت لا تعرف الانتخابات اصلا لانك مملوك و من يملكك مملوك لترامب تحية للرئيس اردوغان الديمقراطي الذي يكبر في عيون الشعوب و يساهم قي بناء نهضة تركيا و الخزي للملوكين الذي لا يعرفون تنسم الحرية و لا يعرفون قيمتها خلقوا لتقديس الاشخاص و كفي .