وطن- رافعةً شعار “من الاستيراد الى الاكتفاء ثم الى التصدير”، وصلت منتجات شركة “بلدنا” القطرية للصناعات الغذائية إلى الأسواق اليمنية بعد سلطنة عمان وأفغانستان وليبيا.
وتعد مصانع شركة “بلدنا” أكبر مشروع لإنتاج الألبان في دولة قطر، بدأ العمل فيه بعد فرض الحصار على البلاد من قبل السعودية والإمارات.
وفي هذا الإطار، قالت صحيفة “الاندبندنت” البريطانية إنّ دولة قطر حققت الاكتفاء الذاتي من الألبان والدواجن بعد أن كانت تنتج 10% فقط من احتياجات السوق المحلي قبل الحصار، وتقترب من تحقيق الاكتفاء من الخضار والفاكهة.
وكانت قطر تعتمد بشكل أساسي قبل الحصار على استيراد منتجات الألبان من السعودية، حيث استورد 400 طن يوميا من الألبان والزبادي.
يشار إلى أنّ “بلدنا” لم تكن النموذج الناجح الوحيد في وجه الحصار، فهناك العديد من المشاريع التي بدأت مع الحصار وخلال فترة وجيزة حققت نجاحات هائلة صبت جميعها في مجال الاكتفاء الذاتي بكافة المجالات.
وَعَسَىٰ أَن تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَّكُمْ ۖ وَعَسَىٰ أَن تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَّكُمْ ۗ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ …
في مسقط وعمان لا يوجد هذا المنتج حتى في أكبر المحلات ! جميع المنتجات هي المراعي ونادك والصافي السعودية والروابي الإماراتية ! خخخخخخ قال اليمن وأفغانستان ! الله يخلف على قطر إذا في أفغاني ويمني يملك هذي الرفاهية لشراء حليب قطري!