وطن- فجر أحمد عبده ماهر، المستشار القانوني المصري، والمفكر الاسلامي، كما يطلق على نفسه، اليوم الثلاثاء، موجة غضب واسعة، في تغريدة أطلقها طالب خلالها شيخ الأزهر الشريف بالاعتذار عما أسماه (ضلالات) تلقين الموتى الشهادتين، وعذاب القبر، وختان الإناث، واستعباد الأسرى وبيعهم، وقتل المرتد وتارك الصلاة.
وقال المفكر المصري المثير للجدل في تغريدة رصدتها “وطن”، متى نجد شيخاً للازهر يعتذر عن كل هذه (الضلالات), ويصحح ما عاد ووصفها بـ”ضلالات” علم الأزهر بأن الصراط المستقيم جسر على جهنم، وأن تعدد الزوجات لمن بيده أيتام يرعاهم وليس حقاً لكل الذكور, وذلك وصف الفتوحات الاسلامية بـ”ضلال” من السلف.!
وغالباً ما يطلق المستشار القانوني المصري والمفكر الاسلامي، تغريدات يشكك فيها في أمور الدين الاسلامي، ويتطاول على الصحابة الامر الذي يثير جدلاً واسعاً دون تدخل من النظام المصري.
وكان ماهر قد أثار موجة غضب واسعة مؤخراً في تغريدة أطلقها تساءل عبرها من افضل عند الله.. (مخترع الانسولين غير المسلم.. أم مسلم يقيم الليل شهرا كاملا يتعبد فيه وغير مفيد للناس؟ ).!
ولم يقف الامر عند هذا الحد بل شكك بصحة موعد إفطار المسلمين في شهر رمضان المبارك.
وقال ماهر “لست معترفا بأن الإفطار اليومي في صيام رمضان يكون عند أذان المغرب بل هو بعد 25 دقيقة من موعد أذان المغرب”.
وواصل ماهر في تغريدته قائلاً :” أري بأن إجبار النساء والفتيات على الإفطار حال الدورة الشهرية او النفاس إنما هو (عين الحرام)، متابعاً :” لست معترفا بزيادة حسنات قراءة القرءان في شهر رمضان”.
ايها البغل المسن..رجاء..اهتم بمؤخــــرتك فقط…أنت وزبالة الأزهر كلبان لاأكثر عند السواد الأكبر من العرب المسلمين…
هذا واحد ممحون وخالص كازه
ده مش مفكر اسلامي ، ده علماني متخلف ماله والدين الاسلامي انت تغور تشوفلك مصيبة تاخدك
هذا مجرم من المجرمين الذين ابتلينا بيهم فى مصر 00هو وفرعونه