يُصر المسؤولون السعوديون على انتهاج سياسة “المكايدة الصبيانية” ضد قطر، واستخدام وصلات الردح التي لا تليق بصغار الموظفين فضلا عن مسؤول كبير بالدولة السعودية كأمير مكة خالد الفيصل.
وفي رد صبياني بمؤتمر صحفي على سؤال حول ما تقوم به قطر تجاه السعودية، قال “الفيصل”: “السعودية لا تواجه من يعاديها بالدسائس والخدع”.
وأضاف “السعودية لا تشارك في البذاءات والمهاترات التي يطلقها المعادون للبلاد فنحن أكبر من هذا ولن نرد عليهم”.
وكشف الفيصل أنه تم إعادة أكثر من 329 ألف مخالف لا يحملون تصاريح الحج، وتم القبض على 15 شخصا كانوا يحاولون إدخال الحجاج بطريقة مخالفة.
وبحسب وكالة الأنباء السعودية الرسمية (واس) بلغ إجمالي عدد الحجاج الذين وصلوا إلى المدينة المنورة حتى يوم أمس السبت 845,625 حاجاً، وفقاً للإحصائية اليومية لحركة قدوم ومغادرة الحجاج التي تصدرها لجنة الحج والزيارة بمنطقة المدينة المنورة.
وتتبادل السعودية وقطر الاتهامات بشأن منع الحجاج القطريين من أداء فريضة الحج؛ إذ طالبت وزارة الحج والعمرة السعودية مؤخرًا السلطات المعنية في قطر، بتسهيل إجراءات قدوم الحجاج القطريين الراغبين في أداء مناسك الحج.
وقبل أيام من بدء إجراءات موسم الحج القادم، بدأت اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان بقطر في عرض العراقيل التي تضعها السعودية أمام القطريين وحرمانهم من أداء مناسكهم الدينية للعام الثالث على التوالي.
وفي الولايات، شرح وفد من اللجنة، برئاسة أمينها العام علي بن صميخ المري، الانتهاكات التي لا تزال يتعرض لها الشعب القطري والمقيمون خاصة فيما يتعلق بالحج والعمرة، وتنامي حدة خطاب التحريض والكراهية الذي تمارسه وسائل الإعلام السعودية.
رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان طالب خلال اجتماعه مع رئيس لجنة الحريات الدينية بوزارة الخارجية الأميركية سام براون بضرورة إدراج انتهاكات السعودية للحق في ممارسة الشعائر الدينية ضمن الانتهاكات التي تشمل حرية الدين والمعتقد والممارسات الدينية في التقرير السنوي للحرية الدينية الذي تصدره الخارجية الأميركية.
السلطات السعودية، وفقا للمري، تتمادي في فرض عراقيل ومعوقات أمام ممارسة القطريين والمقيمين شعائرهم الدينية، كما أنها تتعمد تضليل الرأي العام العالمي وإيهامه بأنها ترحب بالحجاج والمعتمرين القطريين والمقيمين لأداء شعائرهم الدينية، لكن تلك السلطات في الواقع لا تقدم أي خطوة أو مبادرة جادة لتذليل العراقيل والصعوبات التي وضعتها منذ بداية الحصار.
وعدد المري المعوقات أمام القطريين بمنعهم من حقهم من التنقل إلى البقاع المقدسة عبر رحلات مباشرة، إضافة إلى منع رحلات الحج والعمرة برا عبر الحدود السعودية، وحرمان القطريين من حقهم في تحويل الأموال، وغياب بعثة رسمية قطرية في مكة، وعدم وجود أي تنسيق للسلطات السعودية مع نظيرتها القطرية بشأن الترتيبات اللازمة لموسم الحج والعمرة وضمان أمن وسلامة الحجاج والمعتمرين، فضلا عن التحريض على المواطنين والمقيمين في قطر.
وخلال ندوة عقدت بالمركز القطري الأميركي بمشاركة دبلوماسيين ومفكرين وكتاب وصحافيين، دعا رئيس اللجنة الوطنية لحقوق الإنسان القطرية الإدارة الأميركية والنخب والمنظمات والبرلمانيين للعب دور أكثر فاعلية وتأثيرا للضغط على دول الحصار، ومطالبتها بوقف انتهاكاتها لحقوق الإنسان.
الكبير كبير والله اكبر
السعودية العظمي /
هذا الكبير اللي تمدحه يا ذبانه لو فيه ذرة رجولة كان استقال وجلس ببيته اشرف له تعاقب عليه مجموعة من الصبيان وهو منبطح واخرهم وزير الداخليه اللي يتبعه الكبير بتاعك وهو واحد من عيال عيال عياله يعني مدير كبيرك عيل يوم كان كبيرك امير لعسير كان وزير الداخليه يلبسونه بامبرز وبزازه هههههههه واذا كان هذا كبيركم الله يخلف علينا وعليكم .
هذا قول نتاج سفاح المحارم حقا، وآية ذلك غباوة ردك، وتلك علامة جعلها الله للناس ليعرفوا بها أمثالك. كل نغولة سفاح المحارم من معوقي الذهن والمتخلفين عقليا مثلك. وما علاقتكم بالصحابة والأنبياء؟ وقحطان وعدنان وأنتم من غجر الهند، شحنكم الإنجليز بالمراكب مع سادتكم غجر البصرة. آل سعود بالذات هم من غجر البصرة وجلائب الإنجليز لا يمتون للعروبة ولا للإسلام بصلة. جلبهم الإنجليز لقتل الإسلام في البلد الذي بزغ فيه، والحقيقة أنهم أدوا مهمتم تلك على أكمل وجه. فماذا عن عبيد ومحكومي غجر البصرة المستعربين؟ حدث عبر قرن من الزمان أن ورد البنجال والهنود والباكستان والبلوش كعمالة من سائقين وخدم وعمال الخ، وافترعوا السعوديات، فتلاشى العنصر العربي والمسلم وخرجت تلك الهجائن، لا إسلام هناك بل دين وهابي خبيث، يريدون الآن هدمه، لإنتفاء الحاجة اليه، معظم المتسعودة الآن، نتاج سفاح، إما مع الهندوبنجال أو سفاح محارم. كلمة سعودي مسبة وهي صنوان ابن سفاح، لكنك وهي تصفك تطرب لها. وأما عن صحابة المصطفى عليه السلام، فسكنوا الشام، وفلسطين خاصة، ومنها إنطلقت سلالتهم لشمال أفريقيا، وبمصر سكنوا الشرقية والصعيد. نحن السادة البيض من كتب تاريخكم ونحن نسأل، ونحن من جلب سلالتكم من القارة الهندية. فلا تنسب نفسك لقوم مضوا، تحاول عبثا، فلا سحنكم ولا لغتكم عربية، ألا لعنة الله على مدعي النسب من نغولة الهندو – افرو – بنجال أمثالك. طاب يومك