كاتبة سعودية تتطاول على السلطان قابوس: اللهم أرزق العُمانيين ببطل عادل مثل ابن سلمان
شارك الموضوع:
وطن- استمرارا لمسلسل التدخل بالشأن الداخلي العُماني من قبل النظام السعودي ومحاولة إثارة البلبلة، دخلت الكاتبة والناشطة السعودية المثيرة للجدل سعاد الشمري على خط الحملة المثيرة للجدل في سلطنة عُمان عن انتقاد نظام التصاريح للفتيات والمتبع بالجامعات العُمانية.
“الشمري” وفي تغريدة لها بتويتر أبدت دعمها للحملة الغامضة التي لا يُعرف من يقف وارئها، بل تمنت أن يرزق الله العُمانيين ببطل مثل ولي العهد السعودي محمد بن سلمان لتحقيق هذا المطلب، حسب وصفها ما اعتبره عُمانيون انتقاص من السلطان قابوس بن سعيد وتطاول غير مسموح به على القيادة العُمانية.
تغريدة الكاتبة السعودية المحسوبة على النظام عرضتها لهجوم عنيف جدا من قبل العُمانيين، الذين استنفروا دفاعا عن السلطان قابوس وردا على إهانتها غير المقبولة.
حساب “الشاهين” العُماني المعروف بتويتر ألجم الشمري برد ناري قال فيه:”رزقنا الله ببطل يحسم خضم الحرب وسط أتونها و وبناء السلام في أقصى معتركاته بكفيه وفي آن واحد قبل ميلاد بطلكم بعقدين”
وتابع في تغريدته التي رصدتها (وطن) ساخرا من الكاتبة السعودية:”فعدل حينها بوقت كانت العمانية فيه في كليات الطب وأكاديميات الهندسة الطيران و السلك العسكري والأمني والسياسي حين كان لا يسمح لك بالخروج من الخيمة الا لحلب البعير”
وتصدر وسم “#عمانيات_نطالب_بإلغاء_التصاريح” قائمة الوسوم الأكثر تداولا بتويتر في سلطنة عُمان، بعد ساعات من إطلاق الوسم الذي أثار جدلا واسعا بين النشطاء المنقسمين بين مؤيد ومعارض.
الحساب المشبوه الذي يُحرض فتيات عُمان على [التحرر] “دحلاني” بامتياز .. وهذه الدلائل
ويدور الوسم الذي دشنه عدد من الطالبات الجامعيات عن انتقاد نظام التصاريح المتبع في الجامعة الواجب على الطالبة استخراجها قبل الخروج من حرم الجامعة من قبل المصرح له.
وانقلب الحديث عن التصاريح في الوسم لإشكال بين مؤيد ومعارض، وبين من يقترح حلا وسطا.
فالبعض يرى أن الطالبة في الجامعة تجاوزت سن الثامنة عشرة وهي السن القانونية لحمل كافة تصرفاتها ومسؤوليتها أمام الجهات القضائية فلماذا تلزم باستخراج تصريح لمجرد الخروج من السكن؟!، حسب وصفهم.
البعض الآخر يرى أن وجود التصاريح ضروري من أجل المحافظة على النظام، ومنع التسيب بقدر الإمكان، أما الحلول المقترحة، فتكون بعمل تعهد وأخذ توقيع ولي الأمر أنه يوافق على خروج ابنته من دون تصريح.
إحدى التغريدات تكلمت عن الجانب القانوني: “من ناحية قانونية، وبالتحديد قانون الأحوال الشخصية، تُعتبر المرأة بالغة سن الرشد بسن الـ18، وراشدة ومسؤولة عن كافة تصرفاتها القانونية، ما لم يعتريها عارض من عوارض الأهلية كالسفه والجنون.
على الجانب الآخر شكك آخرون بهوية حساب “نسويات عُمانيات” الذي تبنى الحملة وأطلقها وروج لها على تويتر، وتسائلوا عمن يقف ورائه ويديره.
والسَّكن الجامعي للفتيات خلال فترة الدراسة من أهم الخدمات التي توفرها الجامعات والكليات للملتحقات بها، في إطار السعي لتحقيق رسالة الكلية بتوفير المناخ المُناسب للطالبات، ورعايتهن من الجوانب النفسية والاجتماعية والصحية، والسعي لتمكينهن من زيادة التحصيل العلمي، والتواصل مع المجتمع المحلي ليكنَّ قادرات على تحمل المسؤولية قبل الانخراط في سوق العمل.
ههههه ، شوف من يتكلم عن حرية المرأة امس سمحو لها بركوب السياره واليوم تأتي وكأنها في دولة الحريات والمساواة والمصيبة الاعظم والاشد تقارن إمبراطور عمرة يساوي تاريخ مهلكة آل سعود ببذر ابن الآيباد وبلايستيشن
استحوا يا عرب انتم اشقاء احباب هذه فتنة لعن الله من ايقظها جزاكم الله خيرا.
الشيمة خلي لكم أبو منشار مسامحين من عدله الله يخلي لنا قابوسنا
بن سلمانك خليه يعطي ترامب وأبنته هبشة فلوس من أموال الشعب السعودي ويعطوه بالمقابل أسلحة يقاتل بها المسلمين في بقاع الأرض.
من كثر أدمانه على الألعاب ما يدري أنه قضى على نصف الشعب اليمني وحمل على رقبته أثمهم إلى يوم الدين.
عذراً فأبن حفاظات بامبرز لن يصل إلى ربع ما وصل إليه قابوس بن سعيد.
اللهم ارزق بلاد الحجاز بقابوس بن سعيد يادب قحاب السعودية والهاربات من أولياء امورهن
خخخخخ! كل واحد يمسخرهم ويمسح فيبهم الأرض وتشوف ردودهم كلها شتم وكلام فاضي! مسقط وعمان قمة الذل والهوان!