إعلامي قطري معروف يكشف: لهذا السبب يضرب الحوثي السعودية ويتجنّب الإمارات
شارك الموضوع:
وطن- أكّد الإعلامي القطري المعروف جابر الحرمي أن الحوثيين لن يستهدفوا الإمارات؛ لأنها “الحليف الأقوى لهم والخنجر في خاصرة السعودية “.
وأضاف “الحرمي”: “ما تقوم به أبوظبي في اليمن (الجنوب) هو نسخة لما قام به الحوثيون في الشمال”.
وقال إن مشروع الإمارات في اليمن يخدم الحوثيين، لذلك الاستهداف دائم للسعودية وبتواطئ من أبوظبي”.
#الحوثيون لن يستهدفوا #الامارات لأنها الحليف الأقوى لهم والخنجر في خاصرة #السعودية ..
— جابر الحرمي (@jaberalharmi) September 14, 2019
ما تقوم به #أبوظبي في #اليمن ( الجنوب ) هو نسخة لما قام به #الحوثيون في الشمال ..
مشروع #الامارات في #اليمن يخدم #الحوثيين ..
لذلك ..
الاستهداف دائم للسعودية .. وبتواطئ من #أبوظبي ..
وكان الأكاديمي العُماني والباحث في شؤون الخليج والشرق الاوسط عبدالله باعبود طرح هو الآخر تساؤلاً هاماً يتعلق باستهداف الحوثي للسعودية وتجنب الجماعة في هجماتها الإمارات.
الأمور جادة.. “شاهد” جابر الحرمي يكشف لإذاعة عُمانية هذه المعلومات عن المصالحة الخليجية المرتقبة
وقال “باعبود” في تغريدةٍ له بحسابه في “تويتر”: “الحوثي حدد وهدد بقصف بنك من الأهداف في السعودية و الإمارات وبدأ بتنفيذها فعلا بقصف أهداف في السعودية والسؤال الذي يطرحه البعض هو لماذا يستهدف الحوثي السعودية وليس الإمارات!؟ “.
#الحوثي حدد وهدد بقصف بنك من الأهداف في #السعودية و #الإمارات وبدأ بتنفيذها فعلا بقصف أهداف في السعودية والسؤال الذي يطرحه البعض هو لماذا يستهدف الحوثي السعودية وليس الإمارات!؟ #بقيق #ارامكو
— abdullah baabood عبدالله باعبود (@abaabood) September 14, 2019
وصباح السبت، أعلنت الرياض السيطرة على حريقين وقعا في منشأتين تابعتين لشركة “أرامكو” النفطية، شرقي السعودية، جراء استهدافهما بطائرات مسيرة، فيما تبنت جماعة “الحوثي” المسؤولية عن الهجوم وقالت إنه استهدف مصفاتين نفطيتين.
وصرحت ثلاثة مصادر مطلعة لوكالة “رويترز” بأن إنتاج النفط السعودي وصادرات المملكة منه تعطلا بعد هجمات بالطائرات المسيرة على منشأتين لشركة أرامكو السبت، إحداهما أكبر معمل لتكرير النفط في العالم.
وذكر أحد المصادر أن الهجمات ستؤثر على إنتاج خمسة ملايين برميل من النفط يوميا، أي قرابة نصف الإنتاج الحالي للمملكة.
وأشارت صحيفة “وول ستريت جورنال” الأميركية ووكالة “بلومبيرغ” إلى أن السعودية أوقفت نحو نصف إنتاجها من النفط بعد الهجمات، وأضافت الوكالة أن شركة أرامكو تتوقع استئناف معظم إنتاج النفط خلال أيام.
وتدير أرامكو أكبر مصفاة لتكرير النفط ومعالجة الخام في العالم في بقيق بالمنطقة الشرقية، وتزيد الطاقة التكريرية للمصفاة على سبعة ملايين برميل من النفط الخام يوميا.
بل والسؤال الأكثر إثارة للإستغراب ما الذي تفعله منظومات باتريوت التي تقف من دون حراك وكأنها غير موجودة نهائيا
والجواب بسيط: إيران والخامنئي عبارة عن أدوات صهيونية أمريكية لضرب الإسلام وبلاد العرب ﻷن منظومات باتريوت يمكن التحكم فيها عن طريق الأقمار الاصطناعية فيمكن للأمريكان تعطيلها وتفعيلها والتحكم بها واستثناء اهداف كما يريدون لكن ما الغاية؟ ربما لاجبار السعودية بقبول صفقة القرن علنا ولإدخالها في مشروع الناتو العربي ضد إيران الذي ستدخل فيه اسرائيل وربما يكون بقيادتها والذي سيرى النور قريبا ولتسريع الانفتاح والتحرر من التعاليم والقيم الإسلامية
وربما لزيادة عدد القواعد الإسرائيلية في السعودية بحجة الخطر الإيراني فضرب السعودية بالصواريخ والطائرات المسيرة عملية ليست إيرانية حوثية فحسب بل مشتركة مع اعز حلفاء السعودية كإسرائيل والإمارات وامريكا وفي النهاية إيران ونظام الملالي عبارة عن دمى يتم التحكم فيها بأيادي صهيونية
الجواب ان من يتسائل لماذا لم تضرب الإمارات لانه يتمنى ذالك ويحاول للدفع نحو ذالك هاذه الحقيقة لغل في قلبه ويحاول زرع التفرقة بين الشعوب والفتن
ولاكن الحقيقة الحوثي أداة إيرانية والتعليمات تأتي من إيران باستهداف السعودية حاليا ومنشآت النفط تحديدا لرفع اسعار النفط للضغط على دول العالم لرفع الحصار النفطي