غانم الدوسري يكشف مالم يخطر على عن قاتل اللواء “الفغم”: ضابط مخابرات قابلته في لندن من قبل وهذا ما حدث بيننا
وطن- استمرارا لحلقة المفاجآت التي تتكشف تباعا عن جريمة قتل اللواء عبدالعزيز الفغم الحارس الشخصي للملك سلمان والتي فزع لها السعوديون صباح اليوم، كشف المعارض السعودي البارز غانم الدوسري أن ممدوح بن مشعل آل علي قاتل “الفغم” هو ضابط مخابرات سعودي سبق أن التقاه في لندن.
وقال “الدوسري” في تغريدة له بتويتر رصدتها (وطن) معلقا على الحادث التي تصدر التريند العالمي بتويتر، إن القاتل ممدوح آل علي ضابط مخابرات أعرفه شخصيا فقد لاحقني في لندن وسجل في نفس النادي الرياضي الذي كنت أتردد عليه.”
وتابع كاشفا قصته مع ممدوح آل علي:”وبعدها اخذ يتواصل معي بشكل مستمر محاولا إقناعي بالعودة وبعد أن رفضت حاول دعوتي إلى مزرعة صديق له خارج لندن فرفضت”
أفشل محاولة اغتيال الملك على يد أفراد من عائلته.. معلومات جديدة تكشف تفاصيل مقتل عبدالعزيز الفغم
وفي حادثة هزَّت الرأي العام السعودي، توفي اللواء عبدالعزيز الفغم، الحارس الشخصي للملك سلمان بن عبدالعزيز، بعدما أطلق عليه النار أحد أصدقائه بسبب خلاف شخصي بمنزله في مدينة جدة، مساء السبت 28 سبتمبر/أيلول 2019، بحسب ما أعلنته وكالة الأنباء الرسمية السعودية.
وقالت صحيفة «سبق» السعودية إن عدداً من أقارب وأصدقاء اللواء، ومشاهير ومسؤولين نعوا «الفغم»، الذي قالت الصحيفة عنه إنه حصل على جائزة «أفضل حارس شخصي على مستوى العالم» من منظمة الأكاديمية العالمية.
وبحسب ما نشرت وسائل إعلام سعودية فقد لازم «الفغم» الملك الراحل عبدالله بن عبدالعزيز، ثم عمل حارساً للملك سلمان، وظلَّ مرافقاً خاصاً له، وكان مسؤولاً عن تأمين موكب الملك وتحركاته.
وبالرغم من ارتباطه بمهام الحماية الشخصية للملك سلمان، وقبله الملك عبدالله، فإن الفغم يوصف بأنه كان صاحب شخصية غامضة، وهو قليل الظهور إعلامياً، وكان يبتعد أيضاً عن الحياة الاجتماعية العامة.
ووصفت صحيفة «عكاظ» السعودية اللواءَ القتيل بـ «حارس الملوك». ووفق ما أوردت الصحيفة كان اللواء عبدالعزيز بن بداح الفغم المطيري حارساً شخصياً للملك عبدالله بن عبدالعزيز، وبعد وفاته أصبح حارساً شخصياً للملك سلمان بن عبدالعزيز.
وأصدر الملك سلمان بن عبدالعزيز، في منتصف العام 2017، أمراً ملكياً بترقية عبدالعزيز الفغم (ترقية استثنائية) إلى رتبة لواء، وفق إعلام سعودي.
ووصفت «عكاظ» الفغم بأنه «أشهر حارس ملكي» في العصر الحديث، ونسبت تلك التسمية إلى إعلام غربي، كما أشارت إلى أنه حصل على لقب «أفضل حارس شخصي على مستوى العالم» من قبل منظمة الأكاديمية العالمية، فيما شكك ناشطون على نطاق واسع برواية السلطات الرسمية عن مقتل “الفغم”.
الاخ غانم الدوسري الله يحميك يارب ….دير بالك من صهاينة ال سلول او قراصنة زايد المصيبة اوروبا صغيرة ياريت تفكر تهاجر لاميركا لانها ارض الاحرار والشرفاء من الامة العربية السليبة ولا يستطيع احد منهم ملاحقتك لان اميركا صارت تمنع اعطاء تأشيرات الزيارة الان حتي من دول الخليج خصوصا الارهابيين من السعوديين والاماراتيين والحكومة تراقبهم في جميع تحركاتهم….تستطيع ان تكتب ماشئت اصبح لدينا الكثير من المعارضين والمعارضات العرب ضد حكوماتهم العربية ولا احد يمنعك ان تنتقد ابدا حتي لو انتقدت السياسيين لدينا…
وقال “الدوسري” في تغريدة له بتويتر رصدتها (وطن) معلقا على الحادث التي تصدر التريند العالمي بتويتر، إن القاتل ممدوح آل علي ضابط مخابرات أعرفه شخصيا فقد لاحقني في لندن وسجل في نفس النادي الرياضي الذي كنت أتردد عليه.”
وتابع كاشفا قصته مع ممدوح آل علي:”وبعدها اخذ يتواصل معي بشكل مستمر محاولا إقناعي بالعودة وبعد أن رفضت حاول دعوتي إلى مزرعة صديق له خارج لندن فرفضت
أخي غانم الدوسري ( حماك ربي ) من مملكة الإغتيالات والقتل العربية
مملكة المناشير العربية
ما فعلته أخي غانم هو عين الصواب وإلا كنت الأن من المنعيين في الصحف ووسائل التواصل ، ولكان أول من ينعيك قاتلك
ومنشارٌ بيدك تريد قتلي
وتخفي جثتي تبت يداكَ
وتخرج باكياً تنعي اغتيالي
وانت الخبث يسيري في دماكَ
حماك الله أخي غانم وأمثالك الشرفاء من ((( المنشار وحامله )))
وستحمل كتب التاريخ في المستقبل عناوين مثل ( حامل المسك … وحامل المنشار )