فيديوهات جنسية لأب عربي وهو يعاشر ابنته المطلّقة بعد وفاة زوجته .. ما حدث مرعب!!
شارك الموضوع:
وطن – مصري يقتل ابنته طعناً؛ لتهديدها له بفضح أمره أمام العائلة بعد معاشرته لها معاشرة الأزواج منذ شهرين.
وكشفت التحريات أن المجني عليها 28 عاماً مقيمة مع والدها 60 عاماً في المنزل الذي عثر عليها مقتولة بداخله، وأنها تزوجت منذ فترة ثم انفصلت بعد عدة أشهر عن زوجها، وأقامت مع والدها.
جريمة صادمة في العراق.. أب يقتل ابنته ببشاعة تحت ذريعة “غسل العار” ولن تصدق عُمرها!
وتبين أن المتهم والد المجني عليها وراء ارتكاب الواقعة، حيث إن زوجته توفيت منذ عدة أعوام ولديه من الأولاد المجني عليها (مطلقة) وطفل (17 عامًا)، وأنه استغل طلاق ابنته وأقام علاقة محرمة معها مؤكدًا أنه وقت وقوع الجريمة، فوجئ بابنته ”أ ع م“ تهدده بفيديوهات جنسية له معها، حيث إن المجني عليها كانت تستخدم كاميرا التليفون لتسجيل أي لقاء بينهما.
وأضاف المتهم أنه قرر التخلص منها بعدما هددته بفضح أمره أمام العائلة، فاستغل وجودها في المنزل بمفردها حتى نفذ جريمته، مؤكدًا أنه تفاجأ برؤية ابنه له وأنه لم يكن يعلم أنه شاهد الجريمة، مشيرًا إلى أنه استغل وجود المجني عليها في المنزل وأمسك السكين من المطبخ وسدد لها عدة طعنات خوفًا من الفضيحة.
اقرأ أيضاً:
“جلس بجانبها يبكي”.. مصري يقتل ابنته بإطفاء السّجائر في جسدها .. والسبب عجيب!!«شاهد»
مثل هذه الجريمة الخلقية متفشية بشكل وبائي في مصر، خاصة أو حصريا في الوجه البحري، وسفاح المحارم هو القاعدة بين النصارى بشكل خاص، وغالبا ما يكون له ثمار. لأن عذرية الأنثى عندهم ليست بذات الأهمية عندنا، وحتى في الزواج العادي فالقسيس عادة أول من يدخل بالعروس بمستهل الحياة الزوجية ليبارك رحمها، هذا إن لم تكن الفتاة بالفعل على علاقة جنسية مع من سيرتبط بها، وبرحمها جنين منه أو من غيره. هذا تقليد الكنيسة الأرثوذكسية القبطية الوريث الشرعي لتقليد سفاح المحارم الفرعوني الأصيل. وفي العهد القديم فأكثر من مارس سفاح المحارم هم أنبياء التوراة. وكانت مصر تحتل المركز الأول عالميا بإحصائيات سفاح المحارم، لكن غلبتها الإمارات والكويت والبحرين والسعودية منذ العقد المنصرم، وأصبحت نسبة من مارسوه و يمارسوه بصفة دائمة تتجاوز 80% من تعداد السكان، وذلك حسب استطلاع جامعات ستانفورد وبيركلي.
This is sick and it shouldn’t be published هذه الجرائم التي ترتكب في حق الانثي وخصوصا العربيات منهن والمنتنين اللي ديانات اخري بصفه خاصه لا تفيد بل تؤذي مشاعرنا كالطبيعه البشريه التي خلقنا الله عليها واذا حدثت مثل هذه الجرائم المحرمه البشعه فيجب الا تذكر لانها لا ولن تفيدنا الا بالاشمئزار و يجعلنا نكره ونستعر ان نكون بشر لاننا اصبحنا كالحيوانات التي خلقها بهذة الطبيعه لاسباب هو وحده الذي يعلمها..فبرجاء امنعوا نشر هذه الاخبار القذرة التي لن يهتم بمتباعتها الا المرضي فقط ..اما علي فلن اتايع او اقرأ اي عنواين تدل علي هذه الجرائم المحرمه ابدا .