الخارجية العُمانية تدرس قرارا جديدا بشأن دخول الإيرانيين للسلطنة.. والوزير “بن علوي” يكشف التفاصيل
شارك الموضوع:
وطن – قال يوسف بن علوي وزير الخارجية العماني، إن بلاده تدرس إلغاء تأشيرات الدخول للمواطنين الإيرانيين، مشيدا بحالة العلاقات بين السلطنة والجمهورية الإسلامية.
“بن علوي” وخلال لقاء أجراه أمس الأربعاء مع وزير التراث الثقافي والسياحة والصناعات اليدوية الإيراني، علي أصغر مونسان: “نحترم علاقاتنا الوثيقة مع إيران وندرس إلغاء التأشيرات للرعايا الإيرانيين لدخول عمان”.
قائد سلاج الجو العماني يبحث مع نظيره الايراني “توطيد” العلاقات الدفاعية بين البلدين
وأضاف بن علوي، حسبما نقلته عنه وكالة “إرنا” الإيرانية الرسمية: “لدينا علاقات عريقة مع إيران وفي كل مرة أزورها أشعر وكأنني في بلدي”.
من جانبه، نوه مونسان، الذي يزور حاليا عمان على رأس وفد يتكون من 60 شخصا من القطاع الخاص، بـ “الدور البناء” الذي لطالما لعبته سلطنة عمان في منطقة الخليج.
وسبق أن قررت الحكومة الإيرانية، منذ عام واحد، يوم 23 أكتوبر 2018، إلغاء تأشيرات الدخول من جانب واحد عن المواطنين العمانيين الراغبين في زيارة إيران.
وترتبط إيران بعلاقات اقتصادية وتجارية مع عمان، التي ساهمت خلال السنوات الأخيرة في فتح قنوات تواصل بين الحكومة الإيرانية والإدارة الأمريكية، إضافة إلى سعيها للعب دور الوسيط في خفض التوتر الراهن بين الطرفين في منطقة الخليج.
قائد سلاج الجو العماني يبحث مع نظيره الايراني “توطيد” العلاقات الدفاعية بين البلدين
لانشكك في حكمة القيادة العمانية وبعد نظرهم وسياستهم العظيمة
ولاكن عليهم بالحذر فالقيادة الإيرانية كالسوس ينخر فالعظم
خخخخخخ! وزير خارجية يبشر بالغاء التأشيرات التي هي من صميم أجهزة الشرطة عوضا عن المناقشة في مواضيع مهمة لمسقط وعمان وهي التسلل الايراني عبر البحر إلى مسقط وعمان وانتهاكات البحرية الإيرانية ودخولها المياه الاقليمية العمانية في مسندم بشكل متكرر! خخخخخخ لكن إذا عرف السبب بطل العجب ! الوزير المسقطي هو في الأصل تاجر شنطة! في قطر يبيع منتجات ألبان شركته الصفوة ! وفي إيران أكيد هو سيستفيد من رفع التأشيرة لأن الايرانيين سينزلون في منتجعاته المنتشرة في مسقط إلى صلالة! واجتماعات الحوثي والأمم المتحدة دائما تقام في صلالة وفي تحديدا منتجع سياحي يملكه الوزير العماني 1 خخخخخ1 وقبل سنوات استضاف نفس المنتجع اجتماع الفرقاء الليبيين والاستضافة على حكومة مسقط ودفع التكاليف من الخزانة العامة إلى حساب الوزير ! والرزق بيحب الخفية 1 هعععععع! وهذي الخطوات قد تعوض مسقط وعمان الحرمان من الرز الايراني ! ويا بخت من نفع واستنفع! واحاديث الحكمة والحنكة العمانية أصبحت مضحكة على ألسنة العمانيين أنفسهم قبل العرب والاجانب فهذه الحكمة لم تجلب لهم الرز الايراني ولا الحماية الصهيونية ولا قضت على عجز الميزانية ولا قللت من البطالة المكتسحة للشباب العماني الفقير ! خخخخخخ! وبالعماني قوموا قليو بيض أحسن ! مسقط وعمان مضحكة العالم وخيخة !