كشفت عن مصادر تمويل حملتها وكم أنفقت.. انتشار واسع بين العُمانيين لفيديو بثته بسمة الكيومي قبل الصمت الانتخابي
وطن – تصدر اسم المرشحة العُمانية لمجلس الشورى عن ولاية “بوشر” بسمة الكيومي، قوائم البحث بتويتر في سلطنة عُمان تزامنا مع دخول البلاد في حالة الصمت الانتخابي اليوم، السبت، استعدادا لإجراء انتخابات مجلس الشورى للفترة التاسعة وبدء تصويت الناخبين غدا، الأحد.
ودونت مئات التغريدات الداعمة للمرشحة العُمانية عبر وسم حمل اسمها وتصدر قائمة الوسوم الأكثر تداولا بتويتر السلطنة، حيث أكد العديد من النشطاء أن حملتها الانتخابية تجربة فريدة تُدرس.
ولاقى فيديو بثته بسمة الكيومي على صفحتها الرسمية بتويتر أمس قبل دخول فترة الصمت الانتخابي، انتشارا وتفاعلا واسعا من قبل العُمانيين.
تأييد واسع في سلطنة عُمان لبسمة الكيومي بعد هذه التغريدة.. هذا ما ستفعله براتبها في حال فوزها
وكشفت بسمة في الفيديو عن مصادر تمويل حملتها مؤكدة أنها تمت بالكامل عبر الجهود الذاتية الخالصة، وأنها أنفقت ما يقارب 23 ألف ريال عُماني على الحملة.
وأثنى الكاتب والإعلامي القطري البارز جابر الحرمي على كلمة “الكيومي” وقال في تغريدة له بتويتر:”قدمت المرشحة ل #انتخابات_مجلس_الشورى في الشقيقة #عمان #بسمة_الكيومي نموذجا مميزا وعيا وفكرا وأسلوبا، خلال حملتها الانتخابية واختتمت الحملة بهذه الرسالة وهذه الشفافية في العمل”
وتابع مشيدا بالمرشحة العُمانية:”هي واحدة من نماذج مشرّفة في #سلطنة_عمان .. رجالا ونساء، شكرًا لك”
وبسمة مبارك الكيومي هي محامية وكاتبة، قررت الترشح لعضوية مجلس الشورى في سلطنة عمان للفترة التاسعة عن ولاية بوشر.
وزادت شهرتها بعدما شهدت مواقع التواصل الاجتماعي في سلطنة عُمان أوائل أكتوبر الجاري جدلا واسعا عقب تداول مقطع مصور أظهر اعتداء عدد من المواطنين عليها أثناء عقدها لقاء انتخابي.
وكانت المحامية المعروفة والمرشحة لمجلس الشورى عن ولاية بوشر بسمة الكيومي أقامت لقاء انتخابي في منطقة “غلا” إلا أنها تفاجأت بمجموعة من الأفراد يتظاهرون ضدها بأسلوب غير لائق لأنها لا تغطي شعرها.
وتعليقا على هذه الواقعة نشرت “الكيومي” على صفحتها الرسمية بتويتر بيانا جاء فيه أن ما بدر من صراخ وتطاول بالأيدي من قبل فئة محدودة لا يعبر إلا عن مرتكبيه “ولا يمس أهالي منطقة غلا الكرام ولا ينال من إخوتنا في الوطن والدين أيا كان توجههم أو انتمائهم”
واختتم البيان بالإشارة إلى اتخاذ الإجراءات القانونية في مواجهة من سب وشتم وتعدى باليد أو اللسان وأن أمر هؤاء بات بين يدي جهات الاختصاص التي يقع على عاتقها مسؤولية حفظ الأمن العام وإرساء دولة القانون.
أعلن مسؤولون عمانيون اكتمال الاستعدادات لإجراء انتخابات مجلس الشورى للفترة التاسعة.
ومن المقرر أن تدخل سلطنة عمان الصمت الانتخابي، اليوم السبت، تحضيرا للانتخابات التي تنطلق، الأحد، في كافة محافظات وولايات السلطنة.
وأبدى المسؤولون العمانيون، في تصريحات لصحف محلية، استعدادهم لإنجاز هذا الاستحقاق وسط حراك واسع النطاق بين المترشحين والناخبين من خلال اللقاءات والبرامج الانتخابية.
ويختار العمانيون، في تلك الانتخابات، الأعضاء الـ85 في “مجلس الشورى”، الذي يتمتع بصلاحيات استشارية تبقى محدودة رغم توسيعها في 2011 في خضم “الربيع العربي”.
ويقدم مجلس الشورى، الذي ينتخب لولاية مدتها 4 سنوات، النصح للحكومة حول القضايا الاقتصادية والاجتماعية، لكنه لا يتدخل في المسائل المرتبطة بالدفاع والأمن الداخلي والسياسة الخارجية.
كان السلطان “قابوس بن سعيد” أمر في 2011 بتعديل القانون الأساسي لمنح مجلس عمان “سلطة تشريع ومراقبة” عمل الحكومة. ويضم هذا المجلس مجلسي الشورى والدولة، والأخير أقرب إلى مجلس للأعيان ويضم 83 عضوا معينين.
خلاص عقبال الحاكم المريض وجرذ السراديب والعائلة المالكة والوزراء والوكلاء وكبار ضباط المكتب السلطاني والأمن والجيش والشرطة والمشايخ يفصحون عن ذمتهم المالية وأهم السرقات التي قاموا بها! خخخخخخخ
هزوبه الجربانه. بصراحه خبرينا من االي بدابش ولا كملش من العمانيين . لاتستحي خبرينا لانه خلاص انتي الحين متعوده خاصه عند اللي يصرفوا عليش ويدعموش بالمال والزلاللا تنحرجي فضفضي. بس الظاهر كانت أول تجربه عنيفه علشان كذا انتي ماخذه موقف سلبي من عمان.
شكله اللي مشتغل فيك لاعب لعبته ههههههه الله يهديهم معورينك وعاد نباحك من بعيد.. يقول المثل لاتستبلى ب…. العاهره لان لسانها حيلتها