وطن- تداول ناشطون بمواقع التواصل الاجتماعي، فيديو، أثار ضجةً واسعة، لأبّ سعودي يضرب ابنته بوحشية في الشارع.
وبحسب مغرّدين، فإنّ الأب قام بضرب ابنته أمام مدرستها بعنف دون معرفة السببـ وطالبوا بمحاسبته على فعلته التي أثارت غضباً واسعاً.
واعتبر مغردون أن ضرب الأبّ لابنته بهذه الطريقة وفي هذا العمر “جهل وتخلف” مهما كان السبب.
وفي أعقاب انتشار الفيديو وما أحدثه من ضجة كبيرة بمواقع التواصل، ذكرت “هيئة حقوق الإنسان في السعودية” على حسابها الرسمي بـ”تويتر” إنها رصدت الفيديو المتداول لمعنف ابنته وقد باشرت الهيئة اتخاذ الإجراءات النظامية مع الجهات المختصة، والعمل على تنفيذ ما تضمنته الأنظمة ذات العلاقة ومن أبرزها نظام الحماية من الإيذاء ونظام حماية الطفل.
رصدت #هيئة_حقوق_الإنسان ما تم تداوله في وسائل التواصل الاجتماعي بخصوص #نطالب_بمحاسبه_معنف_ابنته وقد باشرت الهيئة اتخاذ الإجراءات النظامية مع الجهات المختصة، والعمل على تنفيذ ما تضمنته الأنظمة ذات العلاقة ومن أبرزها نظام #الحماية_من_الإيذاء ونظام #حماية_الطفل.#السعودية
— هيئة حقوق الإنسان (@HRCSaudi) November 18, 2019
هذي هي المشكلة الحقيقية فعلاً والحاصلة في اغلب المجتمعات.. فبدل ماالواحد يصير رجال ويطالب ويقاتل من اجل مكانته وحريته وحقوقه ويكون لنفسه ومجتمعه نظام حر نزيه متكافئ وعادل ومتساوي الفرص والأمن والتعليم والمكانة بحيث لايكون هناك عصابات تنتهك وتطال وأخرين لايسطيعون سوى الأستسلام.. فتجد مثل هذا تحصله بيقتل بنته او اخته او محرمه او ورعه عشانهم طايرين مع السحر والشعاويذ والفتن والاموال والعصابات الانتهاكية..
والمشكلة الحقيقية لاتزال جاثمه على صدورهم الى يخرجو عن صمتهم المدقع والعيش على الفتات وباقي سهرات مراقص وبارات الليل..الى الحرية الحقيقة اللتي لايجهلها سوى احمق جاهل متخلف..
مايسمي بالسعودية تفتقر بالرحمة والاحترام من عائلة بني سعود الذين يأكلون بعضهم البعض في ابسط الأشياء وسلوكهم الوحشي العنيف علي الشعب الذي اغتصب ارادته وافكاره واحاسيسه وحتي في احلامه. فلاعجب ان يظلم أب مظلوم مقهور عليا ابنته المظلومة أصلًا من المدرسة والجيران والمجتمع الذي يعيش تحت ظلم وطغيان من بني سعود. شعب مقهور خائف من سنيين يأكل القوي الضعيف. انهم ملازمة يعانون مرض ملازمة استوكهلم
بالتأكيد كلامك ينبع من نظرة واعية ومدركة لعمق الأمور انما مسمى المطرقة مخالف لماتقولين.. كون الطرق والمخاطره اساليب عدائية تجسسية قديمه اذا تعنين ماتقولين..
انما احييك في نفس الوقت على مفهومك الملامس فعلاً للواقع والافضل من ذلك انه لايزال هناك من يتحدث بهذا المطلق .. فكلاً يرمي الآخر بالتهم والمشاكل بحيث ان جميعهم لايتحملو سوى عبأ السكوت والتغافل عن الأسباب الحقيقية كونها المسيطرة والمتنفذه في كل صغيره وكبيره بالمال والواسطه والدعم والسلطه والقوة والتحكم.. وهذا مايعابون عليه وكأنهم خرفان مزروبين وسط قفرة كلاً يناطح الآخر ولايعلم من اين المخرج وكيف…
والحقيقة ان نظرية ستوكهولم كثيراً ماتنطبق عليهم..