“آه تلفوني”.. ردة فعل إعلامية لبنانية بعد سرقة هاتفها تثير سخرية واسعة على مواقع التواصل

وطن- تحولت حادثة سرقة هاتف الاعلامية اللبنانية ديما صادق، خلال تغطيتها للأحداث التي شهدها جسر الرينغ أمس الأحد، في العاصمة بيروت، إلى مادة للتندر بعد ردة فعل الاعلامية الشهيرة خلال سرقة هاتفها.

وظهرت الاعلامية صادق، في فيديو جرى تداوله ورصدته “وطن”، وهي تصرخ (آه تلفوني)، حيث قام أحد الاشخاص الذين قالت صادق إنه ينتمي إلى جماعة حزب الله بسرقته خلال الاشكال الذي شهده جسر الرينغ، وأمام عناصر الجيش الذين كانوا يحاولون فض الاشكال بين عناصر مؤيدة لحزب الله وأخرى معارضة.

https://twitter.com/aliimortada/status/1198724732859899913?s=20&t=M93RDIWfs9P7wVhS7u_ykA

وظهرت ديما صادق في فيديو اخر وهي تبكي على سرقة هاتفها، قائلة للمذيعة إن كل عملها عليه ويجب أن يسترد دون أن يحرك احداً ساكناً، حيث سارع بعض الشبان لملاحقة سارق الهاتف دون جدوى كما بدا ظاهراً في الفيديو الذي جرى تداوله.

https://twitter.com/aliimortada/status/1198742460408696832?s=20&t=cqLSDMBU3_IwCqTZ_LTujQ

https://twitter.com/aliimortada/status/1198743875571081216?s=20&t=_ephLhx2AKvwRXLW-wE0nw

 

https://twitter.com/aliimortada/status/1198737257122926592?s=20&t=1uhzBichWEnVnIC9X2RFkg

وكان جسر الرينع قد شهد اشكال بين شبان الثورة وعناصر مؤيدة لحزب الله وحركة أمل، بعدما أقفل المتظاهرين الطريق الرئيسي.

وحاول عناصر حزب الله وحركة أمل افتعال اشكالية والاشتباك مع المتظاهرين لولا تدخل الجيش الذي حال دون تطور الامر إلى الاشتباك بينهم.

ووقفت القوى الامنية كحاجز بشري بين الشبان والمتظاهرين.

ديما صادق تتصدّر حديث اللبنانيين بـ”تويتر” .. تغريدة واحدة أشعلت غضباً ضدّها وهكذا ردّت

Exit mobile version