كاتب سعودي يربط بين السنة النبوية والإرهاب ويدعو لحذف كتب “الحديث والفقه” لأنها “ضارة”
شارك الموضوع:
وطن- أثار الكاتب السعودي، عبدالرحمن الأهدل، موجة جدل واسعة، بقوله إنه لا ضرر في حذف “الكتب الخاصة بالأحاديث والفقه”، لأن الأساس في الإسلام هو القرآن الكريم لأنه كتاب الله.
وفي تغريدة أطلعت عليها “وطن” قال الكاتب السعودي المثير للجدل..:” ” لو حذفنا كل كتب الفقه والحديث وأبقينا على كتاب الله فقط .. هل ينقص الإسلام “؟
واضاف قائلاً :” وَإِن كُنتُمْ جُنُبًا فَاطَّهَّرُوا ( أربع كلمات كافية لتعلمك وجوب الطهارة…وكفى والمصيبة تجد مجلّدات لا يقدر إنسان على الاطلاع على مضامينها التي تُنْسَبُ إلى الله ورسوله ..(فَمَنْ أَظْلَمُ ممن افترى، عَلَى اللَّهِ كَذِبًا لِّيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ”.
ونشر الكاتب السعودي صورة ربط فيها بشكل أو بأخر بين الارهاب والسنة النبوية، قائلاً :” حارب التفكير قبل التفجير! “.
كما تساءل الكاتب السعودي قائلا: “أجيبوني: اين تطبق آية فَمَن شَاءَ فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاءَ فَلْيَكْفُرْ ؟ أهي عند الذين يرتلون القرآن أم عند الآخرين؟
وكان الداعية الاماراتي وسيم يوسف، قد شكك هو الاخر بصحة كل ما جاء في صحيح البخاري، وهو الامر الذي عرضه لموجة انتقاد واسعة.
كاتب سعودي يدعو لإنهاء الحظر على شرب الخمور للحفاظ على الأمن الوطني!
يذكر أن المسلمين يستندون إلى صحيح البخاري ومسلم في كل ما يخص الأحاديث النبوية، ويثقون بأن هذين الكتابين يشكلان مصدران موثوقان للأحاديث الصحيحة.
ودافع الداعية السعودي، عائض القرني، عن كتاب الأحاديث النبوية والذي يعرف بـ”صحيح البخاري”، عبر الرد على من يقولون إن تنظيم داعش يستدل ببعض الأحاديث المذكورة في هذا الكتاب.
وقال القرني، “قالوا: إن داعش يستدلّون ببعض أحاديث صحيح البُخاري فلهذا نرد هذه الأحاديث، قُلت: داعش والخوارج عموماً وكل الفئات الضالة تستدل حتى بالقرآن”.
وأضاف الداعية السعودي في تغريدته قائلا: “المُشكلة في فهمهم وليس في النص”، قد تُنكر العين ضوء الشمس من رَمَدٍ ويُنكر الفم طعم الماء من سَقَمِ “البوصيري””، على حد تعبيره.
صدقت والله وبرضو مايصلح تدرس وتطبق في بارات وفنادق وشاليهات السكر والدعارة العالمية واوكارها الدولية التعصبية المتزمته والمحتمرة لكل شيئ.. فعصابات ابناء زنى العمال لازالو وزناتهم العمال ومنافقيهم بكل المساجد يتحدثون وكأنها ليست دولة شبكات دعارة وعصابات.. متغطين بأكبر كمين بالعالم مكة والمدينة ولديهم الكثيرون من اصحاب الذقون يأكلونهم من فتات دعارات الليل وهم قائمون بالأذان والصلاة بأوقاتها الطويلة وكأنهم ليسو سفهاء وقليلي عقول..