دواء لعلاج فيروس كورونا هذا ما كشفه وزير الصحة الفرنسي
شارك الموضوع:
وطن _ بينما ينتظر العالم “على أحرّ من الجمر” إعلان العلماء اكتشاف دواء لعلاج فيروس كورونا الذي حصد أرواح الآلاف وأصاب عشرات الآلاف، أعلن وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران، أن الاختبارات الجارية على لقاح لكوفيد 19، يستخدم في الأصل لعلاج الملاريا، ستظهر نتائجها خلال 15 يوما.
وقال فيران، في حوارمع قناتي “LCI” و”RTL” المحليتين، الأحد، إن “الأبحاث جارية حول فاعلية دواء الكلوروكين، في علاج مصابي فيروس كورونا، والنتائج ستظهر في غضون 15 يوما”.
وأفاد بأنه “في حالة كانت النتائج إيجابية، سيتم استخدام في فرنسا”.
وأوضح أن الحكومة الفرنسية منعت تصدير الدواء المذكور إلى الخارج.
وذكر أن “القيود على حركة التنقل في البلاد يمكن تمديدها إذا اقتضت الضرورة”.
طبيب كويتي مختصّ يكشف تفاصيل مثيرة عن دور الملوخية في علاج فيروس كورونا
وأشار إلى إجراء 5 آلاف فحص للكشف عن كورونا يوميا في عموم البلاد.
وبلغت إصابات كورونا في فرنسا 14 ألفا و459، والوفيات 562، حتى مساء الأحد.
وأظهر دواء الكلوروكين المستخدم في علاج الملاريا، والذي تنتجه شركة “سانوفي” الفرنسية، نتائج واعدة في علاج مصابي ، وتستمر الاختبارات في هذا الصدد.
وحتى مساء الأحد، أصاب أكثر من 335 ألف شخص في العالم، توفى منهم أكثر من 14 ألفًا، أغلبهم في إيطاليا والصين وإسبانيا وإيران وفرنسا والولايات المتحدة، وتعافى ما يزيد عن 97 ألفًا.
لم يكن هذا الداء المسمى “كارنا” مؤشر على اي مبشرات بالخير انما هو مع كونه كذبة خدوجية اخذت اكبر من حجمها مؤشر الى ازدياد اخافة بعض الناس وفتنها وارهابها بسم “الوقاية” وكأنها حرب بيلوجية مع انه يمبغي تشجيع المتهمين بالاصابة والتعاطف واللطف بهم لتعدي هذه المرحلة السفيهه المؤقته والمرور لبر الأمان ومعازات اهالى المعلن وفاتهم بدل الشماته والتجهم بهم في شبه مؤآمرة غثيثة مجتعلة..
الامر اصبح اشبه بسياسات وانظمة قليلين العقول في تمام الوضوح الفاضح المنسلخ.. ومن الملاحظ تعطل العقول الطبية المفكرة في البحث وايجاد علاج لو كان فعلاً صحيح ويستحق الاهتمام..انما اصبح الطب اداة تنفيذية لمجموعات وحزم من المعلومات والمدونات والصرفيات والعقاقير الكيماوية المسماة بالصحية والعلاجية.. وكما نرى ونشاهد الملاحظ ان الجميع اصبح يردد ويبقبق ويهري وبمالا يعلم ويدري.. كالحمار يحمل اصفاراً محرفة..
فهل غدونا فعلاً زمن امر السفهاء الخدج ع المكشوف والعلني في انسلاخ ممسوخ دون ادني استحياء او خجل او حتى رجولة..
هههههههههههه زمن النفط والحنشل والسكس والبار.. قال ايش قال حظر تجول..