ولعت مع يوسف علاونة.. “شاهد” محلل السعودية “24” يمسح الأرض بـ”مشعل النعامي” بعد اختلافهما على دعم الإمارات!
شارك الموضوع:
هاجم المرتزق الأردني، المعروف بتطبيله للإمارات والسعودية، يوسف علاونة، الإعلامي الكويتي مشعل النامي، وذلك إثر السجالات الأخيرة بينهما على دعم الإمارات والتطبيل لها.
وأظهر مقطع فيديو، رصدته “وطن”، استخدام العلاونة ألفاظاً خادشة للحياء ونابية، في رده على الاتهامات التي أطلقها النامي، الأمر الذي أظهر عمق الخلافات بين الإمارات والسعودية والمطبلين للبلدين.
شاهد أيضاً: سعودي يحرق دم “التائهين في الأرض”.. “شاهد” ماذا فعل في ولاية مطرح العُمانية…
يأتي ذلك رداً على مقطع فيديو يظهر النامي وهو يهاجم قناة “وصال” التي تبث من المملكة العربية السعودية، زاعما بأنها تمول من قطر وتقوم بتلميع السياسة القطرية وجماعة الإخوان المسلمين حتى الآن، زاعما أنها تروج لتنظيم إخواني يتم تدشينه في الأحواز.
وتفاعل نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مع الهجوم المتبادل بين الطرفين، معتبرين أن ذلك يكشف حقيقة المطبلين للإمارات والسعودية وسوء أخلاقهم.
وفي وقت سابق شن المرتزق الأردني يوسف علاونة هجوما عنيفا على شريكه “النامي” متهما إياه بأنه يقبض الاموال من الإمارات من أجل مهاجمة قطر.
وقال “علاونة” موجها حديثه لـ”النامي”:” أنا دايما هيك يا سيد مشعل”، مضيفا:” أنا ما بقبض من الإمارات عشان بسب قطر.. وعندما أدافع عن البحرين ليس لأذهب لمؤتمرات خارجية بتمويل حكومة البحرين ولا عشان يمولوا ظهوري على قناة فضائية لأمدحهم”.
وتابع هجومه قائلا:” اللي بعرفهم يا أخ مشعل من الشيوخ بدك 20 سنة حتى تعرفهم، واللي بكتبوا بإصبع رجلي الصغير بدك 10 سنين حتى تفهمه أو تقلده”.
لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb
مثل ما تخلصت الإمارات من ماجوريها أمثال وسيم يوسف
قريبا سوف تتخلص من مرتزقها يوسف علاونه
وبعدها سوف تتخلص الإمارات من مرتزقها الثالث هزاب الناطق باسم معزبه
وينك ياهزاب المجنس ياعابد الدراهم
عندما نرى منشور يخص معزب هزاب نراه صما بكيآ عميآ
لا يقدر أن ينطق بأحرف واحد مكتوف اليدين معصوم البصر مقطوع السان أخرس.
عندما نرى منشور لدوله يكرهها معزب هزاب نرى لسنه ينطلق ويتكلم ويسب ويشتم وكله هذا على خاطر معزبه
أتمنى حذف مثل هذه الفيديوات وعدم ذكر مثل هؤلائي حتى تكون وسائل الإعلام العربية راقية بإسلوبها منارة للأخلاق والنقد المحترم
للأسف هؤلئي شوهو كل المثل والأخلاق والغرابة في الأمر أنهم يجدون من يسميهم إعلاميين ومحللين وما هم إلا دعاة للفتنة والتفرقة ووسيلة لتعليم البذاءة
لا حول ولا قوة إلا بالله،،، كل مرئ بما كسبت رهينة