“شاهد” “أم هارون” يتعدى كل الخطوط ويقفز من الإساءة لفلسطين إلى الإساءة للنبي ومشهد مستفز لأبعد الحدود
شارك الموضوع:
أثار المسلسل المثير للجدل “أم هارون” الذي يبث عبر قناة mbc السعودية، وتقوم ببطولته الكويتية “حياة الفهد” موجة جديدة من الجدل والغضب العارم عبر مواقع التواصل الاجتماعي، عقب مجيئ جملة خلال المسلسل، تتضمن تهمة للنبي محمد عليه الصلاة والسلام، بظلم يهود خيبر.
وأظهر المسلسل في المشهد المثير للجدل، أحد الممثلين يقوم بدور يهودي وهو يقول للضابط بأنهم “اليهود” تعرضوا للظلم والإهانة منذ أيام خيبر، ليعتبرها المغردون طعناً واتهاماً صريحاً للنبي صلى الله عليه وسلم، بظلم اليهود وإهانتهم.
واعتبر مغردون غاضبون بأن اتهام النبي عليه الصلاة والسلام بالظلم ليهود خيبر، خطيرة، قد تصل لمستوى الكفر، فيما هاجم آخرون المسلسل، شانين انتقادات لاذعة على شبكة mbc السعودية، معتبرين بأنها قبلت بإهانة الرسول في سبيل تحقيق مخططها التطبيعي.
شاهد أيضاً: هل أمر وزير الإعلام الكويتي بمنع عرض “أم هارون” بعد الضجة التي تسبب…
ونشر حساب “عبد العزيز التويجري” مقطع الفيديو من المسلسل، وعلّق ما نصّه: “الظلم واللإهانة من خيبر إلى اليوم، معنى هذا أن أصل الظلم والإهانة عهد الرسول صلى الله عليه وسلم، هذا والله هو الكفر البواح”.
فيما قال آخر: “مشهد خطير جداً، اليهودي يقول من أيام خيبر وإحنا تحت الظلم والإهانة، من هو فاتح خيبر؟”.
وكتب ثالث: اليهودي يقول من أيام خيبر وإحنا تحت الظلم والإهانة، لعنة الله على ام بي سي وملاكها إذا هذه وجهة نظرهم وسعيهم بالتطبيع بالتجني على رسول الله صلوات الله عليه وسلم”.
وأثار مسلسل أم هارون موجة من الغضب العارم منذ بداية بثه عبر شاشة ام بي سي السعودية، حيث احتوى المسلسل على مغالطات تاريخية بحق الشعب الفلسطيني وتاريخ قضيته، وعزز الوجود والهوية الإسرائيلية على الأرض الفلسطينية، وسط مطالبات بضرورة وقف عرض المسلسل ومحاسبة فاعليه.
لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb
من هو مالك القمر الصناعي الذي يبث MBC المجرمة و المقسمة للاسلام. سيد قطب قال اسرائيل تحاول تخريب شبابنا و اليوم السعودية والامارات تشوه وتخرب اسلامنا و تآريخنا و حضارتنا و العرب ساكتون بال يوافقون .
اننا لله وانا اليه راجعون . حسبي الله ونعم الوكيل . اين السعوديون و الاماراتيون الشرفاء المؤمنون من هذا. هل يخافون السجن