نشر نائب رئيس شرطة دبي السابق والرجل الأمني المقرب من حكام الإمارات ضاحي خلفان، تغريدة عبر حسابه الشخصي بتويتر اثارت سخرية واسعة، حيث قال فيها إنه رأى في منامه ما حدث في قاعدة الوطية الليبية، والتي استطاعت قوات حكومة الوفاق الليبية انتزاعها من يد قوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر خلال الأيام الماضية.
وقال “خلفان” في تغريدته التي رصدتها “وطن” ما نصه: “رأيت في منامي بالأمس ما حدث بالوطية، كان زلزالاً ولكن الله سلم، أبشروا يا قوم، الله سلم”.
كما نشر خلفان تغريدة أخرى هاجم فيها الرئيس التركي “اردوغان، بعد الهزيمة الثقيلة التي ألمت بقوات حفتر بالوطية، معتبراً بأنه لن يستطيع كسر إرادة الأمة الليبية، على حد قوله.
فيما قال في تغريدة ثالثة متهما رئيس حكومة الوفاق فايز السراج بأنه أدخل الأتراك لليبيا بينما تغاضى عن تواجد مرتزقة روس ومصريين مع حفتر: “من يريد يا سراج الخير للوطن يبحث عن مصالحة وطنية ولا يستدعي أتراك وسوريين لقتل أهل ليبيا، وسبل المصالحة عديدة”.
وتابع في نبرة إماراتية جديدة بعد الهزيمة الفاضحة لحفتر ومشروع ابن زايد في ليبيا: “كان بإمكانك يا سراج أن تستعين بأخيار القادة العرب للمصالحة، لا أن تستقدم أردوغان لقتل الليبيين”.
وأثارت تغريدات خلفان ردود أفعال عديدة من قبل المتفاعلين عبر “تويتر”، حيث أخذ المغردون من تغريدات خلفان موادً للسخرية والفكاهة، معتبرين بأنه لا يجد ما يقوله أمام الهزيمة النكراء التي ألمت بقوات حفتر بالوطية.
وفي ذلك قال أحد المغردين ساخراً: “لو كانت الإمارات موجودة قبل عهد النبوة، لكانت مع أبرهة الحبشي تقصف مكة لمكافحة الإرهاب”.
فيما قال أخر: “ما فعلتوه من غدر باليمن تجعل العرب ترتمي بحضن تركيا بكل قناعة”.
وكتب ثالث: ” الآن تدعون للمصالحة يا خلفان أين كنتم قبل أن تتدخل تركيا؟ كنتم تخططون وترسلون الأسلحة وتجيشون الجيوش،لكن لا يصلح معكم إلا منطق القوة فهو الرادع الوحيد لأمثالكم”.
وتأتي تغريدات خلفان بالتزامن مع هزيمة قوات حفتر في قاعدة الوطية في ليبيا، وإحراز قوات حكومة الوفاق الليبية المعترف بها دولياً، تقدمات ملحوظة على حدة محاور، خلال عمليتها “بركان الغضب” التي أطلقتها للتصدي لحملة الجنرال الليبي المدعوم من الإمارات للسيطرة على مدينة طرابلس، منذ عدة أشهر، ولكن دون فائدة.
أحلام الشياطين خاصة الشياطين المسنة تأتي بالمقلوب دائما..فأبشر يا شيطان المواخير والبارات بالانكسارات والانكسارات..
الى حارس بارات دبي الديوث ضاحي خلفان
كل من يقراء هذا . ارجو ان تفكر لدقائق و ان تسئال نفسك هل والديك تعلموا اللغة العربية بعد انهيار الدولة العثمانية ام هم يتكلمون العربية ابا عن جد . القصد من السؤال هو ان كانت الدولة العثمانية احتلال كيف اجدادنا و نحن نتكلم العربية اليوم بعد حكم طال اكثر من ٦٣٨ سنة . الم نقراء بان الاحتلال دائما يعكس كل شي بعد فترة قصيرة من الاحتلال والاهم شي اللغة. مثلا انظر الى الجزائر بعد فترة 132 سنة من احتلال الفرنسي للجزائر يتكلمون و العادات و التقاليد فرنسية ليومنا هذا. و173 عدد سنين احتلال انكليز للهند ونرى اللغة الانكليزية هي لغة رسمية و هكذا بالنسبة لاستراليا و كندا و نيوزلندا و دول اخرى . لنرجع الى الوراء . الم نتكلم العربية اليوم ؟ المضحك بالامر بان العربية كانت من الغة الدينية للدولة العثمانية ثم انهم كانو يكتبون بالعربية ثم ادخلت كلمات عربية كثيرة الى التركمانية ثم دخلت اليهم الطربوش المغربي ثم السروال الشامي و هكذا اخذوا منا عادات عربية. بربكم اهذا يسمى بالاحتلال ؟ ماذا تركو خلفهم غير الجسور والجوامع و الطرق و سكك حديدية رغم محاربة اعداء الاسلام لهم لم يتوقفو من تطوير البلاد الاسلامية .
اتقو الله يامن تسيئون الى العثمانيين السعودية والامارات انتم الوحيدون تكسرون بالعثمانية والسبب لتغطية خيانة اجدادكم و الاتفاق مع الانكليز ضد العثمانية و بيع الاسلام بيع القدس من اجل المال التاريخ لا يمسح.
من باع الاسلام ؟ من دمر الاسلام ؟ من دمر العثمانية اليس هم بعض باشوات العرب و قسم من اتراك غير التركمان اي غير المسلمين مثل الارمن و اليهود. لماذا مصطفى كمال منع الاسلام وغير الحروف الى لاتينية اليس لانهاء الاسلام و منع نشئت الخلافة الاسلامية من جديد . كانت خباثة الغرب لضرب و طعن وحدة الاسلام و زرع التفرقة و الحقد على الاخر ليومنا هذا و قسم من العرب يساعدونهم في التفرقة. الاسلام ليس ملك للعرب وان اكثر المسلمين في العالم هم تركمان ثم هنود ثم عرب نعم هذا الكلام صحيح ابحث عن جرد سي اي ئي CIA سوف تعرف لماذا يخافون من تركيا و التركمان .
نعم و الف نعم .الاسلام ليس ملك للعرب و الله رب العالمين و ليس رب العرب فقط . لايوجد نص في القرآن يميز العرب على الاعجمي الا بالتقوى . لو كان الاسلام للعرب فقط لانتهى الاسلام بعد الخلفاء الراشدين. علما اكثر المسلمين في العالم ليسو عرب وهم الحافظين عليها . و اغلب حكام العرب خونة الاسلام وبما ليسو مسلمين بل هم يدعن بالاسلام ليحتفظو بالحكم