“لن تخرجوا من الدنيا حتى تحيوا هذه السنة”.. “شاهد” معمم شيعي يبيح “زواج المتعة” ويدعو للتجارة بأجساد نساء العراق!
شارك الموضوع:
أثار أحد مراجع ومعممي الشيعة في العراق، جدلاً بين الناشطين عبر مواقع التواصل الاجتماعي، بتحليله التجارة بالنساء والدعوة إليها، تحت مسمى “زواج المتعة”.
وبدأ المعمم الشيعي في الفيديو المتداول الذي رصدته “وطن” في سرد الأدلة التي ادعاها قائلاً:” عن أبي بصير قال سألت أبا جعفر الباقر عليه السلام عن المتعة فقال نزل فيها القرآن أو نزلت في القرآن ( فما استمتعم به منهن فأعطوهن أجورهن فريضة ولا جناح عليكم فيما تراضيتم به من بعد الفريضة)سورة النساء آية 24، الكافي الجزء الأول صفحة 448، الحديث رقم 5″.
وأضاف: ” وعند عبدالله بن سليمان قال: قلت سمعت أبا جعفر الباقر عليه السلام يقول، أن علي عليه السلام يقول لولا ماسبقني به بني الخطاب ما زنا إلا شقي، الكافي الجزء الخامس صفحة 448 وقد وردت أحاديث كثيرة في استحباب زواج المتعة أو الزواج المنقطع أو الزواج المؤقت”.
وتابع سرد الأحاديث والآيات القرآنية مؤكداً أنه لم يثبت نسخ هذه الأحكام، وقال: “عن محمد بن مسلم عن أبي عبدالله الصادق عليه السلام: قالي لي تمعت؟ قلت لا، قال لا تخرج من الدنيا حتى تحيي السنة”.
وأثار الفيديو جدل المغردين الذين اعتبروا أن ما يدعو إليه “دعارة مُقنعة” باسم الدين، وأن حُكم زواج المتعة مثل حكم الزنا، مستدلين بأحاديث نبوية على ذلك.
بينما أكد آخرون أنها كانت محللة في فترة من الفترات، لكن الرسول محمد حرمها يوم خيبر.
وكان المرجع الديني الشيعي ناصر مکارم الشیرازي قد أثار جدلاً بدفاعه “زواج المتعة” قائلاً إنه جائز، وردّ على ما وصفه بـ”الهجوم الكاسح على مذهب أهل البیت: من قبل أحمد الطیب، شیخ الأزهر الذي تحدّث عن الموضوع آنذاك.
وقال شيرازي أن نکاح المتعة لم یکن وسیلة لاستغلال المستهترین والشاذین جنسیاً، مضيفاً أنه لایجوز الا من دفعته الضرورة لیلجأ إلی هذا النکاح کما لو کان الإنسان بعیداً عن أهله وخشي أن یقع في الفجور لو لم یستعن بذلك علی نفسه أو کان اعزباً ولم یتمکن من الزواج الدائم مع حاجته الملحة جنسیاً.
وأشار شيرازي إلى أن نکاح المتعة لیس لقضاء الشهوة بل هناك حاجة عاطفیة ملحة أیضاً لعلها لا تقل أهمیة من إطفاء نار الشهوة!
وزعم شیرازي أن زواج المتعة هو نفس الزواج الدائم إلا أنه قد استثني منه بعض الشروط، وهذا لیس أمراً مستغرباً على حد تعبيره.
لا لا امام السلمين الصحيحين المنتهكة حرمتهم محرم كل شي حتى التنفس الطبيعي… اما امام بعضهم البعض اعني الجرارين اللي كلاً عارفهم كل شي مباح حتى بدون عقود وزواجات.. اصلاً الزواج هذا يعتبر حاجه قديمه.. اذا مره مره احرجهم المجتمع والمحاكم صلحولهم اي ورقة كعقد… ومايحتاج تلقاهم متراضين هشان برضو العصابات المسلحة ماتزعل في السر… ههههههههههههههه
لا يمكن ان قصدك ماراح تطلع من الدنيا لين تحلل الزواج المثلي ونت الصادج..
الرد ومع احترامي للمذهب الشيعي اطرح سؤال عن هذا الذي يبيح زواج المتعة :-
هل يقبله في بناته ؟ هل يقبله في أخواته ؟ وعدة أساله هدانا الله واياكم الى الخير والرسول الكريم يقول لا زواج الا بولي وشاهدي عدل أقصد الزواج الشرعي وليس زواج المتعة والمسيار والمصايفة والدراسة عند بعض المذاهب هداهم الله العقل لا يقبل ولا الفطره كيف تبيح لأبنتك زواج المتعة وكانها سلعه تباع وتشترى ألا فتقوا الله عز وجل فأنكم يوم القيامة لسوف تسألون
ودمتم سالكين دروب الخير
سنة النيك على الهدي الشيعي
تعني بالمشرمحي الزنا
قال أحد العلماء: “لو قيل لليهود: من خير أهل ملتكم؟ لقالوا: أصحاب موسى الذين رأوه ونصروه ، ولو قيل للنصارى: من خير أهل ملتكم؟ لقالوا: أصحاب عيسى الحواريين
ولو قيل لهذه الطائفة الرافضة : من شر أهل ملتكم لقالوا : أصحاب محمد وأزواجه”. قال تعالى: {وَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَا لِيَمْكُرُوا فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَ إِلَّا بِأَنْفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَ} [الأنعام:123].
وروى أحمد بن محمد بن سليمان التستري عن أبي زرعة الرازي أنه قال: “إذا رأيت الرجل ينتقص أحدًا من أصحاب رسول الله فاعلم أنه زنديق؛
لأن الرسول عندنا حق، والقرآن حق، وإنما أدى إلينا هذا القرآن والسنن أصحاب رسول الله، وإنما يريدون أن يجرحوا شهودنا ليبطلوا الكتاب والسنة والجرح بهم أولى، وهم زنادقة”.
قال محمد بن سعيد الأصفهاني سمعت شريكًا يقول : “أحمل العلم عن كل من لقيته إلا الرافضة ، فإنهم يضعون الحديث ويتخذونه دينا ” (المنتقى للذهبي، ص23)