أطلق عدد من الكتاب والإعلاميين ورواد مواقع التواصل الاجتماعي حملة تضامن مع الإعلامية اللبنانية، المذيعة في قناة الجزيرة القطرية غادة عويس بعد كشف تعرض هاتفها للاختراق من قبل جهات إماراتية وسعودية.
ونشر عدد من النشطاء تغريدات تضامن مع الإعلامية اللبنانية، مؤكدين أن ما تقوم به السلطات السعودية والإماراتية وذبابهم الإلكتروني لن يرهب معارضي هذه الأنظمة ولن يمنعهم عن قول الحقيقة وكشف فضائح النظامين.
وقال الصحفي محمد مختار الخليل: “محاولات الاغتيال المعنوي غالبا تنعكس على القائمين بها، الصحافة ليست جريمة والاستبداد الى زوال مهما كان”.
الدكتور لقاء مكي، علق في تغريدة له على الأمر بالقول: “محاولات تشويه صورة السيدة، ليست فقط غير أخلاقية ولكنها أيضاً غبية ولا يمكن تصور مقدار جهل من يقوم عليها، وما يسببه من ضرر لصورة بلاده”.
اما الإعلامي الكويتي سعد السعيدي فقال: “التنمر على غادة عويس هدفه خنق صوتها وطمس رأيها، بدلاً من مواجهة كلمات، المسالمة بالفكرة والحجة والبرهان اختاروا التنمر والشتيمة والترهيب، كلمة الحقيقة أقوى تأثيراً من الرصاصة وحين يصعب مواجهتها ومقارعتها، يسعى البعض لإسكاتها …وذاك هو الإرهاب”.
في حين كتب الناشط الحقوقي يحيى الحديد: “الأنظمة المستبدة تعيش عقدة النقص وعقدة الشرف، دائما يبحثون عن نواقصهم وثغراتهم وفضائحهم عند خصومهم”.
بدوره، قال الإعلامي بقناة الجزيرة محمد كريشان: “كل التضامن مع الزميلة غادة عويس في وجه حملات منظّمة لم تكن تسعى إلى الاختلاف معها أو مناقشتها في آرائها ومواقفها، وهذا مشروع، وإنما لتشويهها والافتراء عليها بطريقة لا أخلاقية ومنحطّة”.
وقال الإعلامي ماجد عبد الهادي في تغريدة: “استنفدوا كل ما لديهم من مخزون سوء الخُلُق، ليشوهوا سُمعة الزميلة غادة عويس، فوقعوا في شر ما كانوا يعملون، وباتت سيرة بذاءتهم تتصدر صفحات الصحف، في بلاد طالما لهثوا لنيل رضاها، وبذروا من أجله مليارات الدولارات”.
وأضاف: “يقول مثل شعبي فلسطيني الدجاجة إن حفرت، على رأسها عفرت”.
وفي وقت سابق، قالت غادة عويس، إن الهجمات عليها عبر شبكة الإنترنت، لن تسكتها، ولن توقفها عن عملها الصحفي.
وأشارت عويس إلى حملة هجوم كبيرة عليها، ونشرت تغريدات بصور مسربة من هاتفها، وأخرى باطلة، وتحمل عبارات كارهة للنساء، وأعيد تغريدها عشرات آلاف المرات.
وأكدت أنها ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها للهجوم، أو الحملات عبر مواقع التواصل الاجتماعي، لكن هذه المرة يبدو أن المهاجمين اخترقوا هاتفها.
ولفتت إلى أن الحسابات التي تهاجمها، عادة ما كانت حسابات سعودية، وإماراتية، وبعضها شخصيات عامة ومعروفة في بلادها، مثل ضاحي خلفان، رئيس شرطة دبي السابق، ونايف العساكر، المفتي في وزارة الشؤون الإسلامية السعودية والحليف المقرب من محمد بن سلمان ، وحمد المزروعي، المقرب من ولي عهد الإمارات.
هولاء ليسو ابناء زنى عمال فحسب انما يتمزمزون الذروع امام بعضهم البعض مع اخواتهم وامهاتهم وباقي محارمهم سواء بسواء دون خجل او ادنى حياء بل يصورون تلك المشاهد تصوير مباشر لمقاهي المتجعات العالمية والدخولية مجاناً فقط للعصابات السفيهه.. فحتى المشاهده لاتؤخذ ضرائبها وحساباتها سوى من الاحرار…
فلاتأسو ولاتتعجبو ولاتستغربو ان يكون امثال هؤلاء يغتالون حتى النساء فهم مجرد امعات لا اب لهم ولا ام سوى المراقص والبارات اللتي انجبتهم وجعلتهم لقطاء لكي يعودون في النهاية لحظنها الدائث… ومع انه المشكلة الحقيقية ليست المرقص والبار انما اولائك اللقطاء المرتبطون مع بعضهم بالاعمال الشركية والمتزعمون للعصابات الدائثة اللتي لاتعرف سوى التعصب التسلحي الأعمى على الخمسة والمال وقلوب الرجال..
مذيعي الجزيرة ومذيعي العربية ومذيعي أي قناة في العالم كلهم في إناء واحد ويخدمون نفس المشروع ولكن بطرف مختلفة
تري يلي تدافعون عن شرموطتكم غاده تويس عجوز غابرين ماعاد فيها رمق من كثر التمتع فيها بس في فلوس وراها شوفوا أبوها مين يامخانيث اولا وايش شوي في البنانين وهوا معا الجيش الاسرائيلي يامخانيث قال دكتور واكاديمي وحقوقي مارح ينفعكم الكفيل القطري خصوصا انت الشنقيطي ولا الديوث الأكبر صاحب قناة المخانيث قال دبور الا زبور