افتتحت سيدة سعودية من المنطقة الشرقية، أول معهد لتعليم رقص الباليه للفتيات السعوديات “كبيرات وصغيرات” على حد سواء.
وبثت فضائية “الإخبارية” السعودية، تقريرا مصورا من داخل المعهد الجديد، دون أن تذكر اسم مالكته، أو المدربات اللاتي يعملن فيه.
وأثار هذا الخبر، جدلاً وغضباً واسعين، بين المغردين الذين رأوا أن الأرض التي اصطفاها الله بالحرم المكي والنبوي، لا يجب أن تتمادى بهذه الطريقة.
وفي ذلك كتب مُغرد: “حسبي الله ونعم الوكيل عالارض الطاهره قاعدين يفتحوا فيها خمرات وسينمات وكباريهات شغلات تانيه”.
حسبي الله ونعم الوكيل ع الارض الطاهره قاعدين يفتحوا ف خمرات وسينمات وكباريهات شغلات تانيه 🙄😭
— ليو ميسي (@AdelHaf93583205) July 14, 2020
بينما سخر آخر من ثقل أوزان السعوديات التي لا تتلائم مع شروط رقص الباليه، وكتب: “الأوزان بالسعودية ماتسمح لذا الشي”.
وعبر مُغرد كويتي عن رفضه لهذا القرار، وقال: “حنا ككويتيين ضد هالقرار و بشدة”.
بينما توقع مُغرد أن يكون الإماراتي المتشبه بالنساء، بدر خلف، هو مدربهم، وعلق ساخراً: “تخيلو نلقى بدر خلف هو الي يدربهم”.
ونشر ناشط صورة لراقصة باليه بالعباءة والنقاب، وعلق بسخرية: “الى المعهد والحافظ الله”.
ووصف بكري باراس أهل السعودية بـ”البدو”، وقال: “بنات البدو راحو يرقصو باليه … دنيا تقهر ومضحكة نفس الوقت”.
وعلقت موضي غاضبة: “حسبي الله ونعم الوكيل اللهم خصهم بالعذاب ياقوي ياعزيز. ولاتؤاخذنا بهم اللهم انك تعلم أن قلوبنا مقهوره ولكن لا نقدر فعل شي اللهم لاتؤاخذنا بهم وابطل عملهم الذي لايرضيك فإنها بلاد الحرمين ولايجوز فيها أفعال لاترضيك. انا لله وانا اليه راجعون”.
وأصر عبدالله أنه بكل الأحوال ستكون الفتاة “راقصة”، وكتب: “كذا ولا كذا رقاصه ولا عشان صار اسمه باليه صارت عادي “.
وعبر مغرد سعودي باسم علي القحطاني عن غضبه قائلاً: “الواحد معد يعرف وش يقول ولكن كما قال حبيبنا المصطفى “أبدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء” “يأتي زمان على أمتي القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار”.
الواحد معد يعرف وش يقول ولكن كما قال حبيبنا المصطفى
— علي القحطاني (@ail505ail99) July 14, 2020
"أبدأ الإسلام غريباً وسيعود غريباً كما بدأ فطوبى للغرباء"
"يأتي زمان على أمتي القابض على دينه كالقابض على جمرة من النار"
ونوه أحدهم إلى أنه بقي على السعودية فقط أن تبيح المثلية الجنسية علناً، وكتب: “حلو اخلصو واسمحو للمثليه”.
وكتب مغرد: “ناس تحتفل بفتح مساجد وناس تحتفل بفتح مراقص في ارض الله المقدسة حسبنا الله ونعم الوكيل”
وسخر آخر قائلاً:”ماشاء الله وفق الضوابط الشرعية ولا الضوابط الشرعية ماتوكل عيش”.
وليست المرة الأولى التي تتباهى بها المملكة بالانفتاح الذي يقوده ابن سلمان، فقد وضع القائمون على مهرجان البحر الأحمر السينمائي، الأول من نوعه في المملكة، صورة راقصة البالية العشرينية السعودية سميرة الخميس، على (البوستر) الرسمي للمهرجان، والذي تأجل انطلاقه بعد بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد.
الجدير بالذكر أن المملكة أجرت تغييرات اجتماعيّة كبيرة وإصلاحات اقتصاديّة يقودها ابن سلمان، فسُمح للنساء بقيادة السيارات، وبدخول ملاعب كرة القدم، وأعيد فتح دور السينما وسمح بإقامة حفلات غنائية صاخبة، وأصبح يغض النظر عن إبقاء المتاجر أبوابها مفتوحة في أوقات الصلاة، وانتهى الحظر على الاختلاط بين الرجال والنساء.
لتصلك الأخبار أولاً بأول انضم الى قناتنا على التيلغرام من خلال الرابط التالي: https://t.me/watanserb
شي جداً عظيم ومربح بالنسبة للعصابة الحاكمة والمتحكمة لمافيه من انواع واشكال رياضية جاهزة للمرابحة السياحية والمصالح العصبوية الصديقة لضيافة باقي شلل العالم.. ولما فيه من استخدام تعصبي تدميري للشباب وقتل نفوسهم وتشريد وانهاء عقولهم.. وكونه في مكة مهبط الوحي وقبلة المسلمين فهو لاشك يخدم هذا الجانب التدمير لشباب المسلمين ويقضي على مستقبلاتهم السياسية والقيادية والادارية.. بحيث لايكون هناك منافس للعصابات..
وحيث ان ابناء زنى العمال العصابات الديوثة الجرارة الحاكمة والمسيطرة بالجزيرة العربية لاشك انه من اقصى طموحاتهم تدمير شباب المسلمين خصوصاً الرجال الفاهمين منهم وقد تكون مكة هي المركز الرئيسي للقيام بهذا الامر والمشروع التدميري البحت..
وكون النظام كمايعلم الجميع نظام عصابات تعصبية مسلحة خدجاء تحكم وتسيطر بنفوذ مطلق ومعاونية العصابات الابتزازية العالمية الباحثة عن كس المرأة ومابه من مال لسرقته والجرارة عليه واستغلاله.. افضل استغلال بحيث تكون الضربة في المقابل لتدمير بعض شباب المسلمين كنوع من السرقة المزدوجة من كلا الطرفين والتدمير ايضاً لكلا الطرفين..وانهاز الفرص المصادفة دون تفويت اي فرصة سانحة للسرقة او للحصول على ورعان للواط معهم ومبادلتهم اثناء العمل والسياحة والمهمات الخطيرة الجوفضائية.. وهو الافضل.. بالنسبة للعصابات من النواحي الشهوانبة والمحنة.. ولما فيه من وصول مباشر للأهداف السياسية والتكنلوجية والتطويربة والاقتصادية المستقبلية والحاظرة..
ولايزال الأمر قائم على حاله التعصبي المسلح الاخدج دون ادنى مجال للحريات والحقيقية السياسية والحقوق ..