“تطبيعنا سيكون فريداً من نوعه”.. السودان تلحق بالإمارات وتعلن موعد التطبيع مع “إسرائيل”
أعلنت دولة السودان، اليوم الثلاثاء، عزمها تطبيع العلاقات رسميا مع الكيان الإسرائيلي على غرار الإمارات.
جاء ذلك في مؤتمر صحفي عقده المتحدث باسم الخارجية السودانية “حيدر بدوي”، بعد 5 أيام من إعلان الإمارات عن اتفاق تطبيعي مع الكيان الإسرائيلي.
وقال بدوي خلال حديثه بالمؤتمر بأن لقاء رئيس المجلس السيادي عبد الفتاح البرهان مع رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو قبل عدة أسابيع كان خطوة جريئة، فتحت الباب أمام اتصالات يمكن أن تتم بين الطرفين.
وتابع: “نسعى لأن يكون ملف التعامل مع إسرائيل لدى الخارجية باعتبارها وزارة سيادية”.
ولفت “بدوي” إلى أن الاتجاه نحو إقامة علاقات مع إسرائيل ليس بالشيء الجديد وسبقهم إليه وزير خارجية النظام البائد ابراهيم غندور.
وتابع: “نحن لسنا أول دولة تطبع مع إسرائيل وعلاقتنا مع اليهود قديمة منذ عهد موسى عليه السلام وسنناقش هذا التطبيع مع إسرائيل في دهاليز السلطة بالخرطوم ولسنا تبعاً لغيرنا”.
وزاد: “تطبيعنا مع إسرائيل سيكون مختلفاً ومن نوع فريد ولا يشبه الدول الأخرى”.
وختم بأن السلام مع الكيان الإسرائيلي والتطبيع معها “يسوقنا لنفي تهمة الإرهاب عنا”.
وكان ولي عهد أبو ظبي محمد بن زايد أعلن عن عقد اتفاقية “سلام” وتطبيع ثنائي بين الإمارات وإسرائيل وبرعاية أمريكية، مما فجّر موجة جدل عارمة بين الجماهير العربية والإسلامية، والتي شجبت واستنكرت خيانة بن زايد للقضية الفلسطينية.
سابقا كنا نلوم الحكومات العربية على تخاذلها، لكننا اليوم نقول رحمة الله على هذه الامة الميتة، اسرائيل يقف معها كل الغرب وروسيا والهند والصين والان جاء دور العرب ليقفوا الى جانبها ايضا ضد الفلسطينيين، لعنة الله عليها من أمة لا دين لها.
سبعون عام والعرب مع القضية الفلسطينية بذلوا الغالي والنفيس وحاربوا واستشهدوا في فلسطين ولم يتحرر شبر واحد من فلسطين
الحكومة الفلسطينية نفسها الان موظفه عند الاسرائليين
لم يجد العرب من هذه القضية الا الخذلان والتأمر والاحتيال من قبل ( بعض ) الفلسطينيين وحكوماتهم
هل يعقل ان تضل حالة العداء مع اسرائيل الى الابد
اذا لم يحرر الفلسطينيين انفسهم فلن يحررهم احد
الجزائر وفيتنام وليبيا وفرنسا وكل دول العالم حررت انفسها
والفلسطينيين مازالوا يرددون لقد خنتم القضية وبعتم القدس
100 عام والعرب اولاد الحرام يتامرون على فلسطين ليل نهار
لم يجد الفلسطينيين من العرب الا الغذر و المؤامرات والخيانات والاكاذيب وشعارات فارغة ودولارات لقادة فاسدين
احتلت بريطانيا فلسطين عام 1920 بعد ان استعانت ب100 الف مقاتل مصري في جيشها ضد الجيش العثماني
وقام الفلسطينيزن بالثورة الكبرى1936 وتدخل العرب وضحكو عليهم لايقافها بعد ان كادت ان تطيح بانتداب بريطانيا العظمى
استمر العرب في خيانتهم في حرب ال48 حيث خسرت كل الجيوش العربية مجتمعة امام عصابات عددها محدود
و كان قائد الجيوش العربية في المسرحية الحرب هو الجنرال البريطاني جلوب باشا وكأنها نكتة بريطانيا صنعت اسرائيل وتحاربها
كانت مهمة الجيوش العربية في تلك الحرب 1- سحب السلاح من الفلسطينيين 2- تسليم اكبر مساحة من اراضي فلسطين لليهود وتهجير اكبر عدد من الفلسطينيين
ثم قام العرب ب ترحيل كل يهود الدول العربية لاسرائيل لتقوية دولتهم الجديدة ومنع عودة للفلسطينيين االاجئين لاراضيهم
وحيث الان 50% من يهود اسرائيل هم يهود قادمون من الدول العربية ما قصرو العرب الله لا يبارك فيهم
و في حرب ال67 كمل العرب جمايلهم على الفلسطينيين وقامو بتسليم القدس والضفة الغربية وغزة لليهود
بدون حتى طلقة رصاص واحدة من قبل الجيش الاردني والمصري وباقي الجيوش العربية الشريفة
وبعد حرب الخليج تم التضييق عل الفلسطينيين ودفعهم دفع للذهاب لاوسلو وكانت النتيجة اتفاق لاقامة دولة فلسطينية بعد 20 عام
لم تلتزم سرائيل ببند منه ولم تعترف بأي دولة فلسطينية
الفائدة من اوسلو هو انه احضر العرب للفلسطينيين عصابة على شكل قيادة فاسدة وقذرة لتحمي اليهود وتعتقل من يفكر بمحاربة اسرائيل
والان نفسهم العرب يطبعون مع اسرائيل لاجبار الفلسطينيين على القبول بصفقة القرن فتات الفتات دولة شارعين وعمارتين وايضا يديرها نتنياهو
بعد هيك بحب احكيلك
حلو عن طيزنا يلعن ابوكم على ابو العرب يلعن شرفكم اذا عندكم شرف
100 سنة الشعب الفلسطيني ماكل خرا من تحت راس االعرب الخونة الكنادر
لا أعرف ما هي الفرادة أو التفرد الذي يتحدث عنه المسؤول السوداني في وصفه للتطبيع المخزي مع دولة الإحتلال، ولكنه حتماً يتحدث عن نوع جديد من الخيانة لم يعهده العرب من قبل. كان على القيادة الفلسطينية أن تدرك منذ زمن أن من يطلق عليهم زعماء عرب ما هم إلا بيادق على رقعة شطرنج تحركها أمريكا كما شاءت، ولا حول لهم ولا قوة، يؤمرون فيطيعون، وأن قضية فلسطين هي قضية فلسطينية بامتياز ولا علاقة لها بالعرب أو العروبة، فلا ينتظر الفلسطيني دعماً من أي عربي، إلا من رحم ربي وظل على العهد، ولم يخن دينه.
اهلا و مرحبا بالتعريص و ليس بالتطبيع ,,,,,, فلم يعد هناك مبدا ولا اخلاقيات و نجد ان الغرب هو اللذي يدافع عن قضايا العرب و مشايخ العرب الاجلاء يناقشون مشكلة العاده السرية للمراه و مناقشه موضوع النكاح اهو موجود بالجنة ام لا ؟؟؟؟ و تركوا لحاهم الي ارجلهم و كلهم نفاق و زيف و كذب و رياء لم تعد هناك نخوة ولا رجولة حتي و الكل اصبح مخنثا الي القاع فلامانع عنده من نشر العهر و اقامة حفلات الشذوذ و بناء الشقق الفندقيه لممارسة الدعاره المستتره في ارضه ولا مانع بان يسمح لللاسرائيليات من الدخول الي اراضيهم لممارسة البغاء و اقامة الصداقات المشبوهه في حين يتم منع دخول بعض الزوجات من بلاد عربيه و اسلاميه دون اي مبرر لاذلال الناس
مرحبا بعالم التعريص مرحبا بالنفاق مرحبا بالتطبيع الفريد من نوعه و لننعم بالخمر و النساء و لنرقص علي اخلاقنا و ديننا و مبادئنا فلم ناخذ منها اي شيء و لم نجني منها اي شيء فيا اهلا و سهلا بالنجاسه و الارتماء في افخاذ الاسرائيليات فهن ايناء عمومه فلا تكن معقدا فتاريخ العرب هكذا خيانة ثم خيانة ثم خيانة فالعرب هم قوم الترف و الثراء و اقتناء الجواري الحسان و الرقص بالخمر واقتناء القصور فلما لا نزيد بصداقات اخري قلقد مللنا الوحوه العربيه فهيا بنا يا رجال و انتم لستم برجال من الاساس هيا بنا لنخلع ملابسنا و نسير عرايا كما يرديدون منا و لنسلم لهم شرفنا ولا يقول لي اي مواطن عربي اخر بقومية و عربوه فنحن اليوم كلنا معرصين …. قصدي مطبعين و سلامي علي النخوة و المباديئ و القوميه العربيه الزائفة ,,,,,