شيخ البلاط “العاشق” عادل الكلباني يعود لإثارة الجدل وهذا ما قاله عن “نكاح الزوجات”

عاد الداعية السعودي المحسوب على نظام ابن سلمان عادل الكلباني، لإثارة الجدل من جديد عبر تغريداته الغريبة التي باتت تقابل بنقد كبير من قبل مواطنيه.

 

هذه المرة خرج “الكلباني” الذي يصمت عن اعتقال العلماء والمشايخ والمعارضين للنظام، ليتحدث عن “النكاح في الجنة” ما عرضه لهجوم كبير لتجاهله قضايا المجتمع الهامة وتركيزه على التوافه.

https://twitter.com/abuabdelelah/status/1295337096035565568

 

وقال الكلباني في التغريدة التي رصدتها (وطن): “إن أزواج أهل الجنة ليغنِين أزواجهن بأحسن أصوات ما سمعها أحد قطُ.. الحديث”، وأضاف أن هناك في الجنة “لا عمل، لا شقاء، لا جوع، لا عري، لا ظمأ، لا خوف، لا هم، ولا شمس ولا زمهرير . يا الله، إنا نسألك الجنة”.

https://twitter.com/abuabdelelah/status/1295330335790530560

 

ليرد على الكلباني أحد المتابعين: “يقال إن كل محرم في الدنيا حلال في الآخرة.. مقولتك هذه تثبت حرمة الغناء .. ولا وش رايك”.

https://twitter.com/abuabdelelah/status/1295357421511213057

 

ليعاود الكلباني الرد عليه: “نكاح الزوجات حلال في الدنيا.. وش رايك؟”، مضيفا: “أنتم اختصرتم كل مشكلات الأمة في الغناء.. التغريدة في الجنة حشرتم الغناء حشرا كأنها قضية المسجد الأقصى”.

https://twitter.com/abuabdelelah/status/1295346271713198080

 

وسبق أن أثار الكلباني قبل أشهر جدلا واسعا على مواقع التواصل بإفتائه جواز الغناء وزعمه أن الرسول كان يستقبل المغنيات ويستمع لهن , ويكتب لهن الكلمات وغيرها .

 

وذكر الكلباني حديث يتحدث بأن عائشة رضي الله عنها سألها النبي هل تعرفين هذه الفتاة قالت نعم فقالت لها ناديها لي فجأت لها فاعطى لها كلمات اغنية وغنتها لها.

 

وأضاف بأن النبي صل الله عليه وسلم كان موجوداً في عهد الغنى تحت حديث “والجاريتين اللتان كانت تغنيان”.

 

ووصف الكلباني المغنية التي كان يستقبلها النبي صل الله عليه وسلم هي نفسها التي تُسمي فنانة اليوم، وأشار إلى أن هناك معازف ومزهر والعود وكان النبي صلى الله عليه وسلم موجود في هذا العهد .

 

ويأتي ذلك في تبرير جديد منه لما يحدث في السعودية من استقبال للمغنيين والمغنيات، والمشاهد الفاضحة التي يتم مشاهدتها في السعودية على مدار السنوات الأخيرة في عهد ولي العهد محمد بن سلمان .

‫2 تعليقات

  1. سيظل تفكيركم الأوحد في الدنيا والاخره هي الخمر والنساء وما بين ارجلكم ليس إلا كما تحييون في هذه الدنيا من لهو ولعب ونكاح سواء كان مباح او مستباح وحياة الترف والثراء الفاحش لم تقدموا للانساتية اي شيء غير التخلف والجهل والتكبر علي عباد الله ومن قال لكم انكم واردوا الجنة من الأساس
    لقد استخلفكم الله في الأرض لتكونوا مثالا للأخلاق والمساواة والعدل وللتطور والابداع ونصرة دين الله تعالي
    فماذا فعلتم من الأساس في هذه الدنيا غير اقتناء الخادمات واغتصابهن وتعذيبيهن كالعبيد وقضاء كل اوقاتكم في مدح وثناء مؤخرات النساء وصدورهن ورموش أعينهن واجسادهن وتحليل الحرام وتحريم الحلال فكم من شيخ لحيته الي ركبته ويبرز علامة الصلاة ولم يقدم الانسانيه شيء بل غض بصره عن قضايا الناس في حياتهم وراح يتحدث عن الفلانتين وعن الجنس في الجنه وممارسة العاده السرية وغيرها وترك أمور الناس وحياتهم ويظهر عليك بابتسامة صفراء وهو من الأساس سبحان الله منبوذ فلا تكاد تري هؤلاء الا ويصيبك بالعبوس والنفور منه
    كفاكم زيفا وإظهار بأنكم من اهل الجنه وانتم لم تعملوا لها شيئا من الأساس في دنياكم،،،، ،،

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى