كاتبة إماراتية تتهم قطر بدعم عبدالله الشريف ومحمد علي لهذا الهدف

By Published On: 10 سبتمبر، 2020

شارك الموضوع:

اتهمت الكاتبة الإماراتية المثيرة للجدل مريم الكعبي . والمحسوبة على نظام محمد بن زايد خلال مجموعة تغريدات لها عبر حسابها الشخصي بموقع تويتر،  قطر وتركيا بالتحريض ضد مصر. والعمل على زعزعة استقرارها.

 

“الكعبي” وفي سلسلة تغريدات لها رصدتها “وطن” ادعت أن تركيا وقطر تحاولان إغراء من يستطيع النزول من “عناصرهم” من أجل التقاط مشهد تعمل عليه “آلتهم الدعائية” من أجل ضرب الثقة في الوضع الداخلي الذي وصفته بـ”المستقر” في مصر.

 

 

وكتبت مريم التي يصفها نشطاء بـ”رداحة الإمارات” في تغريدتها ما نصّه: “تعلم تركيا وتعلم قطر علم اليقين أن موسم الدعوة إلى الفوضى موسم أصابه الكساد وليس هنالك مشترٍ واحد لبضاعتهم الفاسدة ولكنهم يراهنون على عناصرهم وعلى من يستطيعون إغرائه للنزول من أجل التقاط مشهد تعمل عليه آلتهم الدعائية من أجل ضرب الثقة في الوضع الداخلي المستقر في مصر”.

 

وتابعت الكاتبة الإماراتية المدافعة عن سيّدها محمد بن زايد وحليفه السيسي في تغريدة ثانية. أن “قطر تحرك أذرعها ضد مصر في الكونجرس الأمريكي في جلسة استماع هدفها ضرب الثقة في مصر وتركيا تستنهض أبواقها للتحريض على النزول من أجل التقاط مشهد في مصر”.

 

 

وأضافت: “الهدف هو ضرب الثقة في استقرار مصر لترهيب المستثمر هل رأيتم ما هو أكثر حقارة ودناءة من هذه الحرب التي تمولها قطر لصالح تركيا؟

 

واستمرت “الكعبي” في فكرتها الخبيثة محاولة التدليل عليها بأن قطر وتركيا تدعمان الإعلامي المصري عبد الله الشريف ورجل الأعمال المقيم بالخارج محمد علي. واللذان يتصدران مشهد التحريض ضد النظام الحاكم ورئيسه عبد الفتاح السيسي.

 

 

وقالت “أكبر مؤشرات على أن الهدف هو التقاط مشهد ليس إلا هو أن تركيا وقطر لم يجددوا يرمون بطعم التافه الكاذب عبدالله الشريف وزميله في مزبلة الفكر محمد علي هم يراهنون على المشهد كما فعلوا قبل عام ولو كان مشهد ازدحام على عربة كشري لينادوا أن الشعب يثور أحقر من حربهم لم يشهد العصر الحديث”.

 

وشهدت عدة محافظات مصرية خلال الأيام الماضية موجة من التظاهرات والاشتباكات مع السلطات. منها منطقة المنيب بمحافظة الجيزة والتي خرج الآلاف فيها في تظاهرات ضد مقتل الشاب “إسلام الأسترالي”. في نقطة شرطة المنيب بعد مشادة حصلت بينه وبين أمين شرطة هناك.

 

وضربت مظاهرات أيضا مدينة الإسكندرية احتجاجاً على حملة الإزالة لآلاف المنازل وعشرات المساجد التي تقوم به السلطات بتوجيهات من عبد الفتاح السيسي . وضد الأوضاع المعيشية الصعبة التي يعايشها المواطنون جراء الظروف الاقتصادية السيئة والمتهالكة.

 

هذا وتستعد مصر لموجة من التظاهرات يتم الدعوة لها عبر مواقع التواصل الاجتماعي بتاريخ 20 سبتمبر الجاري. وذلك في ذكرى مظاهرات العشرين من سبتمبر التي انطلقت العام الماضي والتي دعا إليها رجل الأعمال المقاول محمد علي. بعد كشفه لسلسلة مواضيع فساد تورط فيها شخصيات وازنة في النظام الحاكم.

اقرأ أيضاً:

افيخاي ادرعي “يصفق” للكاتبة الإماراتية مريم الكعبي ويثير سخرية واسعة

شارك هذا الموضوع

One Comment

  1. Mohammedfadhil 10 سبتمبر، 2020 at 3:02 م - Reply

    السفهاء،، أصبحا كثيرين،، ف الوقت الذي ينزل فيه الصهاينة جزيرة سقطرى،،استحي على وجهج،،وخيلي،،مانتي الا زنديقة، أخرى لسيدج، الإرهابي القذر ،لص بترول ليبيا ، وقتل شعبها بإحضار المرتزقة الروس ، لسلب موارد الغير ،،ومن ثم نهب وقتل وفوضى باليمن، ومن الذي أحضر السيسي الخاين إلى السلطة وازاحة قار ىء القرآن وقتله وابنه في سجون الظلم ايتها النذلة،،ما أنتم الا الفتن من تحت اباط الصهاينة وترامب وكوشنر المخنث،سود الله وجهج، القذر

Leave A Comment