“رمتني بدائها وانسلت”.. مفتي سلطنة عُمان يشفي غليل الأمة الإسلامية في رد ناري على “الرئيس الحاقد”
أصدر مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي، بيانا رسميا حوى ردا ناريا على تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون التي أساء فيها للإسلام معتبرا أن محاولات ماكرون في هذا الشأن تأتي تحت مثال “رمتني بدائها وانسلت”.
“الخليلي” وفي بيان على حسابه الرسمي بتويتر رصدته (وطن) قال: “لا يزال المناوئون للإسلام الذين يتربصون به الدوائر تنفث ألسنتهم وأقلامهم لهيبًا مما يعتمِل بين حناياهم”
https://twitter.com/AhmedHAlKhalili/status/1312430976400855041
واضاف:”ويتأججُ في أحشائهم من سعير الحقد وجحيم البغضاء ظانِّين أنهم بذلك ينفسون عن أنفسهم ما يلقونه من عنتٍ شديد ومعاناة قاسية مما يحرزه الإسلام بين عقلاء الإنسانية اليوم من تقدم باهر”.
كما بيّن مفتي سلطنة عمان أن الزعم بأن الإسلام يمر بأزمة يأتي من باب “رمتني بدائها وانسلت”، في إشارة إلى تصريحات الرئيس الفرنسي الأخيرة.
وأضاف الشيخ الخليلي “مهما حاولوا أن يلصقوا بالإسلام من تهم باطلة فإن ذلك لا ينقلب عليهم إلا بالفشل الذريع. وليست عاقبته إلا السقوط في حضيض سوء العواقب”.
واليوم، الاثنين، قال المتحدث باسم الرئاسة التركية إبراهيم قالن، إن زعم الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون بأن “الإسلام يعيش أزمة”. تعبير استفزازي يغذي العداء ويُؤلّب على الإسلام.
وأوضح قالن في تغريدة على تويتر، الإثنين، أن محاولة فرنسا جعل الإسلام والمسلمين كبش فداء لأخطائها ومغامراتها “خسوف للعقل”.
وأضاف: “إن زعم الرئيس الفرنسي ماكرون بأن “الإسلام يعيش أزمة”، تعبير استفزازي يغذي العداء ويُؤلّب على الإسلام”.
والجمعة، قال ماكرون في خطاب له إن “الإسلام يعيش اليوم أزمة في كل مكان بالعالم”. وعلى باريس التصدي لما وصفها بـ”الانعزالية الإسلامية الساعية إلى إقامة نظام مواز وإنكار الجمهورية الفرنسية”.
جاء ذلك بالتزامن مع استعداد ماكرون لطرح مشروع قانون ضد “الانفصال الشعوري”، بهدف “مكافحة من يوظفون الدين للتشكيك في قيم الجمهورية”.
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
بعد أيام من الاساءة ! جلسوا يتشاوروا كيف يكون الكلام ! فجاء الرد المهلهل تقية اباضية -شيعية! خخخخخخخخخخخخخخخخخ! شيوخ السلطان مسخرة!