“اللطم في أبوظبي والفرحة في الكويت” .. “شاهد” أول تغريدة لـِ”ناصر الدويلة” بعد الإفراج عنه
شارك الموضوع:
غرّد عضو مجلس الأمة الكويتي السابق ناصر الدويلة لأوّل مرّة بعد إفراج محكمة التمييز الكويتية عنه الإثنين حيث كان مسجوناً بتهمة “الإساءة للإمارات”.
وكتب “الدويلة” في تغريدته الأولى بعد الإفراج عنه: “الحمدلله الذي بنعمته وبفضله تتم الصالحات اللهم اجعلنا هداة مهديين . الحمدلله الذي اخرجني من السجن و جمعني باهلي و بمن احب ان ربي لطيف لما يشاء سبحانه احمده و اشكره و اثني عليه ثناء يليق بجلاله”.
بسم الله والحمدلله والصلاة و السلام على رسول الله الحمدلله الذي بنعمته وبفضله تتم الصالحات اللهم اجعلنا هداة مهديين .
الحمدلله الذي اخرجني من السجن و جمعني باهلي و بمن احب ان ربي لطيف لما يشاء سبحانه احمده و اشكره و اثني عليه ثناء يليق بجلاله
#الحرية_لناصر_الدويلة— ناصر الدويلة (@nasser_duwailah) October 13, 2020
وغرّد ناصر الدويلة لاحقاً: “عهد جديد و امل واعد و روح وطنية مؤمنة بالمستقبل المشرق و تحافظ على ثوابت المجتمع الكويتي فقد صدرت تعليمات عليا بتعظيم حرمات الله و مشاعر المسلمين و اولها ان رفع الاذان يقطع كل البرامج و النشرات فشكرا يا صاحب السمو زادك الله سموا (ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب) “.
عهد جديد و امل واعد و روح وطنية مؤمنة بالمستقبل المشرق و تحافظ على ثوابت المجتمع الكويتي فقد صدرت تعليمات عليا بتعظيم حرمات الله و مشاعر المسلمين و اولها ان رفع الاذان يقطع كل البرامج و النشرات فشكرا يا صاحب السمو زادك الله سموا " ذلك ومن يعظم شعائر الله فإنها من تقوى القلوب "
— ناصر الدويلة (@nasser_duwailah) October 13, 2020
وبهذا يكون الدويلة هو الشخصيّة الثانية التي يُطلق سراحها، في عهد الأمير نواف الأحمد الصباح أمير الكويت، بعد تبرئة المفكر الكويتي عبد الله النفيسي في قضية الإساءة للإمارات، في أول حكم صادر في عهد الأمير الجديد.
وكان قد حكم على ناصر الدويلة أيضا بالحبس ستّة أشهر بتُهمة الإساءة للإمارات، و غرّد الدويلة على حسابه على تويتر بأنّه سيذهب لتنفيذ حُكم الحبس سنة الصّادر ضدّه من محكمة الاستئناف.
كانت مُطالبات عدة قد صدرت بالإفراج عن ناصر الدويلة، بعد الحكم بحبسه سنة بتهمة الإساءة للسعودية، وتصدر وسم “الحريّة لناصر الدويلة”، في عددٍ من الدول، على رأسها الكويت.
وعلّق مغرّدو على الإفراج عن الدويلة والنفيسي بقولهم: “اللطم في أبوظبي والفرحة في الكويت”، مؤكدين أن الكويت وجّهت ضربتين موجعتين للامارات بالافراج عنهما.
اقرأ أيضا: أمير الكويت يوجه الضربة القاضية لـ”عيال زايد” ويطلق سراح ناصر الدويلة: موتوا بغيظكم
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
حرية الرأي مكفولة، والرأي لا يصادر؛ إلا إن كان فيه مخالفة شرعية؛ فيقابل بالحجة والبرهان؛ ليبين زيفة وبطلانه شرعا وقانونا. الله أكبر.
محمد الرواحي
الكويت احسن من عُمان صح! لا عندكم دستور ولا رئيس حكومة ولا برلمان ولا صحافة واعلام حُر!كيف تعيشون في هذا القمع وخيسة الحر والبطالة والضريبة المضافة جايتكم يالعمانيين الدجاجو كما يقول معاوية الرواحي ولد عمك ! روح صلح وضعك في بلدك يا بتاع الشرع بلادك يباع فيها الخمور وياخذون الضرائب ويعطوك منها راتب وغيره 😂😂😂