ضاحي خلفان “سكر حتى الثمالة” وخرج يصف ماكرون بـ”القائد” بعد تطاوله على النبي محمد ولا داعي لمحاربته!

على طريقة المثل القائل “بعد الهنا بسنة”، خرج قائد شرطة دبي السابق ضاحي خلفان على استحياء ليرد على تطاول الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون على الإسلام والنبي محمد وقبوله بنشر الرسوم المسيئة للرسول الكريم.

 

واستذكر خلفان، صفات جيدة في ماكرون خلال انتقاده له، وقال في تغريدة رصدتها “وطن”: “صدمت لخطاب الكراهية الذي القاه الرئيس الفرنسي ماكرون قبل مدة، ولم اتصور ان هذا القائد الشاب يحمل كل هذا الحقد على دين مليار ونصف، دين يحمل كل معاني التسامح، ولم أعلق حينها”.

https://twitter.com/Dhahi_Khalfan/status/1319911470147264512

 

وأضاف ضاحي خلفان في تغريدة ثانية قائلاً :” كنت اظن ان احقادا كهذه الاحقاد التي عبر عنها الرئيس الفرنسي زالت مع دخول العالم للقرن الحادي والعشرين..لكن للأسف ..رأيناها  تخرج من افواه من يزعمون ويتزعمون الحضارة الحديثة “.

https://twitter.com/Dhahi_Khalfan/status/1319913825748004865?s=20

خلفان: الترفع من قيم الاسلام

وناشد ضاحي خلفان المسلمين بالا يكون لهم ردة فعل على أفعال ماكرون قائلاً ” الترفع من قيم الاسلام”.

https://twitter.com/Dhahi_Khalfan/status/1319916331194605570?s=20

 

وزاد :” الاديان ليست سببا في خروج البعض عن تعاليم التسامح والتراحم والتعاون الانساني…والتصرفات الشخصية ….تصرفات شخصية لا علاقة لها بالاديان “.

https://twitter.com/Dhahi_Khalfan/status/1319923687735394304?s=20

رواد مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلوا مع تغريدة ضاحي خلفان، واليت جاءت خجلاً من متابعيه ومدحاً لماكرون أكثر من أن تكون ذماً، معبرين عن استنكارهم لصمت الإمارات على تصريحات ماكرون.

https://twitter.com/Re0Xp8FiZD8OMCJ/status/1319912618547609600

https://twitter.com/ahmed_tuscany/status/1319924654639878146

https://twitter.com/MFarouk84156570/status/1319932528212561920

https://twitter.com/1964Fares/status/1319921159748620288

https://twitter.com/AmaraCh13975171/status/1319912497562996736

 

وفي وقت سابق، قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أثناء حفل تأبين باتي الذي أقيم في جامعة السوربون إن فرنسا لن تتخلى عن الرسومات “وإن تقهقر البعض”، مضيفا أن باتي قتل لأن “الإسلاميين يريدون الاستحواذ على مستقبلنا”.

 

ولم يمر هذا الخطاب مرور الكرام، بل أشعل وسائل التواصل الاجتماعي التي طالبت بمقاطعة المنتجات الفرنسية على وسم #مقاطعة_المنتجات_الفرنسية الذي تصدر قائمة أكثر الوسوم انتشارا في معظم الدول العربية، بالإضافة إلى وسم #ماكرون_يسيء_للنبي و#إلا_رسول_الله التي عبر المدونون فيها عن غضبهم الشديد من استمرار نشر الرسوم التي تسيء لنبي الإسلام.

اقرأ أيضا: ضاحي خلفان يعشق أحذية الإسرائيليين: انتقادنا لليهود لا معنى له ومخاوف التوسع الإسرائيلي غير مبررة!

 

تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..

 

أضغط هنا وفعل زر الاشتراك

 

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى