“مساع لإنهاء دور العائلة السعودية المالكة”.. تصريحات خطيرة لعضو بحركة فتح والسلطة الفلسطينية تتبرأ
شارك الموضوع:
أصدرت الرئاسة الفلسطينية بيانا أكدت فيه أن تصريح عضو اللجنة المركزية لحركة فتح عباس زكي، حول السعودية والتطبيع “لا يمثل فيه سوى نفسه ولا يعبر عن الموقف الرسمي الفلسطيني.
وأضافت أن تصريحات عباس زكي على تلفزيون “الميادين” لا تعبر عن موقف الدولة “الذي لا يسمح بالمس بالدول والرموز السيادية العربية”.
وشددت الرئاسة على “عمق العلاقات الأخوية بين دولة فلسطين والمملكة العربية السعودية، والتي قامت دوما على الاحترام والتقدير المتبادل بين الشعبين والقيادتين.”
وكان زكي صرح أن “هناك مساع لإنهاء دور العائلة السعودية المالكة”.
وتابع:”ونحن لم نفقد الأمل حتى الآن وسنصنع معجزة”
واعتبر عباس زكي أن السعودية تدرك أنها إذا سلكت مسار التطبيع “لن تكون هناك كعبة، ولا مسجد نبوي، وسيكون هناك مستقبل مظلم”.
وقال:”ترامب يكشف عملاءه الواحد تلو الآخر والأميركيون يريدون إعطاء ابن سلمان ميدالية”
وردّاً على إعلان إتفاق السودان مع “إسرائيل” على تطبيع العلاقات. أضاف عباس زكي: “نثق بأن الشعب السوداني لن يسمح للتطبيع بأن يحقق مراده، وهناك زعامات تنتظر ميداليات مرصعة بالدم”.
ورأى أن صمت بعض الدول العربية على التطبيع هو “تعبير عن عزمه سلوك هذا المسار وخيانة التاريخ”.
عباس زكي لفت إلى أن “من يتهمنا بإنكار الجميل أن يتذكر الملايين التي صرفوها من أجل قتل الشعب الفلسطيني”.
وكان الرئيس محمود عباس عبّر أمس الجمعة عن إدانته ورفضه لتطبيع العلاقات بين السودان والاحتلال الإسرائيلي. وشدد على أنّه “لا يحق لأحد التكلم باسم الشعب الفلسطيني والقضيّة الفلسطينيّة”.
فيما نددت قيادات من الفصائل الفلسطينيّة بالتطبيع السوداني مع “إسرائيل”، واعتبرت أن النظام السوداني “يسجل بذلك كتاباً أسوداً في تاريخ البلاد”.
ويذكر أنه سبق الإعلان الرسمي عن التطبيع بين السودان و”إسرائيل” إعلان مجلس السيادة الانتقالي في السودان. على صفحته على تويتر، أمس الجمعة، أن الرئيس الأميركي وقّع قرار إزالة السودان من “قائمة الدول الراعية للإرهاب”.
اقرأ أيضا: مشروع لقتل الفلسطينيين بأموال الإمارات.. ابن زايد ذهب لما هو أبعد من التطبيع ومؤهل لرئاسة إسرائيل
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
ياريت ايران تحتل السعودية والاماارت بعد الانتخابات الأمريكية وفوز بايدن وخسارة الكلب ترامب.
أتمنى أن أرى الديوث محمد بن سلمان والديوث محمد بن زايد يلاط بهما من قبل الجنود الايرانيين, ثم يقومون بضربهم وركلهم واهانتهم والبصق عليهم والتبول على رؤوسهم.
وياريت نرى أعلام ايران تخفق على قصور الكلاب من آل سعود في الرياض وأعلام ايران تخفق على ناطحات سحاب دبي