“لا يغرنكم تطبيع الخائنين”.. داعية فلسطيني شهير يكشف ما يفعله السودانيون عند ذكر فلسطين والقدس أمامهم!
في تعليقه على التطبيع السوداني الإسرائيلي الذي جرى الإعلان عنه، مساء أمس الجمعة، برعاية الولايات المتحدة، كشف الداعية الفلسطيني الشهير محمود الحسنات عن موقف الشعب السوداني من القضية الفلسطينية وما يفعلوه عند ذكر اسم فلسطين والقدس.
وقال محمود الحسنات، والذي اعتقل في السودان مؤخراً ورُحل منها بأوامر إماراتية سعودية لهجومه المتكرر عليهم، في تغريدة رصدتها “وطن“: “خطبت الجمعة في السودان عشرات المرات فوالله ما ذكرت فلسطين والقدس على منابره إلا وسالت دموع السودانيين”.
وأضاف الحسنات: “لا يغرنكم تطبيع الخائنين فالشوك أحياناً يخرج بين الزهر، وستبقى السودان رغم الهوان “.
https://twitter.com/abohamzahasanat/status/1319757139708170242?fbclid=IwAR1HOSviYsJO-xPE3HlH0DLZbQQ7J0JgPNlKFmoBQ8TPrK6K1r6C-KVbtok
رواد مواقع التواصل الاجتماعي تفاعلوا مع تغريدة محمود الحسنات، معبرين عن حبهم للشعب السوداني وفخرهم بمواقفه من القضايا العربية والقضية الفلسطينية.
https://twitter.com/mohamedabu007/status/1319761887165296641
https://twitter.com/2PnmjsZ50KcWJwK/status/1319759604646137861
https://twitter.com/Elhdwby/status/1319843285905661952
https://twitter.com/Tarig_ALshaikh/status/1319775751474974721
https://twitter.com/IO9bCIj2yL9tlKX/status/1319773084061151232
وأمس الجمعة، أعلن الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، عن إنهاء “العداء بين إسرائيل والسودان” وإجراء رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو. اتصالاً هاتفيًا برئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان ورئيس الوزراء، عبد الله حمدوك.
وقال بيان مشترك أميركي – سوداني – إسرائيلي إن ترامب ورئيس مجلس السيادة السوداني، عبد الفتاح البرهان، ورئيس الوزراء عبد الله حمدوك. ورئيس الحكومة الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، تحدثوا وناقشوا تقدم “السودان التاريخي تجاه الديمقراطية ودفع السلام في المنطقة”، وفق البيان.
وأوضح البيان، أن قادة إسرائيل وأميركا والسودان اتفقوا على بدء علاقات اقتصادية وتجارية بين السودان وإسرائيل مع التركيز مبدئيا على الزراعة. وأن أميركا ستتخذ خطوات لاستعادة حصانة السودان السيادية والعمل مع شركاء دوليين لتخفيف أعباء ديونه.
وقال ترامب، إن عدة دول ستوقع اتفاقيات مع إسرائيل في الفترة القريبة المقبلة، وأن “خمس دول على الأقل ترغب بالانضمام للاتفاقيات مع إسرائيل”. مشدداً على ثقته بأن السعودية سوف توقع قريبًا على اتفاق تطبيع العلاقات مع إسرائيل.
اقرأ أيضا: داعية سعودي يلمح لتطبيع قريب بإمضاء ابن سلمان: سأتشرف بالصلاة في الأقصى وأسعد بزيارة تل أبيب
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
كل العرب والمسلمين يحبون فلسطين اكثر من الفلسطينيين لكن الله بلى فلسطين بشعب خون
يعملون في اسرائيل ويبنون المستوطنات ويحمون الامن الاسرائيلي وعندا يمرضون اول وجهه لهم اسرائيل
ولكن انتم ياعرب لااحد يقرب من اسرائيل ولايتعامل معها فهذه خيانه للقدس وطعنه في ظهر الفلسطينيين !!!!
ولو يلوي بوزك ياكندرة فعلا ربي بلى فلسطين بخونة وعرصات بيبررو تطبيعهم بشتم وتخوين الفلسطينيين
بتقوللي العرب بيحبو فلسطين كثير واضح جدا
من حبهم لفلسطين اعترفو باسرائيل والقدس عاصمة لها وحملوا الفلسطينيين السبب
وسمحو للاسرائيلي بدخول بلدانهم وبدون جواز سفر وحرمو الفلسطيني من المرور عبر اراضيهم ولو ترانزيت
الفلسطينيين محتلين من اليهود و اليهود بيسيطرو على الجو و البر والبحر
كيف بدك الفلسطيني يعيش بدون ما يحتك باليهود فهمني يا عرص
بريطانيا والدول العربية ما قصروا سلموا الفلسطينيين لليهود على طبق من ذهب وفرضو اليهود امر واقع على الفلسطينيين
طبيعي الفلسطيني لما يمرض وذا طلعت عينه ما بيسمحو اله يسافر فأقرب مكان يتعالج فيه اسرائيل اذا وافقو طبعا وممكن يموت وما يوافقو
واذا بدو يشتغل مش مسموحله يدخل اي بلد عربي فالاقرب بيشتغل في اسرائيل لانها هي اصلا بلده وانفرضت عليه
ولانه دولك العربية اللي بتحب فلسطين 99% منها ترفض دخول الفلسطيني لاراضيها
اما انت ياحمار يابن الحمار قاعد في الحمارات او دولة اخرى مطبعة و بينك وبين اسرائيل 2000 كيلو شو الله جابرك تتعامل مع اليهود
او يمكن انت مش رجال وعندك مع اليهود مصلحة وبدك اليهود يحمو طيزك هذا شي تاني
طيب مدام انك بتعترف انك تحت الاحتلال ليش مافيك نخوه وشهامه وتقاوم الاحتلال وتطرد المحتل زي باقي خلق الله اللي حرروا بلادهم بايديهم
ولا لازم تضل تشتغل تحت الاحتلال وبدك مين يجي يحرر بلدك
الله سبحانه عارف الكم من شأن هيك سلط عليكم اليهود يابقايا الشعوب وحثالة البشر
الفلسطيني لما تواجهه بالحقائق يكفر باللي خلقه والعياذ بالله
لو فيك مرجله طلعها ع اليهود
حرر بلدك واترك عنك هذولا طبعوا وهذولا قالوا
العرب بعد مايأسو من الفلسطينيين وحكومتهم على مدار 70 عام توجهوا للخيار الاخر لان من المستحيل أن تضل الامور هكذا على طول