نقل حساب “شبكة عمان” على موقع “تويتر” عن مصادر إخبارية توقعها زيارة رئيس النظام السوري بشار الأسد إلى سلطنة عمان خلال الفترة المقبلة.
❇️ بحسب مصادر أخبارية؛ توقعات بزيارة الرئيس السوري بشار الأسد إلى السلطنة خلال الفترة المقبلة. pic.twitter.com/XpTQDcHGbG
— رصد (@Rassd_Oman) November 2, 2020
ولم تؤكد مصادر رسمية سورية أو عُمانية حتى الآن ما تمّ نشره حول الزيارة المزعومة .
وفي اكتوبر الماضي، تسلم بشار الأسد أوراق اعتماد سفير سلطنة عمان لدى دمشق، تركي بن محمود البوسعيدي ليكون بذلك أول سفير لدولة خليجية في دمشق منذ عام 2012.
فخامة الرئيس الدكتور بشار الأسد
رئيس الجمهورية العربية السورية يستقبل بقصر الشعب في العاصمة دمشق سعادة
السيد تركي بن محمود البوسعيدي لتقديم أوراق اعتماده سفيرًا مفوضًا ومقيمًا للسلطنة لدى سوريا. pic.twitter.com/bEOeY8upEI— وكالة الأنباء العمانية (@OmanNewsAgency) October 23, 2020
وكانت الإمارات والبحرين افتتحتا سفارتيهما في سوريا عام 2018، لكن دون تعيين سفير.
ويقتصر التمثيل في سفارة أبوظبي على قائم بالأعمال، وكذلك الحال بالنسبة لسفارة المنامة.
وعلقت دول مجلس التعاون الخليجي العمل الرسمي بسفاراتها في سوريا منذ عام 2011. بعد اندلاع الثورة السورية المطالبة برحيل بشار الأسد عن رأس السلطة.
اقرأ أيضا: رغم تأزم الاقتصاد العالمي.. بشرى سارة للعمانيين وقرارات السلطان هيثم الجريئة تؤتي ثمارها
سلطنة عمان خنجر ايراني في ظهر العرب
لم تنقطع يوما عن مساندة بشار و الحوثيين
جميع جرائدها تقول عن ثوار سوريا ارهابيين
الطيور على اشكالها تقع ! مسقط عمان من القدم مع الطواغيت! ولكن مهلا! ما الذي سيستفيد منه دولة منهارة مفلسة ماليا وسياسيا مثل مسقط عمان ! من نظام دكتاتوري منهار باقي على الورق فقط فتح دولته لجميع الاحتلالات ! الاحتلال الروسي والتركي والأمريكي ووو! وضربات جوية صهيونية ليل نهار! خخخخخخ1 اللهم إني شامت ثلاثا ومائة ومليون! اتلم المتعوس على خايب الرجا! مسقط عمان من اندلاع ثورات الشعوب وهي مع الطغاة! حسني وبن علي تونس وعفاش اليمن والقذافي التي تعاديه ظاهريا وتدعمه سرا كعادتها مسقط الخائنة! استقبال بشار يأتي في سياق دعم إيران وليس فقط كراهية الشعب السوري الثائر فقط! وربما مسقط عمان تريد الاستفادة من التهريب والسوق السوداء الايرانية السورية بعد افلاسها وانقطاع مساعدات الخليج لها وكثر شحتها ولم تحصل إلا مليار دولار من قطر المتخمة الفاطسة! خخخخخخخخخ! الزيارة لن تغير من موقف الدولتين الفاشلتين بقدر ما هو استمرار لنهج مسقط عمان في دعم الطغاة ضد الشعوب وقد يكون دور مفصل صهيونيا لها لإبلاغ رسالة ما للبعث البائد في دمشق! حثالة دمشق تلتقي مع زبالة مسقط! هاهاهاهاها