“شاهد” أهم وأبرز منتج سعودي على موائد الإسرائيليين “ومن النوع الفاخر” والشكر موصول لـ محمد بن زايد

ضمن مكاسب الكيان المحتل التي حققها عقب اتفاق التطبيع مع الإمارات والبحرين، بات بإمكان الإسرائيليين تناول منتجات الإمارات وكذلك السعودية على موائدهم بكل سهولة وبساطة بفضل “شيطان العرب” وخكام الإمارات الفعلي محمد بن زايد.

 

وفي هذا السياق نشرت صفحة “إسرائيل بالعربية” على تويتر صورة تظهر التمر السعودي الفاخر على مائدة مواطنة إسرائيلية.

 

اقرأ أيضا: السعودي خالد الزعتر يسيء للسلطان قابوس في قبره: هذا ما كان سيحدث لعُمان لولا أموال السعودية والإمارات!

وعلقت الصفحة الرسمية الموثقة والتابعة لخارجية الاحتلال موضحة أن ذلك تم بفضل الإمارات:”إسرائيلية تنشر صورة لتمر سعودي حصلت عليه في الإمارات، حيث تعتبر التمور من الحلويات الرئيسية على المائدة الإسرائيلية”

 

واستنكر ناشطون ورفضوا خطوة الخيانة الأخيرة التي أقدم عليها ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد،
بإبرامه اتفاق التطبيع الخياني مع الكيان المحتل وإعطائه تل أبيب فرصة لم تخطر ببالها يوما ما.

 

من جانب آخر سجلت الاسواق الاماراتية، حركة نشطة للشركات الاسرائيلية، التي على ما يبدو “فتحت” شهيتها. بعد اتفاق تطبيع العلاقات بين الجانبين، إذ شرعت تلك الشركات في تسويق حثيث لمنتجاتها وبضائعها في الأسواق الإماراتية.

 

وبحسب وكالة “معا” الفلسطينية، فقد اجتمع وفد إسرائيلي وصل إلى دبي الأسبوع الماضي، على متن طائرة خاصة، مع قادة الأعمال الإماراتيين والمسؤولين الحكوميين.

 

وأوضحت أن الوفد ضمَّ مسؤولاً سابقاً في الموساد، تحوَّل حالياً إلى رجل أعمال وعالم نباتات لديه خبرة في المحاصيل الصحراوية. وسبق أن زار الإمارات قبل إعلان التطبيع، وعمل خلف الكواليس لتعزيز علاقات الطرفين.

 

وأشارت إلى أن مندوبي شركات إسرائيلية عقدوا اجتماعات خاصة مع الشركاء المحتملين، وتخللت الزيارة مشاهدة معالم المدينة خلال الاستراحات.

‫2 تعليقات

  1. لا فرق بين فرنسا والكيان الصهيونيي ، لا فرق بين اليهود والنصارى ، الكفر ملة واحدة ، حسبنا الله ونعم الوكيل.

  2. العدو يريد ان يغريكم ويقاتل بعضكم وانتم تطيعون ذلك . ايها العرب هل تدرون أن المسلمين كانوا ياكلون من المواد الغذائية التي ترد من الشام واليمن وهم النصارى او اليهود
    اما كان اباءكم ياكلون من المواد الهند واهلها مشركوز
    ايها العرب وحدوا صفوفكم وقاتلوا العدو وجاهدوا في سبيل الله حق الجهاد حتى تستردوا حقوقنا جميعا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى