نشر ناشطون ومغرّدون بموقع “تويتر”، أنباءً عن عفو السلطان هيثم بن طارق عن خلية تجسس إماراتية تسمى “خلية بن مشروم “في عمان مكوّنة من 5 أشخاص، قُبض عليها في نوفمبر عام 2018.
ويدور الحديث- وفق مغردين- عن خلية التجسس الإماراتية الثانية، ما تعرف بـ “خلية بن مشروم” التي حاولت زعزعة الأمن والإستقرار في سلطنة عمان، وخلخلة الإقتصاد العماني، والتشويش على مشاريع الموانئ العمانية.
https://twitter.com/KASRAl_AWHAM2/status/1329699396469075969?fbclid=IwAR3PaX1DbsF0Dv8JGMWpHaKsciYnR6pgbZOncwAu-C0nwuIYdsVZf9sIHfk
https://twitter.com/abughanim73/status/1329716771411140608?fbclid=IwAR1MYnq_37y9Qz_2hBph1RFyEKJ_CslM__OpEJefAUGu6ISVgpHqh7-BQJY
وبينما نشر مغردون صور أفراد الخلية الإماراتية “خلية بن مشروم” بعد الإفراج عنهم، لم يصدر إعلان رسمي من الجهات المختصة في سلطنة عمان والإمارات يؤكد أو ينفي صحة ما يتداول بمواقع التواصل الاجتماعيّ.
#السلطان_هيثم_بن_طارق#العيد_الوطني_الخمسون_للنهضة#العيد_الوطني_50#يوم_الجمعة#خلية_بن_مشروم#شكرا_السلطان_هيثم_من_مسندم
الإفراج عن طاقم خلية بن مشروم التجسسية فالعيد الوطني الخمسون للنهضة المتجددة ( الرحمة فوق القانون) اللهم أدم الأمن والأمان والاستقرار على بلدنا 🇴🇲 pic.twitter.com/lJuwNfIvAe— كبرياء فقير (@sweetlylove1) November 20, 2020
اقرأ أيضا: تغريدة لافتة نشرها مفتي سلطنة عمان في العيد الوطني الخمسين للسلطنة.. ماذا قال عن الفتنة ولهيبها؟!
وفي نوفمبر 2018، تناقل ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي أنباء عن كشف خلية إماراتية جديدة غير تلك التي قُبض عليها في يناير 2011.
وتناقل ناشطون على “تويتر” اسم أحد المتهمين في الخلية، يدعى محمد بن راشد بن مشروم الكعبي، قائلين إنه عقيد في أمن الدولة في الإمارات.
وفي مارس 2019 قال الصحفي المختار الهنائي إنه تواجد في محكمة الجنايات بمسقط. والتي نظرت في قضية أمنية ورّط فيها 5 أشخاص من دولة الإمارات بينهم ضباط، بالإضافة إلى متهميَن عمانيَّين مدنيين.
تواجدت اليوم في محكمة الجنايات بمسقط، والتي نظرت في قضية "أمنية" تورط فيها 5 أشخاص من دولة الإمارات بينهم ضباط، بالإضافة إلى متهمين عمانيين -مدنيين- عددهم إثنين، والقضية بدأت منذ حوالي 3 أشهر بعد أن تم القبض على المتهمين -بعضهم نهاية نوفمبر- والتحقيق معهم ثم إحالتهم للإدعاء العام
— المختار الهنائي (@MuktarOman) March 11, 2019
ورآى متابعون أنّه في حال صحّت الأنباء المتداولة عن عفو السلطان هيثم بن طارق عن خلية التجسس الإماراتية. فإنه بذلك رمى الكرة في الملعب الإماراتي للإفراج عن الشاب العُماني المعتقل ظلماً في سجون الإمارات عبدالله الشامسي .
وكانت المحكمة الاتحادية العليا في أبوظبي قد أصدرت في مايو/أيار 2020، حكمًا بالسجن المؤبد ضد الشامسي. بعد قرابة عامين من القبض عليه وزجه في السجن بتهمة التخابر مع قطر.
تابعوا قناتنا على يوتيوب لمشاهدة كل جديد..
“…” بخت هذي الجيره بو جاورنها مع هذولا الناس لكن مو بنسوي صبرنا عليهم فكرنا بيتعدلو ويرجعو على رشدهم بس بعدهم على حالهم لكن لو يرجع الاغصن حال الجذع بيتعدل لكن مادام الأصل بيعيد ما بيتعدلو لبر بس بيعدلهم الزمان والايام بيننا
عمان بلد أصيل والاخلاق العالية طبع كل عماني تتعامل حتى مع الاعداء بأدب وأخلاق
بالطبع لا 1 أوامر من الحاكم الاصلي للكانتون بريطانيا ! بالإفراج الفوري وإغلاق هذا الملف ! وتم اتنفيذه عن ذل وهم صاغرون! خخخخخخخخخخخخخخخخ
هذا زمن يتطاول فيه شراذمة البدو من الإمارات على اصول أسيادهم العُمانيين …
هزاب إذا كانت عمان تأخذ اوامرها من بريطانيا.
فكيف معزبك من وين ياخذ المشورة غير من عند عمك كوهين
لا يمكن الافراج عن خونة وجواسيس خسيسين مهما كان الامر العفو سنوي على مدانين في قضايا مختلفة منذ عهد السلطان قابوس الا خونة الاوطان وخاصة جواسيس الجيران انتهى ام عمان خط احمر مهما نعق الناعقون وحاول المدلسون
هذا زمان يلعق فيه الخدم والعبيد العمانيين أحذية أسيادهم البريطانيون حكام مسقط عمان الفعليون! خخخخخخخخخ